الشيحي: أنا ممنوع من التحدث في الشأن القطري.. وليست لي شقة بباريس أهرب إليها إن صار شيء
يوليو 24, 2014 03:12 صباحاً
رفض الكاتب صالح الشيحي الرد على سؤال حول توقعاته من زيارة أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد إلى المملكة ولقائه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز.
جاء ذلك خلال استضافته عصر أمس (الأربعاء) ببرنامج "في الصميم" بقناة "روتانا خليجية"، حيث اعتذر للإعلامي عبدالله المديفر عن الإجابة، كاشفا أنه ممنوع من الحديث في الشأن القطري - دون أن يشير إلى جهة المنع - منذ بدء أزمة سحب السفراء ومنعه من الكتابة لصحيفة العرب القطرية.
وطالب الشيحي بزيادة رواتب الموظفين، قائلا: "المواطن يتألم، وهذه بلدنا وأرضنا سنموت فيها ونحن من سيدافع عنها، ولا يوجد لدينا شقق في لبنان أو باريس حتى نهرب إليها لو صار شيء في البلد، والدولة مطالبة بتكريم مواطنيها بزيادة الرواتب".
وأضاف: "السلعة التي كنا نشتريها بمئة ريال أيام أزمة الخليج الآن أشتريها بألف ريال والرواتب من المفترض أنها تلحق بهذه الزيادة"، مستنكرا على مجلس الشورى عدم مناقشته هاشتاق "الراتب ما يكفي الحاجة".
وهاجم الشيحي مجلس الشورى واصفا إياه باستراحة للمتقاعدين، منوها إلى أن أهم شيء في البلد وهو الميزانية لا يعرض على مجلس الشورى وأنه لا يستغرب عندما يرى في الصحف أحداً منهم نائماً، مبديا رأيه بأن المواطن الذي لا يزال يثق في مجلس الشورى هذا صاحب هوى أو أن أباه عضو بالمجلس.
جاء ذلك خلال استضافته عصر أمس (الأربعاء) ببرنامج "في الصميم" بقناة "روتانا خليجية"، حيث اعتذر للإعلامي عبدالله المديفر عن الإجابة، كاشفا أنه ممنوع من الحديث في الشأن القطري - دون أن يشير إلى جهة المنع - منذ بدء أزمة سحب السفراء ومنعه من الكتابة لصحيفة العرب القطرية.
وطالب الشيحي بزيادة رواتب الموظفين، قائلا: "المواطن يتألم، وهذه بلدنا وأرضنا سنموت فيها ونحن من سيدافع عنها، ولا يوجد لدينا شقق في لبنان أو باريس حتى نهرب إليها لو صار شيء في البلد، والدولة مطالبة بتكريم مواطنيها بزيادة الرواتب".
وأضاف: "السلعة التي كنا نشتريها بمئة ريال أيام أزمة الخليج الآن أشتريها بألف ريال والرواتب من المفترض أنها تلحق بهذه الزيادة"، مستنكرا على مجلس الشورى عدم مناقشته هاشتاق "الراتب ما يكفي الحاجة".
وهاجم الشيحي مجلس الشورى واصفا إياه باستراحة للمتقاعدين، منوها إلى أن أهم شيء في البلد وهو الميزانية لا يعرض على مجلس الشورى وأنه لا يستغرب عندما يرى في الصحف أحداً منهم نائماً، مبديا رأيه بأن المواطن الذي لا يزال يثق في مجلس الشورى هذا صاحب هوى أو أن أباه عضو بالمجلس.