"الصحة" تُعلن جاهزيتها عبر 14 منفذاً لأداء مناسك حج عام 1445هـ
يونيو 6, 2024 07:52 مساءً
مهد الذهب أكملت وزارة الصحة، جاهزيتها لتقديم الخدمات الصحية لحجاج بيت الله الحرام، القادمين إلى المملكة، عبر 14 منفذاً جوياً وبرياً وبحرياً؛ لأداء مناسك الحج العام 1445هـ.
وقالت الوزارة إنها بدأت مبكراً العمل على خدمة ضيوف الرحمن، بإعداد وإصدار الاشتراطات والإرشادات الصحية للقادمين للحج، وفقاً للمستجدات الوبائية المحلية والعالمية؛ بما يتوافق مع اللوائح الصحية الدولية، وتزويد جميع الجهات المختصة بها، بهدف المحافظة على الأمن الصحي للحج، من خلال منع وفادة المخاطر الصحية بصورة عامة، ومنع وفادة الأمراض المعدية خاصة، وتجنُّب حدوث الفاشيات.
وحرصت وزارة الصحة على نشر مجموعة من النصائح والإرشادات الصحية التي تساعد ضيوف الرحمن، لاتباعها قبل القدوم وخلال وجودهم في المملكة.
وتحتوي كذلك على الاشتراطات التي يجب استيفاؤها قبل إصدار تأشيرة الحج، التي تُزوَّد جميع الدول بها قبل بدء موسم الحج.
كما أصدرت الإجراءات الوقائية التي تطبق في منافذ دخول الحجاج، وتشتمل على حزمة متكاملة من الخدمات التي تقدم لضيوف الرحمن عند وصولهم إلى المملكة.
وتعد الخدمات الصحية الوقائية في منافذ دخول الحجاج خط الدفاع الأول في الحفاظ على الأمن الصحي للحج، وتطبق مراكز المراقبة الصحية في المنافذ جميع الإجراءات الاحترازية، ومنها التقييم الصحي الدقيق للمسافرين حين وصولهم إلى المنافذ.
ويتضمن ذلك الكشف عن أعراض الإصابة بالأمراض المعدية، ومراجعة شهادات التطعيم الدولية للحجاج، والتفتيش الصحي على وسائل النقل (الطائرات والسفن).
وكذا التأكد من استيفائها للاشتراطات الصحية، كما تقدم الصحة خدماتٍ وقائية أخرى تشمل تقديم اللقاحات والعلاج الوقائي في المنافذ للقادمين من عدد من الدول المستهدفة.
وأكدت "الصحة" أنها نفذت منذ وقت مبكر خطة لرفع الجاهزية والاستعداد بمراكز المراقبة الصحية، شملت دعم وتجهيز المنافذ البرية والبحرية والجوية المعتمدة لدخول الحجاج بالاحتياجات اللازمة لتقوم بالدور المناط بها.
وشمل ذلك دعم القوى العاملة للعمل على مدار الساعة خلال الموسم، والمستلزمات الطبية العلاجية والوقائية (اللقاحات والأدوية الوقائية وغيرها).
إضافة إلى تجهيز غرف لعزل المسافرين الذين يشتبه إصابتهم بمرض معد، وسيارات إسعاف مخصصة لنقلهم إلى المستشفيات المجهزة للتعامل مع حالات الأمراض المعدية.
ووفرت وزارة الصحة سيارات إسعاف مجهزة لنقل الحالات الطارئة إلى أقرب مستشفى لتلقي خدمات طبية متقدمة.
وتحرص على التوعية الصحية للحجاج ومرافقيهم عند وصولهم إلى المملكة، وتنفيذ العديد من مبادرات التوعية بمنافذ الدخول من خلال بث البرامج التوعوية بشاشات العرض الموجودة بالصالات.
وتترجم هذه البرامج بلغات مثل: الأردو والفرنسية والإنجليزية والإندونيسية وغيرها.
وأشارت "الصحة" إلى أن المنافذ التي تقدم فيها خدماتها للحجاج هي: ميناء جدة الإسلامي، ومطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة، ومطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة، ومطار الأمير عبدالمحسن بن عبدالعزيز في ينبع، ومطار الطائف الدولي، ومنفذ البطحاء، ومنفذ الربع الخالي، ومنفذ سلوى، ومنفذ جسر الملك فهد، ومنفذ الرقعي، ومنفذ جديدة عرعر، ومنفذ الحديثة، ومنفذ حالة عمار، ومنفذ الوديعة.
وقالت الوزارة إنها بدأت مبكراً العمل على خدمة ضيوف الرحمن، بإعداد وإصدار الاشتراطات والإرشادات الصحية للقادمين للحج، وفقاً للمستجدات الوبائية المحلية والعالمية؛ بما يتوافق مع اللوائح الصحية الدولية، وتزويد جميع الجهات المختصة بها، بهدف المحافظة على الأمن الصحي للحج، من خلال منع وفادة المخاطر الصحية بصورة عامة، ومنع وفادة الأمراض المعدية خاصة، وتجنُّب حدوث الفاشيات.
وحرصت وزارة الصحة على نشر مجموعة من النصائح والإرشادات الصحية التي تساعد ضيوف الرحمن، لاتباعها قبل القدوم وخلال وجودهم في المملكة.
وتحتوي كذلك على الاشتراطات التي يجب استيفاؤها قبل إصدار تأشيرة الحج، التي تُزوَّد جميع الدول بها قبل بدء موسم الحج.
كما أصدرت الإجراءات الوقائية التي تطبق في منافذ دخول الحجاج، وتشتمل على حزمة متكاملة من الخدمات التي تقدم لضيوف الرحمن عند وصولهم إلى المملكة.
وتعد الخدمات الصحية الوقائية في منافذ دخول الحجاج خط الدفاع الأول في الحفاظ على الأمن الصحي للحج، وتطبق مراكز المراقبة الصحية في المنافذ جميع الإجراءات الاحترازية، ومنها التقييم الصحي الدقيق للمسافرين حين وصولهم إلى المنافذ.
ويتضمن ذلك الكشف عن أعراض الإصابة بالأمراض المعدية، ومراجعة شهادات التطعيم الدولية للحجاج، والتفتيش الصحي على وسائل النقل (الطائرات والسفن).
وكذا التأكد من استيفائها للاشتراطات الصحية، كما تقدم الصحة خدماتٍ وقائية أخرى تشمل تقديم اللقاحات والعلاج الوقائي في المنافذ للقادمين من عدد من الدول المستهدفة.
وأكدت "الصحة" أنها نفذت منذ وقت مبكر خطة لرفع الجاهزية والاستعداد بمراكز المراقبة الصحية، شملت دعم وتجهيز المنافذ البرية والبحرية والجوية المعتمدة لدخول الحجاج بالاحتياجات اللازمة لتقوم بالدور المناط بها.
وشمل ذلك دعم القوى العاملة للعمل على مدار الساعة خلال الموسم، والمستلزمات الطبية العلاجية والوقائية (اللقاحات والأدوية الوقائية وغيرها).
إضافة إلى تجهيز غرف لعزل المسافرين الذين يشتبه إصابتهم بمرض معد، وسيارات إسعاف مخصصة لنقلهم إلى المستشفيات المجهزة للتعامل مع حالات الأمراض المعدية.
ووفرت وزارة الصحة سيارات إسعاف مجهزة لنقل الحالات الطارئة إلى أقرب مستشفى لتلقي خدمات طبية متقدمة.
وتحرص على التوعية الصحية للحجاج ومرافقيهم عند وصولهم إلى المملكة، وتنفيذ العديد من مبادرات التوعية بمنافذ الدخول من خلال بث البرامج التوعوية بشاشات العرض الموجودة بالصالات.
وتترجم هذه البرامج بلغات مثل: الأردو والفرنسية والإنجليزية والإندونيسية وغيرها.
وأشارت "الصحة" إلى أن المنافذ التي تقدم فيها خدماتها للحجاج هي: ميناء جدة الإسلامي، ومطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة، ومطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة، ومطار الأمير عبدالمحسن بن عبدالعزيز في ينبع، ومطار الطائف الدولي، ومنفذ البطحاء، ومنفذ الربع الخالي، ومنفذ سلوى، ومنفذ جسر الملك فهد، ومنفذ الرقعي، ومنفذ جديدة عرعر، ومنفذ الحديثة، ومنفذ حالة عمار، ومنفذ الوديعة.