مصر والأردن وفرنسا يدعون لوقف النار وتسهيل نفاذ المساعدات لغزة
مارس 30, 2024 08:35 مساءً
مهد الذهب عقد وزير الخارجية المصري سامح شكري جلسة مباحثات في القاهرة اليوم، مع نظيريه الأردني أيمن الصفدي، والفرنسي ستيفان سيجورنيه، تناولت القضية الفلسطينية، وتطورات الأوضاع في قطاع غزة.
ودعا الوزراء في بيان صحفي مشترك عقب المباحثات، إلى وقفٍ فوري ودائم لإطلاق النار في قطاع غزة، والتنفيذ الكامل لقرارات مجلس الأمن، بما في ذلك تسهيل نفاذ المساعدات الإنسانية إلى القطاع، مُحَذّرين من تداعيات الوضع الإنساني والمجاعة وانهيار النظام الصحي في غزة.
وأكدوا رفضهم لأي محاولات للنزوح والتهجير القسري للشعب الفلسطيني، مشيرين إلى أهمية تنفيذ التدابير المؤقتة التي أقرتها محكمة العدل الدولية، وإنفاذ المساعدات الإنسانية بشكل سريع وآمن ودون عوائق إلى أهالي غزة.
وطالبوا الاحتلال الإسرائيلي بإزالة جميع العقبات، وتسهيل استخدام جميع المعابر البرية وزيادة قدراتها بهدف زيادة تدفق المساعدات الإنسانية وفقًا لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، مؤكدين رفضهم أي هجوم عسكري على مدينة رفح الفلسطينية.
ودعوا إلى الحفاظ على الوضع القائم للأماكن المقدسة في القدس دون تغيير، مشددين على حتمية تنفيذ حل الدولتين على أساس قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، بما في ذلك إقامة دولة فلسطينية مستقلة على أساس حدود عام 1967.
ونوّه وزراء خارجية مصر والأردن وفرنسا بالجهود التي تبذلها الأمم المتحدة ووكالاتها في قطاع غزة، بما في ذلك وكالة الأونروا، مشيرين إلى ضرورة قيام مجلس الأمن بمعالجة الوضع على الأرض.
ودعا الوزراء في بيان صحفي مشترك عقب المباحثات، إلى وقفٍ فوري ودائم لإطلاق النار في قطاع غزة، والتنفيذ الكامل لقرارات مجلس الأمن، بما في ذلك تسهيل نفاذ المساعدات الإنسانية إلى القطاع، مُحَذّرين من تداعيات الوضع الإنساني والمجاعة وانهيار النظام الصحي في غزة.
وأكدوا رفضهم لأي محاولات للنزوح والتهجير القسري للشعب الفلسطيني، مشيرين إلى أهمية تنفيذ التدابير المؤقتة التي أقرتها محكمة العدل الدولية، وإنفاذ المساعدات الإنسانية بشكل سريع وآمن ودون عوائق إلى أهالي غزة.
وطالبوا الاحتلال الإسرائيلي بإزالة جميع العقبات، وتسهيل استخدام جميع المعابر البرية وزيادة قدراتها بهدف زيادة تدفق المساعدات الإنسانية وفقًا لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، مؤكدين رفضهم أي هجوم عسكري على مدينة رفح الفلسطينية.
ودعوا إلى الحفاظ على الوضع القائم للأماكن المقدسة في القدس دون تغيير، مشددين على حتمية تنفيذ حل الدولتين على أساس قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، بما في ذلك إقامة دولة فلسطينية مستقلة على أساس حدود عام 1967.
ونوّه وزراء خارجية مصر والأردن وفرنسا بالجهود التي تبذلها الأمم المتحدة ووكالاتها في قطاع غزة، بما في ذلك وكالة الأونروا، مشيرين إلى ضرورة قيام مجلس الأمن بمعالجة الوضع على الأرض.