"السديس": تهيئة الأجواء التعبدية للأعداد المليونية المتوقعة في العشر الأواخر
مارس 30, 2024 01:40 مساءً
مهد الذهب أعلن رئيس الشؤون الدينية للمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور: عبدالرحمن السديس؛ عن نجاح خطة رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي للعشر الوسطى من شهر رمضان المبارك.
وحشدت الرئاسة الدينية كل إمكانات منظومتها للعشر الأواخر؛ التي تعد ذروة موسم الشهر الفضيل؛ لاستقبال الأعداد المليونية المتوقعة التي تؤمُّ الحرمين؛ جدًّا واجتهادًا، وتقربًا وازدلافًا؛ تشوفًا لنفحات العشر الأخيرة؛ اقتداء بهدي المصطفى ﷺ؛ الذي كان: "إِذَا دَخَلَ العَشْرُ شَدَّ مِئْزَرَهُ، وَأَحْيَا لَيْلَهُ، وَأَيْقَظَ أَهْلَهُ" [متفق عليه]، وتحريًا لليلة القدر التي هي: ﴿خَيرٌ مِن أَلفِ شَهرٍ﴾ [القدر: ٣].
ورفعت الرئاسة جاهزيتها القصوى لتقديم الخدمات الدينية المعيارية ذي الجودة العالمية، المرتكزة على محورية الضيف، وإثراء تجربته الدينية، وإيصال رسالة الحرمين للعالم؛ في الموسم الديني الأول من تأريخ الرئاسة التخصصية الدينية بعد استحداثها؛ وفق الأهداف والخطط المرسومة للشهر الكريم.
وأكد رئيس الشؤون الدينية خلال اجتماع عقده مع القيادات الميدانية الدينية: أن خطة شهر العشر الأواخر وضعت بما يلائم التوقعات بمضاعفة أعداد القاصدين والزائرين للحرمين، وفق أسس التميز التشغيلي المؤسسي المحوكم؛ تحقيقًا لرضا القاصدين بخِدمات المنظومة الدينية للحرمين الشريفين، وإثراء تجربتهم الإيمانية.
وأوضح أن خطة العشر الأواخر؛ تمتاز بتكثيف الدروس العلمية والإرشادية والتوجيهية والتوعية الميدانية وترجمتها، وإبراز رسالة الحرمين الوسطية عالميًا، واستثمار مكانتهما في نفوس المسلمين، مع تعزيز التكامل والتناغم مع شركاء النجاح والقطاعات الحكومية العاملة بالحرمين الشريفين.
وقال: رئاسة الشؤون الدينية منذ صدور القرار الملكي بإنشاء جهاز مستقل يعنى بالشؤون الدينية في الحرمين الشريفين؛ رسمت مسارات دينية نوعية متعددة لاستقبال المناسبات الدينية، وفي طليعتها: شهر رمضان المبارك والعشر الأواخر منها على وجه الخصوص؛ لتحقق تطلعات القيادة من الجهاز التخصصي الديني بالحرمين الشريفين.
وحشدت الرئاسة الدينية كل إمكانات منظومتها للعشر الأواخر؛ التي تعد ذروة موسم الشهر الفضيل؛ لاستقبال الأعداد المليونية المتوقعة التي تؤمُّ الحرمين؛ جدًّا واجتهادًا، وتقربًا وازدلافًا؛ تشوفًا لنفحات العشر الأخيرة؛ اقتداء بهدي المصطفى ﷺ؛ الذي كان: "إِذَا دَخَلَ العَشْرُ شَدَّ مِئْزَرَهُ، وَأَحْيَا لَيْلَهُ، وَأَيْقَظَ أَهْلَهُ" [متفق عليه]، وتحريًا لليلة القدر التي هي: ﴿خَيرٌ مِن أَلفِ شَهرٍ﴾ [القدر: ٣].
ورفعت الرئاسة جاهزيتها القصوى لتقديم الخدمات الدينية المعيارية ذي الجودة العالمية، المرتكزة على محورية الضيف، وإثراء تجربته الدينية، وإيصال رسالة الحرمين للعالم؛ في الموسم الديني الأول من تأريخ الرئاسة التخصصية الدينية بعد استحداثها؛ وفق الأهداف والخطط المرسومة للشهر الكريم.
وأكد رئيس الشؤون الدينية خلال اجتماع عقده مع القيادات الميدانية الدينية: أن خطة شهر العشر الأواخر وضعت بما يلائم التوقعات بمضاعفة أعداد القاصدين والزائرين للحرمين، وفق أسس التميز التشغيلي المؤسسي المحوكم؛ تحقيقًا لرضا القاصدين بخِدمات المنظومة الدينية للحرمين الشريفين، وإثراء تجربتهم الإيمانية.
وأوضح أن خطة العشر الأواخر؛ تمتاز بتكثيف الدروس العلمية والإرشادية والتوجيهية والتوعية الميدانية وترجمتها، وإبراز رسالة الحرمين الوسطية عالميًا، واستثمار مكانتهما في نفوس المسلمين، مع تعزيز التكامل والتناغم مع شركاء النجاح والقطاعات الحكومية العاملة بالحرمين الشريفين.
وقال: رئاسة الشؤون الدينية منذ صدور القرار الملكي بإنشاء جهاز مستقل يعنى بالشؤون الدينية في الحرمين الشريفين؛ رسمت مسارات دينية نوعية متعددة لاستقبال المناسبات الدينية، وفي طليعتها: شهر رمضان المبارك والعشر الأواخر منها على وجه الخصوص؛ لتحقق تطلعات القيادة من الجهاز التخصصي الديني بالحرمين الشريفين.