إضافة خدمة الشحن "RGI" إلى ميناء جدة الإسلامي
مارس 27, 2024 07:20 مساءً
مهد الذهب أعلنت الهيئة العامة للموانئ "موانئ" إضافة شركة "يوني فيدر" "unifeeder" خدمة الشحن الملاحية الجديدة "RGI" إلى ميناء جدة الإسلامي، التي تربط المملكة بموانئ الهند، مما يدعم الحركة التجارية بين البلدين، ويسهم في توفير حلول سريعة ومضمونة للمصدرين والموردين.
ويعكس هذا ثقة المستثمرين بموانئ المملكة، ويسهم في دعم النقل البحري والخدمات اللوجستية، كما يؤكد مكانة ميناء جدة الإسلامي وما يمتلكه من إمكانيات ومميزات، كونه الميناء الأول لصادرات المملكة ووارداتها، ونقطة إعادة التصدير الأولى في البحر الأحمر، ويحتوي على 62 رصيفاً مُتعدد الأغراض، وتبلغ طاقته الاستيعابية 130 مليون طن.
وتعمل خدمة الشحن الجديدة على ربط ميناء جدة الإسلامي وموانئ: موندرا، ونافا شيفا بالهند، وجبل علي بالإمارات، والسخنة في مصر، عبر رحلات أسبوعية منتظمة، بطاقة استيعابية تصل إلى 2,824 حاوية قياسية.
مما يُذكر أن ميناء جدة الإسلامي شهد خلال العام الجاري انتهاء أعمال تحسين وتطوير الجزء الشمالي بالميناء، باستثمارات بلغت 6.6 مليارات ريال، مما يعزز قدراته التشغيلية، ويزيد من طاقته الاستيعابية ببنية تحتية مطورة، ويرفع من كفاءة خدماته اللوجستية، تماشيًا مع مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، بترسيخ مكانة المملكة بصفتها مركزاً لوجستياً عالمياً، ومحور ربط القارات الثلاث.
ويعكس هذا ثقة المستثمرين بموانئ المملكة، ويسهم في دعم النقل البحري والخدمات اللوجستية، كما يؤكد مكانة ميناء جدة الإسلامي وما يمتلكه من إمكانيات ومميزات، كونه الميناء الأول لصادرات المملكة ووارداتها، ونقطة إعادة التصدير الأولى في البحر الأحمر، ويحتوي على 62 رصيفاً مُتعدد الأغراض، وتبلغ طاقته الاستيعابية 130 مليون طن.
وتعمل خدمة الشحن الجديدة على ربط ميناء جدة الإسلامي وموانئ: موندرا، ونافا شيفا بالهند، وجبل علي بالإمارات، والسخنة في مصر، عبر رحلات أسبوعية منتظمة، بطاقة استيعابية تصل إلى 2,824 حاوية قياسية.
مما يُذكر أن ميناء جدة الإسلامي شهد خلال العام الجاري انتهاء أعمال تحسين وتطوير الجزء الشمالي بالميناء، باستثمارات بلغت 6.6 مليارات ريال، مما يعزز قدراته التشغيلية، ويزيد من طاقته الاستيعابية ببنية تحتية مطورة، ويرفع من كفاءة خدماته اللوجستية، تماشيًا مع مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، بترسيخ مكانة المملكة بصفتها مركزاً لوجستياً عالمياً، ومحور ربط القارات الثلاث.