أمير منطقة المدينة المنورة يزور مدينة "طيبة" التعليمية للتربية الخاصة
مارس 21, 2024 02:02 صباحاً
مهد الذهب قام صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبد العزيز أمير منطقة المدينة المنورة، بزيارة تفقدية لمدينة طيبة التعليمية للتربية الخاصة، وذلك بحضور مدير تعليم المنطقة ناصر بن عبدالله العبدالكريم.
واطّلع سموه خلال الزيارة، على سير المنظومة التعليميّة المخصصة للطلاب والطالبات من ذوي الإعاقة المستفيدين على مستوى المنطقة والأثر الذي تُحدثه مختلف الأنشطة والبرامج لدى الفئات المستفيدة من خدمات التشخيص وبرامج تعديل السلوك والمهارات الحياتية في المدينة التعليمية التي تبلغ طاقتها 1200 طالب وطالبة.
ووقف على المرافق الطبية ومركز التوحد للبنين والبنات ومكتب التشخيص والنمو والصالات الرياضية وميدان الفروسية، واستمع إلى شرح موجز عن خدمات المباني التعليمية التي تضم 168 فصلاً تعليمياً ومركزين للخدمات المساندة تشمل مركزاً للتشخيص ووحدة النمو والسلوك، والعيادة النفسية، ومركزاً للتوحد وآخر للتربية الفكرية بالإضافة إلى خدمات الصالات الرياضية المغلقة.
وفي ذات السياق، دشّن سمو أمير المنطقة، الملتقى الرمضاني الذي يوفر بيئة تفاعلية مميزة مع طلاب وطالبات تعليم المنطقة، كما تجوّل في أركان المعرض التعريفي لملتقى طيبة الرمضاني الذي يستعرض المشاريع والمبادرات الإبداعية لطلاب وطالبات تعليم المنطقة، كما اطّلع على مجموعة واسعة من الأعمال الفنية للطلاب والطالبات تحت إشراف أعضاء هيئة التدريس.
وفي نهاية الجولة كرّم الأمير سلمان بن سلطان، عددًا من طلاب تعليم المنطقة من بينهم مجموعة من الطلاب والطالبات ذوي الإعاقة الحركية والبصرية من الحاصلين على مجموعة من الجوائز المحلية والعالمية في المجالات والمشاركين في الحافل التعليمية.
من جهته، أشار مدير تعليم منطقة المدينة المنورة ناصر العبدالكريم، إلى أن مدينة "طيبة" التعليمية إحدى المؤسسات التعليمية التي تحظى بدعم القيادة الرشيدة لخدمة ذوي الإعاقة وتوفر البيئة التعليمية الملائمة وتوظيف الإمكانيات التقنية وتطوير حزم البرامج والأنشطة التربوية والتعليمية بما يضمن حصول جميع فئات المجتمع على مستويات عالية من التعليم النوعي.
واطّلع سموه خلال الزيارة، على سير المنظومة التعليميّة المخصصة للطلاب والطالبات من ذوي الإعاقة المستفيدين على مستوى المنطقة والأثر الذي تُحدثه مختلف الأنشطة والبرامج لدى الفئات المستفيدة من خدمات التشخيص وبرامج تعديل السلوك والمهارات الحياتية في المدينة التعليمية التي تبلغ طاقتها 1200 طالب وطالبة.
ووقف على المرافق الطبية ومركز التوحد للبنين والبنات ومكتب التشخيص والنمو والصالات الرياضية وميدان الفروسية، واستمع إلى شرح موجز عن خدمات المباني التعليمية التي تضم 168 فصلاً تعليمياً ومركزين للخدمات المساندة تشمل مركزاً للتشخيص ووحدة النمو والسلوك، والعيادة النفسية، ومركزاً للتوحد وآخر للتربية الفكرية بالإضافة إلى خدمات الصالات الرياضية المغلقة.
وفي ذات السياق، دشّن سمو أمير المنطقة، الملتقى الرمضاني الذي يوفر بيئة تفاعلية مميزة مع طلاب وطالبات تعليم المنطقة، كما تجوّل في أركان المعرض التعريفي لملتقى طيبة الرمضاني الذي يستعرض المشاريع والمبادرات الإبداعية لطلاب وطالبات تعليم المنطقة، كما اطّلع على مجموعة واسعة من الأعمال الفنية للطلاب والطالبات تحت إشراف أعضاء هيئة التدريس.
وفي نهاية الجولة كرّم الأمير سلمان بن سلطان، عددًا من طلاب تعليم المنطقة من بينهم مجموعة من الطلاب والطالبات ذوي الإعاقة الحركية والبصرية من الحاصلين على مجموعة من الجوائز المحلية والعالمية في المجالات والمشاركين في الحافل التعليمية.
من جهته، أشار مدير تعليم منطقة المدينة المنورة ناصر العبدالكريم، إلى أن مدينة "طيبة" التعليمية إحدى المؤسسات التعليمية التي تحظى بدعم القيادة الرشيدة لخدمة ذوي الإعاقة وتوفر البيئة التعليمية الملائمة وتوظيف الإمكانيات التقنية وتطوير حزم البرامج والأنشطة التربوية والتعليمية بما يضمن حصول جميع فئات المجتمع على مستويات عالية من التعليم النوعي.