"السديس": جاهزون لاستقبال قاصدي وزائري الحرمين خلال شهر رمضان
مارس 7, 2024 09:08 مساءً
مهد الذهب أكملت رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي جاهزية منظومتها الدينية؛ لاستقبال الأعداد المليونية المتوقعة -خلال شهر رمضان المبارك- من المعتمرين والمصلين والزائرين وقاصدي الحرمين الشريفين.
وأعدت الرئاسة خطة تكاملية تناغمية مع شركاء النجاح؛ لتهيئة البيئة التعبدية، وتعميق فضيلة وآداب الشهر الكريم؛ بتكثيف البرامج التوعوية الميدانية، والدروس العلمية والإرشادية والتوجيهية، وتسخير التقانة والذكاء الاصطناعي والإعلام الحديث، وتطويعها لتنفيذ خطة رئاسة الشؤون الدينية لشهر رمضان المبارك، على أكمل وجه وأعلى المعايير.
وأعلن رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس خلال اجتماعه مع وكيل الرئيس بالمسجد النبوي، الشيخ الدكتور محمد الخضير، ووكيل الرئيس بالمسجد الحرام، بدر آل الشيخ، وحضور عددٍ من القيادات في الحرمين الشريفين؛ عن استكمال الاستعدادات لموسم رمضان المبارك.
وأكد أن رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي؛ تعمل وفق إطار الخطة المرسومة لشهر رمضان المبارك؛ لتحقيق التميز والجودة في مستهدفات الرئاسة الدينية؛ ولتمكين المعتمرين من أداء العبادات والمناسك على بصيرة وهداية، في بيئة وسطية دينية، ووفق حوكمة وعمل مؤسسي مقنن، فضلاً عن استثمار التقانة والتطبيقات الذكية؛ لإثراء تجربة القاصدين والزائرين الدينية.
وحث رئيس الشؤون الدينية على تعزيز مسارات برنامج إرشاد السائلين، والبرامج العلمية والتوجيهية وحِلق القرآن، والمساهمة الفاعلة في توضيح المسائل الشرعية، والآداب الإسلامية السنية، وأحكام وآداب الصيام في الشهر الكريم.
وشدد على جميع القطاعات الدينية بضرورة تكثيف جهودها الميدانية، وبذل المزيد من التوعية الدينية برفق ولين، وإيصال مضامين خطبة الجمعة الرمضانية مترجمة باللغات العالمية، ونشر هداياتها وقيمها الوسطية إلى أنحاء العالم؛ ترسيخًا لرسالة الحرمين الشريفين الدينية.
وشدد على محورية التكامل والتناغم مع الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين، والمنظومة الأمنية، وسائر شركاء النجاح في منظومة العمل في الحرمين الشريفين؛ لإنجاح موسم شهر رمضان المبارك، في ظل ما توفره حكومة خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- من دعم لا محدود، سائلاً الله -عز وجل- أن يديم علينا نعمة الأمن والأمان والاستقرار والنمو والازدهار. وفي نهاية الاجتماع؛ استمع رئيس الشؤون الدينية إلى الآراء والمقترحات التي طُرحت، واتخذ بشأنها القرارات المناسبة.
وأعدت الرئاسة خطة تكاملية تناغمية مع شركاء النجاح؛ لتهيئة البيئة التعبدية، وتعميق فضيلة وآداب الشهر الكريم؛ بتكثيف البرامج التوعوية الميدانية، والدروس العلمية والإرشادية والتوجيهية، وتسخير التقانة والذكاء الاصطناعي والإعلام الحديث، وتطويعها لتنفيذ خطة رئاسة الشؤون الدينية لشهر رمضان المبارك، على أكمل وجه وأعلى المعايير.
وأعلن رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس خلال اجتماعه مع وكيل الرئيس بالمسجد النبوي، الشيخ الدكتور محمد الخضير، ووكيل الرئيس بالمسجد الحرام، بدر آل الشيخ، وحضور عددٍ من القيادات في الحرمين الشريفين؛ عن استكمال الاستعدادات لموسم رمضان المبارك.
وأكد أن رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي؛ تعمل وفق إطار الخطة المرسومة لشهر رمضان المبارك؛ لتحقيق التميز والجودة في مستهدفات الرئاسة الدينية؛ ولتمكين المعتمرين من أداء العبادات والمناسك على بصيرة وهداية، في بيئة وسطية دينية، ووفق حوكمة وعمل مؤسسي مقنن، فضلاً عن استثمار التقانة والتطبيقات الذكية؛ لإثراء تجربة القاصدين والزائرين الدينية.
وحث رئيس الشؤون الدينية على تعزيز مسارات برنامج إرشاد السائلين، والبرامج العلمية والتوجيهية وحِلق القرآن، والمساهمة الفاعلة في توضيح المسائل الشرعية، والآداب الإسلامية السنية، وأحكام وآداب الصيام في الشهر الكريم.
وشدد على جميع القطاعات الدينية بضرورة تكثيف جهودها الميدانية، وبذل المزيد من التوعية الدينية برفق ولين، وإيصال مضامين خطبة الجمعة الرمضانية مترجمة باللغات العالمية، ونشر هداياتها وقيمها الوسطية إلى أنحاء العالم؛ ترسيخًا لرسالة الحرمين الشريفين الدينية.
وشدد على محورية التكامل والتناغم مع الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين، والمنظومة الأمنية، وسائر شركاء النجاح في منظومة العمل في الحرمين الشريفين؛ لإنجاح موسم شهر رمضان المبارك، في ظل ما توفره حكومة خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- من دعم لا محدود، سائلاً الله -عز وجل- أن يديم علينا نعمة الأمن والأمان والاستقرار والنمو والازدهار. وفي نهاية الاجتماع؛ استمع رئيس الشؤون الدينية إلى الآراء والمقترحات التي طُرحت، واتخذ بشأنها القرارات المناسبة.