"الخارجية الفلسطينية" تدين الهجوم الإسرائيلي على الرئيس البرازيلي
فبراير 22, 2024 04:03 صباحاً
مهد الذهب دانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، الهجوم الإسرائيلي على الرئيس البرازيلي لويس أناسيو لولا دا سيلفا، عادة أنه يندرج في إطار الأحكام والمواقف المسبقة.
وأعربت في بيان صدر عنها، مساء الأربعاء، عن دعمها وتقديرها العميقين للرئيس البرازيلي، بصفته مناصراً للشعوب وللعدالة والسلم الدوليين والقيم الإنسانية في وجه الظلم والاستبداد والجرائم بحق الإنسانية، فقد سجل التاريخ له مواقف مشرفة وغير قابلة للتشويه.
وقالت في بيانها: "لقد اعتاد الشعب الفلسطيني على وقوف الرئيس البرازيلي بجانبه بقوة وثبات، والدفاع عن حقوقه غير القابلة للتصرف، كما وقف مع شعوب وقضايا إنسانية أخرى عبر مسيرته النضالية والإنسانية الطويلة، التي جعلته عرضة للهجوم من أعداء الإنسانية والعدالة".
وأضافت: "أثبت التاريخ الدور المحوري لمثل هذه المواقف الصلبة التي يتبناها الرئيس لولا في إنهاء الاستعمار وتفكيك أنظمة الفصل العنصري ودحرها، على غرار دولة جنوب أفريقيا الصديقة، التي هي مواقف مطلوبة اليوم بشكل واسع لإنهاء آخر نظام فصل عنصري في العالم، ولوقف ما يرتكبه الاستعمار الإسرائيلي من حرب إبادة جماعية ضد الكل الفلسطيني، خاصة في قطاع غزة".
وأكدت وزارة الخارجية والمغتربين في بيانها، وقوفها الكامل مع الرئيس البرازيلي ومع شعبه، وحثّت كل أحرار العالم وقادته على أن يدعموا حقوق شعبنا ويقفوا على الجانب الصحيح من التاريخ.
وأعربت في بيان صدر عنها، مساء الأربعاء، عن دعمها وتقديرها العميقين للرئيس البرازيلي، بصفته مناصراً للشعوب وللعدالة والسلم الدوليين والقيم الإنسانية في وجه الظلم والاستبداد والجرائم بحق الإنسانية، فقد سجل التاريخ له مواقف مشرفة وغير قابلة للتشويه.
وقالت في بيانها: "لقد اعتاد الشعب الفلسطيني على وقوف الرئيس البرازيلي بجانبه بقوة وثبات، والدفاع عن حقوقه غير القابلة للتصرف، كما وقف مع شعوب وقضايا إنسانية أخرى عبر مسيرته النضالية والإنسانية الطويلة، التي جعلته عرضة للهجوم من أعداء الإنسانية والعدالة".
وأضافت: "أثبت التاريخ الدور المحوري لمثل هذه المواقف الصلبة التي يتبناها الرئيس لولا في إنهاء الاستعمار وتفكيك أنظمة الفصل العنصري ودحرها، على غرار دولة جنوب أفريقيا الصديقة، التي هي مواقف مطلوبة اليوم بشكل واسع لإنهاء آخر نظام فصل عنصري في العالم، ولوقف ما يرتكبه الاستعمار الإسرائيلي من حرب إبادة جماعية ضد الكل الفلسطيني، خاصة في قطاع غزة".
وأكدت وزارة الخارجية والمغتربين في بيانها، وقوفها الكامل مع الرئيس البرازيلي ومع شعبه، وحثّت كل أحرار العالم وقادته على أن يدعموا حقوق شعبنا ويقفوا على الجانب الصحيح من التاريخ.