ولي العهد يرعي مؤتمر مبادرة القدرات البشرية.. 28 الجاري
فبراير 20, 2024 06:27 مساءً
مهد الذهب يرعى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، رئيس لجنة برنامج تنمية القدرات البشرية –أيده الله - مؤتمر مبادرة القدرات البشرية، الذي تنطلق أعمال نسخته الأولى تحت شعار "الاستعداد للمستقبل"، يومي 18 و19 شعبان 1445هـ الموافق 28 و29 فبراير 2024م، في مركز الملك عبد العزيز الدولي للمؤتمرات بمدينة الرياض، وينظمه برنامج تنمية القدرات البشرية، أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030م.
ويعد المؤتمر يعد الأول من نوعه كمنصة عالمية تشاركية، تهدف إلى توحيد الجهود الدولية وإثراء الحوار العالمي، بما يساعد في تنمية مستقبل القدرات البشرية، وبناء اقتصادٍ عالمي مزدهر.
ويستضيف المؤتمر أكثر من 6000 من الخبراء والمختصين، و 150 متحدثًا عالميًا من قادة الرأي والخبراء وصناع السياسات من الحكومات والقطاع الخاص والقطاع غير الربحي ومراكز الفكر من 50 دولة يجتمعون في العاصمة الرياض.
ويشارك في المؤتمر كبار المسؤولين الحكوميين في المملكة، منهم وزارات الاستثمار، والموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، والصناعة والثروة المعدنية، والاقتصاد والتخطيط، ووزارة التعليم، إضافة إلى ممثلين من التنمية البشرية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالبنك الدولي، ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، مبادرة مستقبل التربية والتعليم في اليونسكو ، ومنظمة الصحة العالمية.
ويستعرض المؤتمر العالمي قصص النجاح العالمية ذات التأثير الكبير في تنمية القدرات البشرية، ومشاركة أفضل التجارب والممارسات في هذا الشأن، وبحث أوجه التعاون في تنمية القدرات البشرية مع الجهات ذات العلاقة، للإسهام في وضع أجندة عالمية مستدامة تبتكر حلولًا للقدرات البشرية من الفئات العمرية كافة، ولإحداث تحوّلات كبيرة في المستقبل الكبير تسهم في بناء مستقبل واعد.
ويناقش المؤتمر، أبرز التحديات التي تواجه تنمية القدرات البشرية، في ظل المتغيرات العالمية، والمهارات التي يتطلبها مستقبل سوق العمل المحلي والعالمي، كما يهدف إلى تحفيز النقاش حول الحلول المبتكرة لمواجهة هذه التحديات بشكلٍ استباقي، وتزويد الأفراد بالمهارات الأساسية لتقديم أفضل مردود إنتاجي، مع تأهيلهم على التكيف مع معطيات سوق العمل وما يفرزه من فرص وظيفية نوعية، وتحقيق أفضل بيئة تدفع للنجاح، مع الاستعداد للتعامل مع كل جديد في هذا الإطار.
ويعد المؤتمر يعد الأول من نوعه كمنصة عالمية تشاركية، تهدف إلى توحيد الجهود الدولية وإثراء الحوار العالمي، بما يساعد في تنمية مستقبل القدرات البشرية، وبناء اقتصادٍ عالمي مزدهر.
ويستضيف المؤتمر أكثر من 6000 من الخبراء والمختصين، و 150 متحدثًا عالميًا من قادة الرأي والخبراء وصناع السياسات من الحكومات والقطاع الخاص والقطاع غير الربحي ومراكز الفكر من 50 دولة يجتمعون في العاصمة الرياض.
ويشارك في المؤتمر كبار المسؤولين الحكوميين في المملكة، منهم وزارات الاستثمار، والموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، والصناعة والثروة المعدنية، والاقتصاد والتخطيط، ووزارة التعليم، إضافة إلى ممثلين من التنمية البشرية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالبنك الدولي، ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، مبادرة مستقبل التربية والتعليم في اليونسكو ، ومنظمة الصحة العالمية.
ويستعرض المؤتمر العالمي قصص النجاح العالمية ذات التأثير الكبير في تنمية القدرات البشرية، ومشاركة أفضل التجارب والممارسات في هذا الشأن، وبحث أوجه التعاون في تنمية القدرات البشرية مع الجهات ذات العلاقة، للإسهام في وضع أجندة عالمية مستدامة تبتكر حلولًا للقدرات البشرية من الفئات العمرية كافة، ولإحداث تحوّلات كبيرة في المستقبل الكبير تسهم في بناء مستقبل واعد.
ويناقش المؤتمر، أبرز التحديات التي تواجه تنمية القدرات البشرية، في ظل المتغيرات العالمية، والمهارات التي يتطلبها مستقبل سوق العمل المحلي والعالمي، كما يهدف إلى تحفيز النقاش حول الحلول المبتكرة لمواجهة هذه التحديات بشكلٍ استباقي، وتزويد الأفراد بالمهارات الأساسية لتقديم أفضل مردود إنتاجي، مع تأهيلهم على التكيف مع معطيات سوق العمل وما يفرزه من فرص وظيفية نوعية، وتحقيق أفضل بيئة تدفع للنجاح، مع الاستعداد للتعامل مع كل جديد في هذا الإطار.