وزير التعليم يهنئ القيادة باعتماد 3 مدن سعودية جديدة ضمن مدن التعلم العالمية
فبراير 14, 2024 09:04 مساءً
مهد الذهب رفع وزير التعليم الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - بعد إعلان منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو"، عن اعتماد ثلاث مدن سعودية جديدة للانضمام إلى شبكة اليونسكو العالمية لمدن التعلم، وهي المدينة المنورة، ومدينة الملك عبدالله الاقتصادية بجدة، ومحافظة الأحساء.
وقدم وزير التعليم الشكر والامتنان لحكومة المملكة - أيدها الله - على الدعم المتواصل الذي يحظى به قطاع التعليم، والذي يأتي إيماناً بأهميته كأحد مرتكزات النهضة التنموية التي تعيشها المملكة بما تعكسه مخرجاته ونواتجه من إعداد وتأهيل مواطن منافس عالمياً، وذلك بما يتوافق ومستهدفات رؤية السعودية 2030.
وأضاف البنيان أن ما تحقق اليوم في الإعلان عن انضمام ثلاث مدن سعودية جديدة لمدن التعلم العالمية لتصبح خمس مدن سعودية ضمن شبكة اليونسكو لمدن التعلم : مؤشر لحجم هذا الدعم، ونتيجة مباشرة للمستقبل الطموح الذي تنشده القيادة - أيدها الله من أبناء وبنات المملكة، بما تتيحه من ممكنات ساهمت في تحقيق هذا المنجز الوطني بالتعاون والتكامل مع القطاعات ذات العلاقة، وذلك بإتاحة التعلم الشامل والعادل لجميع المواطنين مدى الحياة، والتحوّل نحو اقتصاد المعرفة ومجتمعات التعلم، إلى جانب مواكبة التوجهات العالمية في التعليم، وصولاً إلى بيئة جاذبة تلبي الاحتياجات التعليمية، وفرص واعدة تمنحهم مستقبلاً مشرقاً.
وقدم وزير التعليم الشكر والامتنان لحكومة المملكة - أيدها الله - على الدعم المتواصل الذي يحظى به قطاع التعليم، والذي يأتي إيماناً بأهميته كأحد مرتكزات النهضة التنموية التي تعيشها المملكة بما تعكسه مخرجاته ونواتجه من إعداد وتأهيل مواطن منافس عالمياً، وذلك بما يتوافق ومستهدفات رؤية السعودية 2030.
وأضاف البنيان أن ما تحقق اليوم في الإعلان عن انضمام ثلاث مدن سعودية جديدة لمدن التعلم العالمية لتصبح خمس مدن سعودية ضمن شبكة اليونسكو لمدن التعلم : مؤشر لحجم هذا الدعم، ونتيجة مباشرة للمستقبل الطموح الذي تنشده القيادة - أيدها الله من أبناء وبنات المملكة، بما تتيحه من ممكنات ساهمت في تحقيق هذا المنجز الوطني بالتعاون والتكامل مع القطاعات ذات العلاقة، وذلك بإتاحة التعلم الشامل والعادل لجميع المواطنين مدى الحياة، والتحوّل نحو اقتصاد المعرفة ومجتمعات التعلم، إلى جانب مواكبة التوجهات العالمية في التعليم، وصولاً إلى بيئة جاذبة تلبي الاحتياجات التعليمية، وفرص واعدة تمنحهم مستقبلاً مشرقاً.