الخارجية الفلسطينية : إسرائيل تستقبل بلينكن بتصعيد جرائمها ضد المدنيين
فبراير 6, 2024 12:16 مساءً
مهد الذهب قالت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية ، اليوم الثلاثاء ، إن "إسرائيل تستقبل وزير الخارجية الأمريكي انتوني بلينكن، بتصعيد جرائمها وإبادتها الجماعية بحق شعبنا، واستهداف المدنين ومنع وصول الاحتياجات الأساسية ومواصلة تدمير قطاع غزة، وجعله غير قابل للسكن".
وأوضحت الوزارة ، في بيان صحفي اليوم ، أن "إسرائيل ترسل برسائل قوية تتحدى فيها المجتمع الدولي والإدارة الأمريكية من خلال حشر أكثر من 3ر1 مليون مواطن في رفح، ومنطقتها، وسط تهديدات باجتياح تلك المنطقة وارتكاب المزيد من المجازر، كما تستقبل بلينكن بتعميق تقطيع أوصال الضفة الغربية، واستمرار اعتداءات المستعمرين، ونشر المزيد من حواجز الموت وشل حركة المواطنين".
وطالبت مجلس الأمن الدولي بـ "تحمل مسؤولياته بتحرير حقوق شعبنا بقوة القانون الدولي من براثن دولة الاحتلال، وقرار أممي ملزم يتعدى صيغة إدارة الصراع نحو حله وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، بما يؤدي إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لأرض دولة فلسطين، وممارسة أقصى الضغوط على الحكومة الإسرائيلية لوقف عدوانها المتواصل على شعبنا".
وأكدت الوزارة أن "الاعتراف الأمريكي بدولة فلسطين، ودعمها لنيل العضوية الكاملة في الأمم المتحدة بشكل عاجل، يكتسب أهمية كبيرة في تهدئة الصراع، وتوفير المناخات المناسبة لحله، بما يحقق أمن واستقرار المنطقة".
وأوضحت الوزارة ، في بيان صحفي اليوم ، أن "إسرائيل ترسل برسائل قوية تتحدى فيها المجتمع الدولي والإدارة الأمريكية من خلال حشر أكثر من 3ر1 مليون مواطن في رفح، ومنطقتها، وسط تهديدات باجتياح تلك المنطقة وارتكاب المزيد من المجازر، كما تستقبل بلينكن بتعميق تقطيع أوصال الضفة الغربية، واستمرار اعتداءات المستعمرين، ونشر المزيد من حواجز الموت وشل حركة المواطنين".
وطالبت مجلس الأمن الدولي بـ "تحمل مسؤولياته بتحرير حقوق شعبنا بقوة القانون الدولي من براثن دولة الاحتلال، وقرار أممي ملزم يتعدى صيغة إدارة الصراع نحو حله وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، بما يؤدي إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لأرض دولة فلسطين، وممارسة أقصى الضغوط على الحكومة الإسرائيلية لوقف عدوانها المتواصل على شعبنا".
وأكدت الوزارة أن "الاعتراف الأمريكي بدولة فلسطين، ودعمها لنيل العضوية الكاملة في الأمم المتحدة بشكل عاجل، يكتسب أهمية كبيرة في تهدئة الصراع، وتوفير المناخات المناسبة لحله، بما يحقق أمن واستقرار المنطقة".