فلسطين تدعو مجلس الأمن إلى اتخاذ إجراءات فورية لوقف إطلاق النار في غزة
يناير 13, 2024 06:20 مساءً
مهد الذهب دعت فلسطين مجلس الأمن والمجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراءات فورية من أجل تأمين وقف إطلاق النار في قطاع غزة، باعتباره مسألة ملحة للغاية لإنقاذ الأرواح البشرية، وتقديم المساعدات الإنسانية للمدنيين الفلسطينيين في القطاع ووقف التهجير القسري لهم.
جاء ذلك في رسائل بعثها رياض منصور المندوب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة إلى الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، حول استمرار العدوان الإسرائيلي ضد المدنيين الفلسطينيين على مدار ما يقرب من 100 يوم.
وقال مندوب فلسطين إنه على الرغم من وصول عدد الضحايا إلى نحو 100 ألف شهيد ومفقود وجريح، إلا أنه لا يوجد وقف لإطلاق النار، ما يؤدي إلى سقوط المزيد من الضحايا الأبرياء بشكل يومي، مشيرا إلى أن جرائم الاحتلال لا تقتصر على قطاع غزة، بل شملت الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية.
وأكد منصور أن كافة المدنيين الفلسطينيين وقعوا ضحايا لعدوان الإبادة الجماعية الذي تشنه قوات الاحتلال عليهم، ولاستمرار محاولات تهجيرهم القسري وتطهيرهم العرقي، بما في ذلك ما يسمى بـ /الهجرة الطوعية/.
وأشار إلى معاناة جميع المواطنين الفلسطينيين من الجوع والعطش جراء مواصلة الاحتلال عرقلة المساعدات الإنسانية، إضافة الى تسارع انتشار الأمراض فيما بينهم، مشددا على أن هذا العدوان لم يسبق له مثيل في العصر الحديث من حيث حجمه وسرعته في قتل وتشويه المدنيين، خاصة الأطفال وموظفي الأمم المتحدة والعاملين في المجال الطبي والصحفيين.
جاء ذلك في رسائل بعثها رياض منصور المندوب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة إلى الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، حول استمرار العدوان الإسرائيلي ضد المدنيين الفلسطينيين على مدار ما يقرب من 100 يوم.
وقال مندوب فلسطين إنه على الرغم من وصول عدد الضحايا إلى نحو 100 ألف شهيد ومفقود وجريح، إلا أنه لا يوجد وقف لإطلاق النار، ما يؤدي إلى سقوط المزيد من الضحايا الأبرياء بشكل يومي، مشيرا إلى أن جرائم الاحتلال لا تقتصر على قطاع غزة، بل شملت الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية.
وأكد منصور أن كافة المدنيين الفلسطينيين وقعوا ضحايا لعدوان الإبادة الجماعية الذي تشنه قوات الاحتلال عليهم، ولاستمرار محاولات تهجيرهم القسري وتطهيرهم العرقي، بما في ذلك ما يسمى بـ /الهجرة الطوعية/.
وأشار إلى معاناة جميع المواطنين الفلسطينيين من الجوع والعطش جراء مواصلة الاحتلال عرقلة المساعدات الإنسانية، إضافة الى تسارع انتشار الأمراض فيما بينهم، مشددا على أن هذا العدوان لم يسبق له مثيل في العصر الحديث من حيث حجمه وسرعته في قتل وتشويه المدنيين، خاصة الأطفال وموظفي الأمم المتحدة والعاملين في المجال الطبي والصحفيين.