أسعار النفط تقفز 2.5% وسط مخاوف بشأن الإمدادات
يناير 3, 2024 07:02 مساءً
مهد الذهب ارتفع برميل خام برنت 1.91 دولار للبرميل أو 2.52% إلى 77.80 دولار، وقت إعداد هذا التقرير، في حين زاد سعر برميل الخام الأميركي 1.95 دولار أو 2.77% إلى 72.33 دولار.
وقد أكدت منظمة أوبك، للبلدان المصدرة للبترول أن التعاون والحوار داخل تحالف أوبك+ سيستمر لصالح "جميع المنتجين والمستهلكين والمستثمرين وكذلك الاقتصاد العالمي ككل"، وفق بيان صدر اليوم.
وأضافت دول أوبك+، في بيان، التزامها بالوحدة والتماسك الكامل والتعاون المستمر للحفاظ على استقرار سوق النفط من خلال المضي قدمًا في إعلان التعاون، الذي تم التوقيع عليه في 10 ديسمبر/ كانون الأول 2016 وتمت المصادقة عليه في الاجتماعات اللاحقة.
ونقلت رويترز اليوم، عن مصدر لم تسمه، قوله إن تحالف أوبك+ سيعقد اجتماعا للجنة المراقبة الوزارية المشتركة في أول فبراير/ شباط.
وعادة ما يعقد التحالف، الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء في مقدمتهم روسيا، مثل هذه الاجتماعات كل شهرين لمراقبة تنفيذ اتفاقات الإنتاج الخاصة به.
نقلت رويترز عن مهندسين قولهما إن الاحتجاجات أدت إلى خفض جزئي في الإنتاج في حقل الشرارة النفطي الليبي الذي ينتج 300 ألف برميل يوميًا.
وفي الوقت نفسه، ارتفعت أسعار النفط بنحو دولارين في وقت سابق من الأسبوع بعد الهجمات التي قامت بها ميليشيا الحوثي الإرهابية في اليمن على سفن في البحر الأحمر.
وقالت القيادة المركزية الأميركية، أمس، إنها أطلقت صاروخين باليستيين مضادين للسفن على جنوب البحر الأحمر إلا أنه لم ترد أنباء عن وقوع أضرار.
وقد يؤدي اتساع رقعة الصراع إلى إغلاق ممرات مائية مهمة لنقل النفط وتعطيل الإمدادات.
وقال تاماس فارجا من شركة (بي.في.إم) للوساطة في مجال النفط: "رغم عدم تأثر إمدادات النفط، مثلما تبين في أسعار البيع أمس، فإن التوتر ظاهر".
وقد أكدت منظمة أوبك، للبلدان المصدرة للبترول أن التعاون والحوار داخل تحالف أوبك+ سيستمر لصالح "جميع المنتجين والمستهلكين والمستثمرين وكذلك الاقتصاد العالمي ككل"، وفق بيان صدر اليوم.
وأضافت دول أوبك+، في بيان، التزامها بالوحدة والتماسك الكامل والتعاون المستمر للحفاظ على استقرار سوق النفط من خلال المضي قدمًا في إعلان التعاون، الذي تم التوقيع عليه في 10 ديسمبر/ كانون الأول 2016 وتمت المصادقة عليه في الاجتماعات اللاحقة.
ونقلت رويترز اليوم، عن مصدر لم تسمه، قوله إن تحالف أوبك+ سيعقد اجتماعا للجنة المراقبة الوزارية المشتركة في أول فبراير/ شباط.
وعادة ما يعقد التحالف، الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء في مقدمتهم روسيا، مثل هذه الاجتماعات كل شهرين لمراقبة تنفيذ اتفاقات الإنتاج الخاصة به.
نقلت رويترز عن مهندسين قولهما إن الاحتجاجات أدت إلى خفض جزئي في الإنتاج في حقل الشرارة النفطي الليبي الذي ينتج 300 ألف برميل يوميًا.
وفي الوقت نفسه، ارتفعت أسعار النفط بنحو دولارين في وقت سابق من الأسبوع بعد الهجمات التي قامت بها ميليشيا الحوثي الإرهابية في اليمن على سفن في البحر الأحمر.
وقالت القيادة المركزية الأميركية، أمس، إنها أطلقت صاروخين باليستيين مضادين للسفن على جنوب البحر الأحمر إلا أنه لم ترد أنباء عن وقوع أضرار.
وقد يؤدي اتساع رقعة الصراع إلى إغلاق ممرات مائية مهمة لنقل النفط وتعطيل الإمدادات.
وقال تاماس فارجا من شركة (بي.في.إم) للوساطة في مجال النفط: "رغم عدم تأثر إمدادات النفط، مثلما تبين في أسعار البيع أمس، فإن التوتر ظاهر".