أسعار النفط ترتفع بمعدل 3% الأسبوع الماضي
ديسمبر 23, 2023 11:18 صباحاً
مهد الذهب ارتفعت أسعار النفط بنحو 3 بالمئة خلال الأسبوع الماضي، رغم تراجعها يوم الجمعة، عقب صعودها بأقل من واحد بالمئة الأسبوع الماضي.
ووفق وكالة "رويترز"، فقد جاء التراجع الذي شهدته الأسعار في جلسة الجمعة، قُبيل عطلة نهاية الأسبوع وعيد الميلاد، في ظل توقعات بأن تزيد أنغولا إنتاجها بعد انسحابها من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، لكن الأسعار صعدت خلال الأسبوع بدعم من أنباءٍ إيجابية حول الاقتصاد الأميركي ومخاوف من أن ترفع هجمات جماعة الحوثي على السفن تكاليف الإمدادات.
وهبطت العقود الآجلة لخام برنت يوم الجمعة 32 سنتاً أو 0.4 بالمئة لتبلغ عند التسوية 79.07 دولار للبرميل.
كما تراجع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 33 سنتاً أو 0.5 بالمئة إلى 73.56 دولار عند التسوية.
وأشارت "رويترز"، إلى أن هذا يعني ارتفاع الخامين القياسيين بنحو ثلاثة بالمئة هذا الأسبوع.
وأعلن مزيد من شركات النقل البحري أنها ستتجنب البحر الأحمر بسبب الهجمات التي نفّذتها جماعة الحوثي على السفن التي تقول إنها تأتي في إطار الرد على الحرب الإسرائيلية في غزة.
وتسبّبت الهجمات في اضطرابات لحركة العبور في قناة السويس التي يمر منها نحو 12 بالمئة من التجارة العالمية.
وفيما يتعلق بإفريقيا، يمكن لقرار أنغولا الانسحاب من "أوبك" أن يفتح الطريق، من ناحية أخرى، أمام بكين لزيادة الاستثمار في قطاع النفط وغيره في البلاد. وتنتج أنغولا نحو 1.1 مليون برميل من النفط يومياً.
ووفق وكالة "رويترز"، فقد جاء التراجع الذي شهدته الأسعار في جلسة الجمعة، قُبيل عطلة نهاية الأسبوع وعيد الميلاد، في ظل توقعات بأن تزيد أنغولا إنتاجها بعد انسحابها من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، لكن الأسعار صعدت خلال الأسبوع بدعم من أنباءٍ إيجابية حول الاقتصاد الأميركي ومخاوف من أن ترفع هجمات جماعة الحوثي على السفن تكاليف الإمدادات.
وهبطت العقود الآجلة لخام برنت يوم الجمعة 32 سنتاً أو 0.4 بالمئة لتبلغ عند التسوية 79.07 دولار للبرميل.
كما تراجع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 33 سنتاً أو 0.5 بالمئة إلى 73.56 دولار عند التسوية.
وأشارت "رويترز"، إلى أن هذا يعني ارتفاع الخامين القياسيين بنحو ثلاثة بالمئة هذا الأسبوع.
وأعلن مزيد من شركات النقل البحري أنها ستتجنب البحر الأحمر بسبب الهجمات التي نفّذتها جماعة الحوثي على السفن التي تقول إنها تأتي في إطار الرد على الحرب الإسرائيلية في غزة.
وتسبّبت الهجمات في اضطرابات لحركة العبور في قناة السويس التي يمر منها نحو 12 بالمئة من التجارة العالمية.
وفيما يتعلق بإفريقيا، يمكن لقرار أنغولا الانسحاب من "أوبك" أن يفتح الطريق، من ناحية أخرى، أمام بكين لزيادة الاستثمار في قطاع النفط وغيره في البلاد. وتنتج أنغولا نحو 1.1 مليون برميل من النفط يومياً.