هطولات بينبع تسيل الأودية وتحول الشوارع إلى بحيرات و"المدني" يرسل تحذيراته
ديسمبر 9, 2023 10:01 صباحاً
مهد الذهب هطلت أمطارٌ من متوسطة إلى غزيرة على محافظة ينبع وبعض من مراكزها وقراها، صباح اليوم السبت، مصحوبة بنشاط في الرياح، وأدّت الأمطار إلى جريان عددٍ من الشعاب والأودية ارتوت منها الأرض.
وتركزت الأمطار الغزيرة على شرم ينبع والبلد وشرق المحافظة وبعض من المراكز والقرى التابعة للمحافظة والمرتفعات الجبلية وسالت على أثرها بعض من الأودية والشعاب، كما أدى هطول هذه الأمطار الغزيرة على المحافظة إلى تجمُّع المياه في الشوارع بعد امتلائها بالمياه المتجمعة لتتحوّل إلى بحيرات بسبب غياب شبكات التصريف، فيما استنفرت الجهات المعنية جهودها لمواجهة تجمع مياه الأمطار في الأحياء وبَذلت جهوداً في تصريف مياه الأمطار التي غمرت الشوارع والأحياء من المناطق غير المخدومة بالتصريف.
ولا تزال بلدية المحافظة تواصل أعمالها الميدانية لرفع أضرار وتجمعات مياه الأمطار وآثارها داخل المحافظة ومن المواقع غير المخدومة بشبكة تصريف مياه الأمطار وذلك لضمان انسيابية الحركة المرورية وجارٍ العمل على شفطها من المواقع الأخرى.
ودعت مديرية الدفاع المدني بمنطقة المدينة المنوّرة، الجميع، إلى توخي الحيطة والحذر وعدم الاقتراب من بطون الأودية ومجاري السيول واتخاذ التدابير والاحتياطات واتباع إرشادات وتعليمات الدفاع المدني التي تقي -بعد الله- من المخاطر التي تصاحب الحالات الماطرة.
وتركزت الأمطار الغزيرة على شرم ينبع والبلد وشرق المحافظة وبعض من المراكز والقرى التابعة للمحافظة والمرتفعات الجبلية وسالت على أثرها بعض من الأودية والشعاب، كما أدى هطول هذه الأمطار الغزيرة على المحافظة إلى تجمُّع المياه في الشوارع بعد امتلائها بالمياه المتجمعة لتتحوّل إلى بحيرات بسبب غياب شبكات التصريف، فيما استنفرت الجهات المعنية جهودها لمواجهة تجمع مياه الأمطار في الأحياء وبَذلت جهوداً في تصريف مياه الأمطار التي غمرت الشوارع والأحياء من المناطق غير المخدومة بالتصريف.
ولا تزال بلدية المحافظة تواصل أعمالها الميدانية لرفع أضرار وتجمعات مياه الأمطار وآثارها داخل المحافظة ومن المواقع غير المخدومة بشبكة تصريف مياه الأمطار وذلك لضمان انسيابية الحركة المرورية وجارٍ العمل على شفطها من المواقع الأخرى.
ودعت مديرية الدفاع المدني بمنطقة المدينة المنوّرة، الجميع، إلى توخي الحيطة والحذر وعدم الاقتراب من بطون الأودية ومجاري السيول واتخاذ التدابير والاحتياطات واتباع إرشادات وتعليمات الدفاع المدني التي تقي -بعد الله- من المخاطر التي تصاحب الحالات الماطرة.
