وزير خارجية مصر: على المجتمع الدولي الوصول لوقف دائم وغير مشروط للنار في غزة
نوفمبر 27, 2023 04:49 مساءً
مهد الذهب أكد وزير الخارجية المصري سامح شكري، ضرورة أن تكون الهدنة الإنسانية المؤقتة حافزًا للمجتمع الدولي ولاسيما الأمم المتحدة ومجلس الأمن، للعمل بجدية للوصول إلى وقف دائم وغير مشروط لإطلاق النار، وتعزيز الجهود الدولية لتيسير وصول المساعدات الإنسانية الحيوية إلى قطاع غزة.
جاء ذلك خلال مشاركة الوزير شكري اليوم، في اجتماعات المنتدى الإقليمي الثامن للاتحاد من أجل المتوسط الذي تستضيفه برشلونة الإسبانية، والذي يعقد هذا العام بدعوة من المملكة الأردنية الهاشمية والاتحاد الأوروبي بصفتهما الرئاسة المشتركة الحالية للاتحاد، وبمشاركة ممثلي الدول الأعضاء بالاتحاد وبمقاطعة إسرائيل للاجتماع.
وحث شكري الدول الأعضاء بالاتحاد من أجل المتوسط إلى اتخاذ مواقف قوية لدعم تنفيذ وقف فوري لإطلاق النار فى غزة كونه السبيل الوحيد لاحتواء تداعيات الأزمة الكارثية على القطاع، والحيلولة دون اتساع رقعة الصراع إلى مناطق أخرى.
وشدد على مسؤولية إسرائيل كونها القوة القائمة بالاحتلال في توفير الخدمات والمساعدات الإنسانية لأهالي القطاع، وفقاً لالتزامات القانون الدولي الإنساني.
وأشار إلى أن عدم مشاركة إسرائيل في اجتماع اليوم وتهديدها الصريح بتجميد عضويتها في الاتحاد من أجل المتوسط يؤكد التناقضات في نهج الحكومة الإسرائيلية الحالية تجاه التعاون الإقليمي لحل الأزمة، ومفهوم التعايش.
جاء ذلك خلال مشاركة الوزير شكري اليوم، في اجتماعات المنتدى الإقليمي الثامن للاتحاد من أجل المتوسط الذي تستضيفه برشلونة الإسبانية، والذي يعقد هذا العام بدعوة من المملكة الأردنية الهاشمية والاتحاد الأوروبي بصفتهما الرئاسة المشتركة الحالية للاتحاد، وبمشاركة ممثلي الدول الأعضاء بالاتحاد وبمقاطعة إسرائيل للاجتماع.
وحث شكري الدول الأعضاء بالاتحاد من أجل المتوسط إلى اتخاذ مواقف قوية لدعم تنفيذ وقف فوري لإطلاق النار فى غزة كونه السبيل الوحيد لاحتواء تداعيات الأزمة الكارثية على القطاع، والحيلولة دون اتساع رقعة الصراع إلى مناطق أخرى.
وشدد على مسؤولية إسرائيل كونها القوة القائمة بالاحتلال في توفير الخدمات والمساعدات الإنسانية لأهالي القطاع، وفقاً لالتزامات القانون الدولي الإنساني.
وأشار إلى أن عدم مشاركة إسرائيل في اجتماع اليوم وتهديدها الصريح بتجميد عضويتها في الاتحاد من أجل المتوسط يؤكد التناقضات في نهج الحكومة الإسرائيلية الحالية تجاه التعاون الإقليمي لحل الأزمة، ومفهوم التعايش.