"رئاسة الحرمين" تسخر خِدمات منظومتها لخدمة مرتادي الحرمين في أداء صلاة الجمعة
نوفمبر 16, 2023 07:32 مساءً
مهد الذهب عززت رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي استعداداتها؛ لتهيئة الأجواء الإيمانية لقاصدي الحرمين، خلال إجازة نصف العام الدراسي، وتسخير خِدمات منظومتها الدينية؛ لخدمة مرتادي الحرمين لأداء صلاة الجمعة، فضلاً عن تعظيم رسالتها القرآنية العالمية؛ بتفعيل منصة "منارة الحرمين"، و"مقرأة الحرمين الإلكترونية"؛ لتعليم القرآن الكريم للجنسين؛ ولإيصال رسالة الحرمين الدينية باللغات العالمية، بكسر حاجز المكان والزمان، مع استمرارية ارتباط المسلمين وجدانيًا بالحرمين.
وأكد رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، خلال اجتماعه مع القيادات الدينية والمشرفين على المقرأة الإلكترونية ومنصة منارة الحرمين، في مكتبه بالمسجد الحرام؛ على ضرورة تنفيذ خطة رئاسة الشؤون الدينية للحرمين الشريفين؛ بتهيئة الأجواء الإيمانية للبيئة التعبدية، في إجازة الفصل الدراسي الأول، وضمان جاهزية الخِدمات الدينية المقدمة لصلاة الجمعة ويوم الجمعة.
وأشار إلى أهمية مضاعفة تفعيل نشاطات المقرأة الإلكترونية ومنصة منارة الحرمين خلال إجازة نصف العام الدراسي، ولا سيما أنها حققت مخرجات دينية كبيرة ذات أثر ملموس، ويُنتظر منها المزيد؛ في ظل الدعم السخي من القيادة الرشيدة -أيدها الله- للحرمين الشريفين دينيًا.
وأوصى بضرورة مواكبة البرامج والتطورات العالمية؛ في تقديم الخِدمات الدينية، عبر استثمارها استثمارًا أمثل، تفي بمتطلبات الزائر والقاصد الدينية، على مختلف الجنسيات والثقافات واللغات. وعضدت رئاسة الشؤون الدينية خطتها التتفيذية لإجازة نصف العام الدراسي؛ بالدورات والبرامج الشرعية، والدروس العلمية، والحلقات القرآنية، مراعية لغات وثقافات وجنسيات القاصدين والزائرين، وعالمية رسالة الحرمين الدينية؛ بتهيئة التقانة والتطبيقات الذكية، واللغات والترجمة. وتهدف المقرأة الإلكترونية إلى تعليم كتاب الله -تعالى-، بكسر حاجز الزمان والمكان، باستخدام التقنية الحديثة، وتطبيق أفضل الأساليب التعليمية والتربوية، على أيدي مُقرئين من الكوادر الوطنية، من حملة الإجازات القرآنية والعلوم الشرعية.
وأطلقت رئاسة الشؤون الدينية "مشروع مقرأة الحرمين والسنة النبوية"، والذي يتكون من منصة رقمية، وتطبيق إلكتروني على الهواتف الذكية، وعشر لغات عالمية، وكبائن مهيأة بأحدث المعايير التقنية للقراء والمحدثين؛ بهدف الارتقاء بالمنظومة، والوصول إلى مليون مشترك، واتساع مفهوم تصحيح التلاوة.
ويعد مشروع المقرأة؛ مشروعًا دينيًا عالميًا، ينطلق من الحرمين الشريفين، ويتيح للراغبين تعلُّم القرآن الكريم، عبر التواصل الإلكتروني مع نخبة من المقرئين المتخصصين في القراءات وعلوم القرآن. فيما تهدف منصة منارة الحرمين؛ إلى إثراء التجربة الرقمية الدينية للحرمين وتجويدها، بما يُسهم في تكامل منظومة الخِدمات الرقمية، وتفعيل دور ورسالة أئمة الحرمين الشريفين الدينية، من خلال المشاركة في الدروس العلمية والخطب المنبرية.
وأكد رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، خلال اجتماعه مع القيادات الدينية والمشرفين على المقرأة الإلكترونية ومنصة منارة الحرمين، في مكتبه بالمسجد الحرام؛ على ضرورة تنفيذ خطة رئاسة الشؤون الدينية للحرمين الشريفين؛ بتهيئة الأجواء الإيمانية للبيئة التعبدية، في إجازة الفصل الدراسي الأول، وضمان جاهزية الخِدمات الدينية المقدمة لصلاة الجمعة ويوم الجمعة.
وأشار إلى أهمية مضاعفة تفعيل نشاطات المقرأة الإلكترونية ومنصة منارة الحرمين خلال إجازة نصف العام الدراسي، ولا سيما أنها حققت مخرجات دينية كبيرة ذات أثر ملموس، ويُنتظر منها المزيد؛ في ظل الدعم السخي من القيادة الرشيدة -أيدها الله- للحرمين الشريفين دينيًا.
وأوصى بضرورة مواكبة البرامج والتطورات العالمية؛ في تقديم الخِدمات الدينية، عبر استثمارها استثمارًا أمثل، تفي بمتطلبات الزائر والقاصد الدينية، على مختلف الجنسيات والثقافات واللغات. وعضدت رئاسة الشؤون الدينية خطتها التتفيذية لإجازة نصف العام الدراسي؛ بالدورات والبرامج الشرعية، والدروس العلمية، والحلقات القرآنية، مراعية لغات وثقافات وجنسيات القاصدين والزائرين، وعالمية رسالة الحرمين الدينية؛ بتهيئة التقانة والتطبيقات الذكية، واللغات والترجمة. وتهدف المقرأة الإلكترونية إلى تعليم كتاب الله -تعالى-، بكسر حاجز الزمان والمكان، باستخدام التقنية الحديثة، وتطبيق أفضل الأساليب التعليمية والتربوية، على أيدي مُقرئين من الكوادر الوطنية، من حملة الإجازات القرآنية والعلوم الشرعية.
وأطلقت رئاسة الشؤون الدينية "مشروع مقرأة الحرمين والسنة النبوية"، والذي يتكون من منصة رقمية، وتطبيق إلكتروني على الهواتف الذكية، وعشر لغات عالمية، وكبائن مهيأة بأحدث المعايير التقنية للقراء والمحدثين؛ بهدف الارتقاء بالمنظومة، والوصول إلى مليون مشترك، واتساع مفهوم تصحيح التلاوة.
ويعد مشروع المقرأة؛ مشروعًا دينيًا عالميًا، ينطلق من الحرمين الشريفين، ويتيح للراغبين تعلُّم القرآن الكريم، عبر التواصل الإلكتروني مع نخبة من المقرئين المتخصصين في القراءات وعلوم القرآن. فيما تهدف منصة منارة الحرمين؛ إلى إثراء التجربة الرقمية الدينية للحرمين وتجويدها، بما يُسهم في تكامل منظومة الخِدمات الرقمية، وتفعيل دور ورسالة أئمة الحرمين الشريفين الدينية، من خلال المشاركة في الدروس العلمية والخطب المنبرية.