أمير الرياض يشهد توقيع عقود 3 أبراج طبية
أبريل 9, 2012 09:02 صباحاً
شهد أمير منطقة الرياض صاحب السمو الملكي الأمير سطام بن عبدالعزيز في قصر الحكم أمس، بحضور وزير الصحة الدكتور عبدالله الربيعة، حفل توقيع عقود إنشاء ثلاثة أبراج طبية في مدينة الملك سعود الطبية, ومستشفى الأمير سلمان بن عبدالعزيز, ومستشفى الإيمان العام بمدينة بالرياض بتكلفة 697 مليونا و529 ألف ريال، وبسعة سريرية تزيد على 800 سرير.
إثر ذلك، اطلع سموه على المعرض الذي يحتوي على عدد من المشروعات الصحية الجديدة في منطقة الرياض.
من جانبه، أشار الربيعة خلال العرض إلى أن منطقة الرياض حصلت على نصيب وافر من المشاريع الصحية بشقيها الوقائي والعلاجي، بما يتناسب مع معدلات النمو السكاني في جميع مدن ومحافظات المنطقة، مؤكدا الانتهاء فعلياً من عدد هذه المشاريع وبدء تشغيلها، مثل مستشفى الأمير محمد بن عبدالعزيز بمدينة الرياض بسعة 500 سرير، ومستشفى الإمام عبدالرحمن بن فيصل بسعة 200 سرير، ومستشفى القويعية العام بسعة 200 سرير، ومستشفى النساء والولادة بالخرج بسعة 200 سرير، ومبنى المديرية العامة للشؤون الصحية بمنطقة الرياض، ومستشفى البجادية العام بسعة 50 سريرا، ومستشفى ضرما بسعة 50 سريرا، ومستشفى الأرطاوية العام بسعة 50 سريرا، ومستشفى المزاحمية.
وأوضح الوزير أن المشاريع الصحية الجاري تنفيذها ستدخل الخدمة خلال الشهور القليلة المقبلة لخدمة أبناء مدن ومحافظات منطقة الرياض، مشيراً إلى أن هذه المشاريع تشمل مستشفى شمال الرياض بسعة 300 سرير، ومستشفى الصحة النفسية بالخرج بسعة 200 سرير، ومستشفى حوطة سدير بسعة 150 سريرا، ومستشفى رويضة العريض بسعة 50 سريرا.
وأوضح أن هناك عددا من المشاريع الأخرى التي تم اعتمادها ضمن ميزانية وزارة الصحة للعام الجاري 1433، منها مستشفى الأمير سلطان بن عبدالعزيز بسعة 500 سرير، و15 عيادة شاملة بمدينة الرياض، ومستشفى الخرج العام بسعة 300 سرير، ومستشفى السليل بسعة 200 سرير، ومستشفى عفيف العام بسعة 200 سرير، ومستشفى رماح ومستشفى حلبان وسعة كل منهما 50 سريرا، ودار الإخاء للأمراض النفسية، ومستشفى غرب الرياض بسعة 500 سرير، ومستشفى الصحة النفسية بالرياض بسعة 500 سرير، والبرج الطبي بمستشفى اليمامة بسعة 500 سرير.
وفي مجال خدمات الرعاية الصحية الأولية، أكد وزير الصحة أن خطة إنشاء مراكز الرعاية الصحية الأولية تغطي جميع مدن ومحافظات منطقة الرياض وفق أربع مراحل، تم إنجاز المرحلتين الأولى والثانية منها، ليصل إجمالي عدد المراكز إلى 256 مركزاً بانتهاء أعمال المرحلة الرابعة بمشيئة الله تعالى، مشيرا إلى أن بعض المشاريع المعتمدة في ميزانية هذا العام لم تصدر قرارات تخصيص أراض للبدء في إجراءات إنشائها. وقال إن التكلفة الإجمالية لهذه المشروعات تجاوزت 6 مليارات و96 مليون ريال، موضحا أن هذا العدد الكبير من المشروعات سيسهم في الارتقاء بجودة خدمات الرعاية الصحية، وتخفيف الضغط على المستشفيات المركزية بمدينة الرياض، وتيسير حصول أبناء مدن ومحافظات الرياض على خدمات الرعاية الصحية دون تحمل عناء الانتقال إلى العاصمة.
من جهة أخرى، استقبل الأمير سطام بن عبدالعزيز في مكتبه بقصر الحكم أمس الأمين العام للمجلس الأعلى للقضاء الشيخ عبدالله اليحيى. وجرى خلال الاستقبال مناقشة عدد من الموضوعات الودية.
كما استقبل سموه الشيخ حمد بن جابر العلي الصباح والوفد المرافق له. وجرى خلال الاستقبال تبادل الأحاديث الودية ومناقشة عدد من الموضوعات التي تهم البلدين الشقيقين.
من جانب آخر، استقبل نائب أمير منطقة الرياض الأمير محمد بن سعد بن عبدالعزيز في مكتبه بقصر الحكم أمس وزير الصحة الدكتور عبدالله الربيعة، ونائب وزير الصحة للشؤون الصحية الدكتور منصور الحواسي، ونائب الوزير للتخطيط والتطوير الدكتور محمد خشيم وعددا من مسؤولي الوزارة. وجرى خلال الاستقبال مناقشة عدد من الموضوعات التي تهم وزارة الصحة في منطقة الرياض
إثر ذلك، اطلع سموه على المعرض الذي يحتوي على عدد من المشروعات الصحية الجديدة في منطقة الرياض.
من جانبه، أشار الربيعة خلال العرض إلى أن منطقة الرياض حصلت على نصيب وافر من المشاريع الصحية بشقيها الوقائي والعلاجي، بما يتناسب مع معدلات النمو السكاني في جميع مدن ومحافظات المنطقة، مؤكدا الانتهاء فعلياً من عدد هذه المشاريع وبدء تشغيلها، مثل مستشفى الأمير محمد بن عبدالعزيز بمدينة الرياض بسعة 500 سرير، ومستشفى الإمام عبدالرحمن بن فيصل بسعة 200 سرير، ومستشفى القويعية العام بسعة 200 سرير، ومستشفى النساء والولادة بالخرج بسعة 200 سرير، ومبنى المديرية العامة للشؤون الصحية بمنطقة الرياض، ومستشفى البجادية العام بسعة 50 سريرا، ومستشفى ضرما بسعة 50 سريرا، ومستشفى الأرطاوية العام بسعة 50 سريرا، ومستشفى المزاحمية.
وأوضح الوزير أن المشاريع الصحية الجاري تنفيذها ستدخل الخدمة خلال الشهور القليلة المقبلة لخدمة أبناء مدن ومحافظات منطقة الرياض، مشيراً إلى أن هذه المشاريع تشمل مستشفى شمال الرياض بسعة 300 سرير، ومستشفى الصحة النفسية بالخرج بسعة 200 سرير، ومستشفى حوطة سدير بسعة 150 سريرا، ومستشفى رويضة العريض بسعة 50 سريرا.
وأوضح أن هناك عددا من المشاريع الأخرى التي تم اعتمادها ضمن ميزانية وزارة الصحة للعام الجاري 1433، منها مستشفى الأمير سلطان بن عبدالعزيز بسعة 500 سرير، و15 عيادة شاملة بمدينة الرياض، ومستشفى الخرج العام بسعة 300 سرير، ومستشفى السليل بسعة 200 سرير، ومستشفى عفيف العام بسعة 200 سرير، ومستشفى رماح ومستشفى حلبان وسعة كل منهما 50 سريرا، ودار الإخاء للأمراض النفسية، ومستشفى غرب الرياض بسعة 500 سرير، ومستشفى الصحة النفسية بالرياض بسعة 500 سرير، والبرج الطبي بمستشفى اليمامة بسعة 500 سرير.
وفي مجال خدمات الرعاية الصحية الأولية، أكد وزير الصحة أن خطة إنشاء مراكز الرعاية الصحية الأولية تغطي جميع مدن ومحافظات منطقة الرياض وفق أربع مراحل، تم إنجاز المرحلتين الأولى والثانية منها، ليصل إجمالي عدد المراكز إلى 256 مركزاً بانتهاء أعمال المرحلة الرابعة بمشيئة الله تعالى، مشيرا إلى أن بعض المشاريع المعتمدة في ميزانية هذا العام لم تصدر قرارات تخصيص أراض للبدء في إجراءات إنشائها. وقال إن التكلفة الإجمالية لهذه المشروعات تجاوزت 6 مليارات و96 مليون ريال، موضحا أن هذا العدد الكبير من المشروعات سيسهم في الارتقاء بجودة خدمات الرعاية الصحية، وتخفيف الضغط على المستشفيات المركزية بمدينة الرياض، وتيسير حصول أبناء مدن ومحافظات الرياض على خدمات الرعاية الصحية دون تحمل عناء الانتقال إلى العاصمة.
من جهة أخرى، استقبل الأمير سطام بن عبدالعزيز في مكتبه بقصر الحكم أمس الأمين العام للمجلس الأعلى للقضاء الشيخ عبدالله اليحيى. وجرى خلال الاستقبال مناقشة عدد من الموضوعات الودية.
كما استقبل سموه الشيخ حمد بن جابر العلي الصباح والوفد المرافق له. وجرى خلال الاستقبال تبادل الأحاديث الودية ومناقشة عدد من الموضوعات التي تهم البلدين الشقيقين.
من جانب آخر، استقبل نائب أمير منطقة الرياض الأمير محمد بن سعد بن عبدالعزيز في مكتبه بقصر الحكم أمس وزير الصحة الدكتور عبدالله الربيعة، ونائب وزير الصحة للشؤون الصحية الدكتور منصور الحواسي، ونائب الوزير للتخطيط والتطوير الدكتور محمد خشيم وعددا من مسؤولي الوزارة. وجرى خلال الاستقبال مناقشة عدد من الموضوعات التي تهم وزارة الصحة في منطقة الرياض
