البلدية تعلن ترتيبات وضوابط مشاركة المرأة في الانتخابات البلدية القادمة
فبراير 19, 2014 01:08 صباحاً
أعلنت وزارة الشؤون البلدية أنه "وإشارة للتوجيه الملكي الكريم القاضي بمشاركة المرأة في انتخابات أعضاء المجالس البلدية القادمة (ناخبة, ومرشحة) وفي ضوء توجيه وزير الشؤون البلدية والقروية فيما يتعلق بالاستعدادات والترتيبات لتنظيم انتخابات أعضاء المجالس البلدية (الدورة الثالثة) صدر الأمر السامي الكريم بالموافقة على الدراسة المقترحة المشتملة على الترتيبات والإجراءات والضوابط لمشاركة المرأة في كافة مراحل العملية الانتخابية لانتخابات أعضاء المجالس البلدية (ناخبة, ومرشحة) والتي أعدتها الجهات الحكومية المعنية, وتوجيه وزارة الشؤون البلدية والقروية وكافة الجهات المعنية بالعمل على تنفيذها في الانتخابات القادمة في دورتها الثالثة بمشيئة الله".
وأضافت: "تم وضع تلك الترتيبات والإجراءات والضوابط منطبقة مع الأحكام الشرعية ومراعية المعايير والقواعد الدولية للانتخابات التي تؤكد على المساواة بين كافة المشاركين في العملية الانتخابية (رجال, ونساء) دون تمييز أحد على الآخر, فالجميع يعامل وفق تلك الترتيبات والإجراءات والضوابط بمعيار واحد وكل له نفس الحقوق وعليه نفس الواجبات في كافة مراحل العملية الانتخابية ومتطلباتها, وتعتبر الهوية الوطنية شرط ضروري (للرجال, والنساء) للمشاركة في الانتخابات, فلا يعتد بوثيقة شخصية أخرى سواء بقيد الناخبين أو تسجيل المرشحين أو الاقتراع, وفي التدقيق لدخول مراكز الانتخاب وكافة متطلبات الإنتخابات الأخرى, بما في ذلك ما يتعلق بالجوانب التنظيمية والإجرائية للطعون والحملات الانتخابية".
وتابعت الوزارة في بيانها: "تحقق تلك الترتيبات والإجراءات والضوابط الفصل التام بين (الرجل, والمرأة) في كافة مراحل العملية الانتخابية, حيث سيتم إنشاء مراكز انتخابية نسوية مخصصة للنساء ومستقلة عن الرجال يعمل فيها لجان انتخابية نسوية, تُؤدي تلك المراكز كافة متطلبات العملية الانتخابية".
كما أكدت تلك الترتيبات والإجراءات والضوابط على حق المرشحة في الحملات الانتخابية دون تمييز بينها وبين الرجل, ولها الحق في الحصول على تراخيص للحملة الانتخابية وممارسة حملتها الانتخابية الموجهة للناخبين والناخبات بنفس الوسائل التي يحق للرجل استخدامها, وتحقق تلك الترتيبات والإجراءات والضوابط مراقبة الانتخابات في المراكز الانتخابية النسوية من خلال (مراقبات) من المنظمات والجمعيات من مؤسسات المجتمع المدني".
ويحق للمرشحة تعيين وكيلة لدخول المراكز الانتخابية النسوية وتعيين وكيل لدخول المراكز الانتخابية للرجال, كما للمرشح تعيين وكيلة للدخول للمراكز الانتخابية النسوية وتعيين وكيل لدخول مراكز الانتخاب المخصصة للرجال, وسيتم تخصيص مكاتب نسوية يعمل فيها نساء في الأمانات والبلديات لإنهاء متطلبات العملية الانتخابية للمرأة (ناخبة, ومرشحة) مثل (تقديم شكاوى للجان المحلية للانتخابات, تقديم الطعون الانتخابية, تراخيص حملات الدعاية الانتخابية, تسجيل الوكلاء والوكيلات للمرشحات) ولن يطلب من الرجال أو النساء صور شخصية عند القيد في جداول (الناخبين, والناخبات) أو عند تسجيل (المرشحين, والمرشحات) أو تسجيل (الوكلاء, والوكيلات), ويكتفى بختم لجنة الانتخاب على بطاقات المرشحين والمرشحات والوكلاء والوكيلات, وسيتم التحقق من الدخول للمراكز الانتخابية أو التواجد في مراكز الانتخاب بموجب الهوية الوطنية.
وأضافت: "تم وضع تلك الترتيبات والإجراءات والضوابط منطبقة مع الأحكام الشرعية ومراعية المعايير والقواعد الدولية للانتخابات التي تؤكد على المساواة بين كافة المشاركين في العملية الانتخابية (رجال, ونساء) دون تمييز أحد على الآخر, فالجميع يعامل وفق تلك الترتيبات والإجراءات والضوابط بمعيار واحد وكل له نفس الحقوق وعليه نفس الواجبات في كافة مراحل العملية الانتخابية ومتطلباتها, وتعتبر الهوية الوطنية شرط ضروري (للرجال, والنساء) للمشاركة في الانتخابات, فلا يعتد بوثيقة شخصية أخرى سواء بقيد الناخبين أو تسجيل المرشحين أو الاقتراع, وفي التدقيق لدخول مراكز الانتخاب وكافة متطلبات الإنتخابات الأخرى, بما في ذلك ما يتعلق بالجوانب التنظيمية والإجرائية للطعون والحملات الانتخابية".
وتابعت الوزارة في بيانها: "تحقق تلك الترتيبات والإجراءات والضوابط الفصل التام بين (الرجل, والمرأة) في كافة مراحل العملية الانتخابية, حيث سيتم إنشاء مراكز انتخابية نسوية مخصصة للنساء ومستقلة عن الرجال يعمل فيها لجان انتخابية نسوية, تُؤدي تلك المراكز كافة متطلبات العملية الانتخابية".
كما أكدت تلك الترتيبات والإجراءات والضوابط على حق المرشحة في الحملات الانتخابية دون تمييز بينها وبين الرجل, ولها الحق في الحصول على تراخيص للحملة الانتخابية وممارسة حملتها الانتخابية الموجهة للناخبين والناخبات بنفس الوسائل التي يحق للرجل استخدامها, وتحقق تلك الترتيبات والإجراءات والضوابط مراقبة الانتخابات في المراكز الانتخابية النسوية من خلال (مراقبات) من المنظمات والجمعيات من مؤسسات المجتمع المدني".
ويحق للمرشحة تعيين وكيلة لدخول المراكز الانتخابية النسوية وتعيين وكيل لدخول المراكز الانتخابية للرجال, كما للمرشح تعيين وكيلة للدخول للمراكز الانتخابية النسوية وتعيين وكيل لدخول مراكز الانتخاب المخصصة للرجال, وسيتم تخصيص مكاتب نسوية يعمل فيها نساء في الأمانات والبلديات لإنهاء متطلبات العملية الانتخابية للمرأة (ناخبة, ومرشحة) مثل (تقديم شكاوى للجان المحلية للانتخابات, تقديم الطعون الانتخابية, تراخيص حملات الدعاية الانتخابية, تسجيل الوكلاء والوكيلات للمرشحات) ولن يطلب من الرجال أو النساء صور شخصية عند القيد في جداول (الناخبين, والناخبات) أو عند تسجيل (المرشحين, والمرشحات) أو تسجيل (الوكلاء, والوكيلات), ويكتفى بختم لجنة الانتخاب على بطاقات المرشحين والمرشحات والوكلاء والوكيلات, وسيتم التحقق من الدخول للمراكز الانتخابية أو التواجد في مراكز الانتخاب بموجب الهوية الوطنية.