إطلاق كرسي وبنك معلومات لتوظيف المتقاعدين
أبريل 8, 2012 09:38 صباحاً
كشف مدير جمعية المتقاعدين في الرياض الدكتور محمد القحطاني، أن الجمعية ستوقع قريبا إنشاء كرسي بحثي مع جامعة الملك سعود عن المتقاعدين.
وبين القحطاني أن هناك برنامجا لإنشاء بنك المعلومات لوضع السيرة الذاتية للمتقاعدين لإيجاد أعمال لهم مع القطاع الخاص، موضحا أن الجمعية تستقبل يوميا شكاوى المتقاعدين والتي تتحدث عن قلة الراتب والمشاكل التي يعانيها المتقاعد من البنوك، وأن الجمعية رفعت دراسة لمجلس الشورى بشأن تحديد راتب المتقاعد أربعة آلاف ريال وهي لدى المقام السامي لإصدار قرار قريبا بشأنها.
وقال القحطاني «الجمعية تحاول تقديم خطط وبرامج للمتقاعدين مثل الدورات التدريبية والتخفضيات في المستشفيات والمراكز التجارية وشركات تأجير السيارات، بشرط أن يكون المتقاعد عضوا في الجمعية، وهي تنقسم لقسمين عضو عامل وعضو عادي».
وبين مدير جمعية المتقاعدين في الرياض، أن عدد أعضاء الجمعية في الرياض بلغ 1200 من الجنسين، وهناك محاولات جادة لزيادة العدد، ونشارك في المعارض والمؤتمرات لتوضيح دور الجمعية وحثهم على تسجيل العضوية خاصة أننا نشارك في برامج الأسر المنتجة، وهناك اتفاق مع أحد البنوك لمنح المتقاعدين قروضا مالية، وهناك برامج لزيارة معالم المملكة واجتماع أسبوعي لطرح الآراء والأفكار وتبادل النقاشات مع جميع الأعضاء في مقر الجمعية في الرياض.
وقال «الصعوبات المالية التي تواجه الجمعية تعرقل بعض النشاطات، لأن المصادر المالية محدودة وخاصة أن الجمعية مظلة للمتقاعدين هم فئة كبيرة بالمجتمع، وهي صوت لهم لنقل أوجاعهم للجهات المختصة والرسمية».
وأضاف أن «قلة أعداد المشتركين تأتي بسبب تقاعس البعض وعدم معرفتهم بالجمعية، وكذلك ثقافة المتقاعد عندنا بعدم العمل بعد التقاعد من العمل والحركة والنشاط، ونحاول ترسيخ هذا المفهوم لديهم، وهناك برنامج تلفزيوني يجري إعداده لبثه خلال شهر رمضان عن المتقاعدين ونجاحهم بعد التقاعد».
وبين القحطاني أن هناك برنامجا لإنشاء بنك المعلومات لوضع السيرة الذاتية للمتقاعدين لإيجاد أعمال لهم مع القطاع الخاص، موضحا أن الجمعية تستقبل يوميا شكاوى المتقاعدين والتي تتحدث عن قلة الراتب والمشاكل التي يعانيها المتقاعد من البنوك، وأن الجمعية رفعت دراسة لمجلس الشورى بشأن تحديد راتب المتقاعد أربعة آلاف ريال وهي لدى المقام السامي لإصدار قرار قريبا بشأنها.
وقال القحطاني «الجمعية تحاول تقديم خطط وبرامج للمتقاعدين مثل الدورات التدريبية والتخفضيات في المستشفيات والمراكز التجارية وشركات تأجير السيارات، بشرط أن يكون المتقاعد عضوا في الجمعية، وهي تنقسم لقسمين عضو عامل وعضو عادي».
وبين مدير جمعية المتقاعدين في الرياض، أن عدد أعضاء الجمعية في الرياض بلغ 1200 من الجنسين، وهناك محاولات جادة لزيادة العدد، ونشارك في المعارض والمؤتمرات لتوضيح دور الجمعية وحثهم على تسجيل العضوية خاصة أننا نشارك في برامج الأسر المنتجة، وهناك اتفاق مع أحد البنوك لمنح المتقاعدين قروضا مالية، وهناك برامج لزيارة معالم المملكة واجتماع أسبوعي لطرح الآراء والأفكار وتبادل النقاشات مع جميع الأعضاء في مقر الجمعية في الرياض.
وقال «الصعوبات المالية التي تواجه الجمعية تعرقل بعض النشاطات، لأن المصادر المالية محدودة وخاصة أن الجمعية مظلة للمتقاعدين هم فئة كبيرة بالمجتمع، وهي صوت لهم لنقل أوجاعهم للجهات المختصة والرسمية».
وأضاف أن «قلة أعداد المشتركين تأتي بسبب تقاعس البعض وعدم معرفتهم بالجمعية، وكذلك ثقافة المتقاعد عندنا بعدم العمل بعد التقاعد من العمل والحركة والنشاط، ونحاول ترسيخ هذا المفهوم لديهم، وهناك برنامج تلفزيوني يجري إعداده لبثه خلال شهر رمضان عن المتقاعدين ونجاحهم بعد التقاعد».
