هيئة الإعلام المرئي تنفي صحة ما أشيع حول الرقابة على فيديوهات "يوتيوب"
ديسمبر 4, 2013 01:02 مساءً
نفت الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع فرض رقابة على فيديوهات "يوتيوب" المخالفة.
وحسمت الهيئة الجدل المجتمعي، بعدما تردد عن عزمها منع العرض على "يوتيوب" والمواقع المرئية الأخرى، من دون تصاريح تمنحها في هذا الشأن، بعدما نفت ذلك".
وأكدت الهيئة أنها "تسعى لوضع آلية لاحتضان الشباب السعودي الذي ينشر إنتاجه المرئي على مواقع الإنترنت".
ونقلت صحيفة "الحياة" اليوم الأربعاء، عن رئيس الهيئة العامة للإعلام، رياض نجم، قوله: "إن الهدف من سعيها "ليس المراقبة وإنما رفع مستوى إنتاج هؤلاء الشباب مهنيًا وجودة أعلى".
وأوضح أن ذلك "سيسهم في تنمية مواهب هؤلاء الشباب في الوقت الذي سيزيد من وعيهم لما هو مقبول في المجتمع والثقافة السعودية".
وشهدت السعودية مؤخرًا جدلاً واسعًا بعدما انتشرت تصريحات نقلت على لسان نجم، تضمنت توجه الهيئة إلى فرض رقابة على المحتوى المرئي الذي يعرض في مواقع عدة، منها "يوتيوب" وإلزام الراغبين في الانضمام إليها بالحصول على تصاريح توضح الضوابط والشروط، وأن الهدف من هذا الإجراء هو "احتواء الطاقات الشبابية".
وحسمت الهيئة الجدل المجتمعي، بعدما تردد عن عزمها منع العرض على "يوتيوب" والمواقع المرئية الأخرى، من دون تصاريح تمنحها في هذا الشأن، بعدما نفت ذلك".
وأكدت الهيئة أنها "تسعى لوضع آلية لاحتضان الشباب السعودي الذي ينشر إنتاجه المرئي على مواقع الإنترنت".
ونقلت صحيفة "الحياة" اليوم الأربعاء، عن رئيس الهيئة العامة للإعلام، رياض نجم، قوله: "إن الهدف من سعيها "ليس المراقبة وإنما رفع مستوى إنتاج هؤلاء الشباب مهنيًا وجودة أعلى".
وأوضح أن ذلك "سيسهم في تنمية مواهب هؤلاء الشباب في الوقت الذي سيزيد من وعيهم لما هو مقبول في المجتمع والثقافة السعودية".
وشهدت السعودية مؤخرًا جدلاً واسعًا بعدما انتشرت تصريحات نقلت على لسان نجم، تضمنت توجه الهيئة إلى فرض رقابة على المحتوى المرئي الذي يعرض في مواقع عدة، منها "يوتيوب" وإلزام الراغبين في الانضمام إليها بالحصول على تصاريح توضح الضوابط والشروط، وأن الهدف من هذا الإجراء هو "احتواء الطاقات الشبابية".