بنك التصدير يوقع اتفاقيتين لتمويل صادرات إلى تركيا بـ26 مليون دولار
ديسمبر 24, 2022 12:24 مساءً
مهد الذهب وقع بنك التصدير والاستيراد اتفاقية مع بنك "تركيا فاينانس كاتيليم" لتمويل الصادرات السعودية غير النفطية إلى تركيا، بقيمة 26 مليون دولار، والتي تعد أول اتفاقية تمويل مباشر للصادرات السعودية غير النفطية إلى الجمهورية التركية.
وأشار بنك التصدير السعودي إلى أنه تم توقيع اتفاقية أخرى تتيح التعاون في عدة مجالات، وتشمل تبادل الخبرات وتعزيز حركة التصدير بين البلدين.
وأوضح أن الاتفاقيتين تأتيان في إطار الشراكات السعودية مع المؤسسات المالية التركية، وضمن توجه البنك لتطوير شراكاته المحلية والخارجية، بهدف توفير حلول تمويل وخدمات ائتمان وضمان مستدامة تدعم تنمية الصادرات السعودية غير النفطية، وتعزز تنافسيتها في الأسواق العالمية.
وأكد الرئيس التنفيذي لبنك التصدير، المهندس سعد الخلب، أن توقيع الاتفاقيتين يأتي في إطار جهود البنك لدعم المصدرين السعوديين والمستوردين في تركيا بحزمة من حلول التمويل والائتمان، وهو ما يساهم في زيادة الصادرات غير النفطية في دعم الناتج الإجمالي المحلي غير النفطي من 16% إلى 50% بحلول عام 2030.
وأفاد الرئيس التنفيذي لبنك "تركيا فاينانس كاتيليم"، بأن الاتفاق يمثل خطوة داعمة للعلاقات التجارية بين المملكة العربية السعودية وجمهورية تركيا الإسلامية، وفرصة جديدة لفتح آفاق استثمارية تعود بالنفع على البلدين.
وأشار بنك التصدير السعودي إلى أنه تم توقيع اتفاقية أخرى تتيح التعاون في عدة مجالات، وتشمل تبادل الخبرات وتعزيز حركة التصدير بين البلدين.
وأوضح أن الاتفاقيتين تأتيان في إطار الشراكات السعودية مع المؤسسات المالية التركية، وضمن توجه البنك لتطوير شراكاته المحلية والخارجية، بهدف توفير حلول تمويل وخدمات ائتمان وضمان مستدامة تدعم تنمية الصادرات السعودية غير النفطية، وتعزز تنافسيتها في الأسواق العالمية.
وأكد الرئيس التنفيذي لبنك التصدير، المهندس سعد الخلب، أن توقيع الاتفاقيتين يأتي في إطار جهود البنك لدعم المصدرين السعوديين والمستوردين في تركيا بحزمة من حلول التمويل والائتمان، وهو ما يساهم في زيادة الصادرات غير النفطية في دعم الناتج الإجمالي المحلي غير النفطي من 16% إلى 50% بحلول عام 2030.
وأفاد الرئيس التنفيذي لبنك "تركيا فاينانس كاتيليم"، بأن الاتفاق يمثل خطوة داعمة للعلاقات التجارية بين المملكة العربية السعودية وجمهورية تركيا الإسلامية، وفرصة جديدة لفتح آفاق استثمارية تعود بالنفع على البلدين.
