المملكة تشارك في المنتدى الاقتصادي العالمي دافوس 2022 بوفد يرأسه العساف ويضم 5 وزراء
مايو 21, 2022 09:08 مساءً
مهد الذهب تشارك المملكة في اجتماعات المنتدى الاقتصادي العالمي 2022، والتي ستعقد في مدينة دافوس السويسرية خلال الفترة من 22 إلى 26 مايو الجاري، تحت عنوان "التاريخ عند نقطة تحول: السياسات الحكومية وإستراتيجيات الأعمال."
ويرأس وفد المملكة وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، كما يضم الوفد كلًا من وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، ووزير الاستثمار المهندس خالد الفالح، ووزير المالية محمد الجدعان، ووزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله السواحه، ووزير الاقتصاد والتخطيط فيصل الإبراهيم، بالإضافة إلى مساعدة وزير السياحة الأميرة هيفاء بنت محمد.
وتتضمن مشاركة الوفد في المنتدى الاقتصادي العالمي، المشاركة في حوارات هادفة مع شركائه الدوليين المشاركين في العديد من الجلسات العامة والخاصة، بهدف تطوير حلول فعالة للتحديات العالمية، من ضمنها تغير المناخ، والأوضاع الاقتصادية، والنقص في أمن الإمدادات العالمية والمخاطر الجيوسياسية، وأمن الطاقة، فضلاً عن المخاطر المستمرة لجائحة كورونا.
ويقدم الوفد وجهة نظر المملكة وجهودها المحلية والدولية في الاستجابة للقضايا الثماني الرئيسة التي تدور حولها محاور اجتماعات هذا العام، من بينها المناخ والبيئة، وصنع اقتصاديات أكثر عدالة، والتكنولوجيا والابتكار وغيرها.
وتُعد دورة هذا العام من المنتدى الاقتصادي العالمي هي الأولى التي تنعقد حضوريا منذ بدء جائحة كورونا، ومن المتوقع أن تستضيف أكثر من 2500 شخصية من قادة الدول وكبار رجال الأعمال والمستثمرين وصناع القرار على المستوى الدولي.
ويرأس وفد المملكة وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، كما يضم الوفد كلًا من وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، ووزير الاستثمار المهندس خالد الفالح، ووزير المالية محمد الجدعان، ووزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله السواحه، ووزير الاقتصاد والتخطيط فيصل الإبراهيم، بالإضافة إلى مساعدة وزير السياحة الأميرة هيفاء بنت محمد.
وتتضمن مشاركة الوفد في المنتدى الاقتصادي العالمي، المشاركة في حوارات هادفة مع شركائه الدوليين المشاركين في العديد من الجلسات العامة والخاصة، بهدف تطوير حلول فعالة للتحديات العالمية، من ضمنها تغير المناخ، والأوضاع الاقتصادية، والنقص في أمن الإمدادات العالمية والمخاطر الجيوسياسية، وأمن الطاقة، فضلاً عن المخاطر المستمرة لجائحة كورونا.
ويقدم الوفد وجهة نظر المملكة وجهودها المحلية والدولية في الاستجابة للقضايا الثماني الرئيسة التي تدور حولها محاور اجتماعات هذا العام، من بينها المناخ والبيئة، وصنع اقتصاديات أكثر عدالة، والتكنولوجيا والابتكار وغيرها.
وتُعد دورة هذا العام من المنتدى الاقتصادي العالمي هي الأولى التي تنعقد حضوريا منذ بدء جائحة كورونا، ومن المتوقع أن تستضيف أكثر من 2500 شخصية من قادة الدول وكبار رجال الأعمال والمستثمرين وصناع القرار على المستوى الدولي.