وزير التعليم: "التعليم الإلكتروني" أصبح مكملا للعملية التعليمية.. والمدرسة لم تعد محصورة بمكان
مايو 8, 2022 10:54 صباحاً
مهد الذهب أكد وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ، أن الحاجة للتعليم الإلكتروني تختلف بحسب المرحلة العمرية، مبيناً أنه لا يمكن أن تعلم طالبا في الحضانة أو الصفوف الأولية بطريقة متكاملة عن بعد.
وأضاف الوزير خلال حديثه في الجلسة الرئيسية تحت عنوان "السياسات التعليمية في ظل التحديات"‘ بالمؤتمر الدولي للتعليم، أهمية وجود اتصال بطريقة مباشرة بين المعلم والطلاب في المراحل الأولية بطريقة مباشرة.
وأوضح أن الأساس في التعليم هو المعلم والمعلمة ولا يمكن التخلي عن هذه الطريقة، قائلا: إذا استطعنا تمكين المعلم من الحصول على كل الأدوات المساعدة له لتوظيفها فهذا يسهل تنويع الممارسات التعليمية.
ونوه إلى وجود تطوير في نماذج تقديم خدمة التعليم، فلم تعد المدرسة محصورة بمكان، حيث أصبح وجود تعليم ذاتي ومدارس مرنة، حيث يتعلم الطالب ذاتيا، ويختصر السلم التعليمي؛ فيستطيع الطالب المتمكن اختصار سنوات التعليم عن طريق مدرسة التعليم الذاتي.
وأشار آل الشيخ إلى أنه لا ينظر إلى التعليم الإلكتروني وعن بعد أنه دخيل على التعليم ولكنه أصبح مكملا للعملية التعليمية.
وحول التحديات التي مر بها النظام التعليمي خلال جائحة كورونا، أبان أن الوزارة قامت بالتخطيط المسبق لتطوير التعليم بمختلف أبعاده سواء على مستوى المناهج أو على مستوى السلم التعليمي أو الخطط الدراسية.
وأشار إلى أن جائحة كورونا كانت محفزا لكل برامج التطوير والتحول في داخل المنظومة وأن ما كان سيستغرق سنة في تنفيذه تم إنجازه في ربع المدة، وما كان يتم التخطيط لأن يأخذ عدة مراحل تم دمجه في مرحلة واحدة.
وأضاف الوزير خلال حديثه في الجلسة الرئيسية تحت عنوان "السياسات التعليمية في ظل التحديات"‘ بالمؤتمر الدولي للتعليم، أهمية وجود اتصال بطريقة مباشرة بين المعلم والطلاب في المراحل الأولية بطريقة مباشرة.
وأوضح أن الأساس في التعليم هو المعلم والمعلمة ولا يمكن التخلي عن هذه الطريقة، قائلا: إذا استطعنا تمكين المعلم من الحصول على كل الأدوات المساعدة له لتوظيفها فهذا يسهل تنويع الممارسات التعليمية.
ونوه إلى وجود تطوير في نماذج تقديم خدمة التعليم، فلم تعد المدرسة محصورة بمكان، حيث أصبح وجود تعليم ذاتي ومدارس مرنة، حيث يتعلم الطالب ذاتيا، ويختصر السلم التعليمي؛ فيستطيع الطالب المتمكن اختصار سنوات التعليم عن طريق مدرسة التعليم الذاتي.
وأشار آل الشيخ إلى أنه لا ينظر إلى التعليم الإلكتروني وعن بعد أنه دخيل على التعليم ولكنه أصبح مكملا للعملية التعليمية.
وحول التحديات التي مر بها النظام التعليمي خلال جائحة كورونا، أبان أن الوزارة قامت بالتخطيط المسبق لتطوير التعليم بمختلف أبعاده سواء على مستوى المناهج أو على مستوى السلم التعليمي أو الخطط الدراسية.
وأشار إلى أن جائحة كورونا كانت محفزا لكل برامج التطوير والتحول في داخل المنظومة وأن ما كان سيستغرق سنة في تنفيذه تم إنجازه في ربع المدة، وما كان يتم التخطيط لأن يأخذ عدة مراحل تم دمجه في مرحلة واحدة.