73 % يتوقعون مستقبلًا أفضل لعائلاتهم.. مؤشر الثقة في الحكومة من بين الأعلى عالمياً
أبريل 17, 2022 04:08 مساءً
مهد الذهب أصدرت شركة "إيدلمان" الأمريكية نتائج استطلاع مؤشر الثقة في المملكة لعام 2022.
وشملت النتائج زيادة الثقة في المؤسسات بين عامي 2020 و2022، وارتفاعها بشكل عام في المؤسسات الحكومية وقطاع الأعمال والمؤسسات غير الربحية والإعلام، وقد حصل القطاع الحكومي نسبة 82% كأعلى مؤشر ثقة بين المؤسسات، كما أظهرت أن 73% من السعوديين متفائلون بنهضة الاقتصاد ويؤمنون أنهم وعائلاتهم سينعمون بحياة أفضل خلال الأعوام الخمسة القادمة، مقارنة بمتوسطات المؤشر العالمي التي لا تتجاوز 51%.
وقال المؤشر إنه من المتوقع أن يلعب قطاع الأعمال دورًا شموليًا واجتماعيًا أكبر، وسوف يكون دور الرؤساء التنفيذيين أكبر تجاه المجتمع، كما يتمنى 85% من المشاركين أن يكون الرؤساء التنفيذيون هم واجهة التغيير، كما أكد أن 73% من المشاركين في الاستطلاع يرون أن قطاع الأعمال كمؤسسة قادرة على إطلاق خطط وإستراتيجيات تحقق نجاحًا كبيرًا.
وذكرت النتائج أن 79% يستثمرون بناء على إيمانهم وقيمهم، بينما 67% يقومون بالشراء أو الدعم للعلامات التجارية بناء على إيمانهم وقيمهم، كما جاءت المؤسسات غير الربحية بالمركز الثالث لمؤشر الثقة بين المؤسسات، بعد القطاع الحكومي وقطاع الأعمال، حيث حققت ارتفاعًا عن عام 2020 بنسبة 6%.
وأبانت النتائج أن 87% من المواطنين قلقون أن يفقدوا وظائفهم في السعودية، وهي نسبة ليست ببعيدة عن متوسط المؤشر العالمي الذي تصل نسبته إلى 85%، كما أشارت إلى أن أصحاب العمل يحظون بنسبة عالية في مؤشر الثقة حول العالم، ويصل مستوى الثقة فيهم بالمملكة إلى 82%.
وأكدت أن 76% من المشاركين قلقون بشأن الأخبار المغلوطة أو الزائفة، كما يرى المشاركون أن محركات البحث أكثر مصدر موثوق لأخذ المعلومات بـ73 نقطة، يليها الإعلام التقليدي بـ66 نقطة، وتليها مواقع التواصل الاجتماعي بـ64 نقطة، بينما حقق الإعلام المملوك 61 نقطة في مؤشر الثقة.
يذكر أن "إيدلمان" تقوم باستطلاع مؤشر الثقة منذ 22 عامًا، ويشمل 28 دولة، ويصل إجمالي عدد المشاركين في كل الدول إلى 36 ألف شخص، كما تشمل المؤسسات محل الدراسة، القطاع الحكومي والأعمال والمؤسسات غير الحكومية والإعلام.
وشملت النتائج زيادة الثقة في المؤسسات بين عامي 2020 و2022، وارتفاعها بشكل عام في المؤسسات الحكومية وقطاع الأعمال والمؤسسات غير الربحية والإعلام، وقد حصل القطاع الحكومي نسبة 82% كأعلى مؤشر ثقة بين المؤسسات، كما أظهرت أن 73% من السعوديين متفائلون بنهضة الاقتصاد ويؤمنون أنهم وعائلاتهم سينعمون بحياة أفضل خلال الأعوام الخمسة القادمة، مقارنة بمتوسطات المؤشر العالمي التي لا تتجاوز 51%.
وقال المؤشر إنه من المتوقع أن يلعب قطاع الأعمال دورًا شموليًا واجتماعيًا أكبر، وسوف يكون دور الرؤساء التنفيذيين أكبر تجاه المجتمع، كما يتمنى 85% من المشاركين أن يكون الرؤساء التنفيذيون هم واجهة التغيير، كما أكد أن 73% من المشاركين في الاستطلاع يرون أن قطاع الأعمال كمؤسسة قادرة على إطلاق خطط وإستراتيجيات تحقق نجاحًا كبيرًا.
وذكرت النتائج أن 79% يستثمرون بناء على إيمانهم وقيمهم، بينما 67% يقومون بالشراء أو الدعم للعلامات التجارية بناء على إيمانهم وقيمهم، كما جاءت المؤسسات غير الربحية بالمركز الثالث لمؤشر الثقة بين المؤسسات، بعد القطاع الحكومي وقطاع الأعمال، حيث حققت ارتفاعًا عن عام 2020 بنسبة 6%.
وأبانت النتائج أن 87% من المواطنين قلقون أن يفقدوا وظائفهم في السعودية، وهي نسبة ليست ببعيدة عن متوسط المؤشر العالمي الذي تصل نسبته إلى 85%، كما أشارت إلى أن أصحاب العمل يحظون بنسبة عالية في مؤشر الثقة حول العالم، ويصل مستوى الثقة فيهم بالمملكة إلى 82%.
وأكدت أن 76% من المشاركين قلقون بشأن الأخبار المغلوطة أو الزائفة، كما يرى المشاركون أن محركات البحث أكثر مصدر موثوق لأخذ المعلومات بـ73 نقطة، يليها الإعلام التقليدي بـ66 نقطة، وتليها مواقع التواصل الاجتماعي بـ64 نقطة، بينما حقق الإعلام المملوك 61 نقطة في مؤشر الثقة.
يذكر أن "إيدلمان" تقوم باستطلاع مؤشر الثقة منذ 22 عامًا، ويشمل 28 دولة، ويصل إجمالي عدد المشاركين في كل الدول إلى 36 ألف شخص، كما تشمل المؤسسات محل الدراسة، القطاع الحكومي والأعمال والمؤسسات غير الحكومية والإعلام.
