جوامع المملكة تتوحد للحديث عن فضل الصدقة والزكاة والتوعية بإخراجها لمستحقيها
أبريل 8, 2022 04:37 مساءً
مهد الذهب توحدت اليوم خطبة اليوم الجمعة في مختلف مناطق ومحافظات المملكة للحديث عن فضل الصدقة على المحتاجين والمعسرين، وبيان أهمية الزكاة في الإسلام، وتوعية الناس بأن يخرجوها لمستحقيها بأنفسهم أو عن طريق الجهات الرسمية ومنصاتها الإلكترونية المصرّح لها بجمع الزكاة والتبرعات وإيصالها لمستحقيها، بناءً على توجيهات وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد.
ويأتي تخصيص الخطبة تزامنًا مع صدور موافقة خادم الحرمين الشريفين على إطلاق الحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الثانية التي تنطلق مساء اليوم الجمعة، السابع من شهر رمضان.
وبين الخطباء في خطبهم أن شهر رمضان هو موسم العبادات، وهو وقت القربات، فيه يتنافس الصالحون، وفي ميدانه ومضماره يتسابق المتقون؛ لينالوا بذلك جزيل العطايا، وكريم المنازل عند رب العالمين، مشيرين إلى أن العبادات كثيرة ومتنوعة، ومن التي ينبغي الحرص عليها في هذا الشهر المبارك، وأن يكثر التنافس فيها: عبادة الصدقة والنفقة في سبيل الله، وبذل الطعام للمحتاج، وتفريج الكرب عن المعسرين والفقراء.
كما تحدث الخطباء عن أهمية الزكاة وأنها فريضة من فرائض الله -عز وجل-، مؤكدين أنها أعظم أبواب النفقة لأنها فريضة وركن من أركان الإسلام.
ودعا الخطباء في خطبهم إلى التحري في إخراج الصدقة والزكاة وأن تكون في مصارفها الرئيسية وعبر القنوات الرسمية التي حددتها الدولة لضمان وصولها لمستحقيها، محذرين من التهاون في إخراجها أو تسليمها لجهات خارجية أو غير رسمية.
وأشاد الخطباء بالجهود التي تقدمها القيادة الرشيدة في تنظيم العمل الخيري ودعم المنصات الوطنية التي تساهم في حماية العمل الخيري وتنظيم إيصال التبرعات والصدقات لمستحقيها، سائلين الله العلي القدير أن يجعل ذلك في موازين عمل القيادة الرشيدة.
ويأتي تخصيص الخطبة تزامنًا مع صدور موافقة خادم الحرمين الشريفين على إطلاق الحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الثانية التي تنطلق مساء اليوم الجمعة، السابع من شهر رمضان.
وبين الخطباء في خطبهم أن شهر رمضان هو موسم العبادات، وهو وقت القربات، فيه يتنافس الصالحون، وفي ميدانه ومضماره يتسابق المتقون؛ لينالوا بذلك جزيل العطايا، وكريم المنازل عند رب العالمين، مشيرين إلى أن العبادات كثيرة ومتنوعة، ومن التي ينبغي الحرص عليها في هذا الشهر المبارك، وأن يكثر التنافس فيها: عبادة الصدقة والنفقة في سبيل الله، وبذل الطعام للمحتاج، وتفريج الكرب عن المعسرين والفقراء.
كما تحدث الخطباء عن أهمية الزكاة وأنها فريضة من فرائض الله -عز وجل-، مؤكدين أنها أعظم أبواب النفقة لأنها فريضة وركن من أركان الإسلام.
ودعا الخطباء في خطبهم إلى التحري في إخراج الصدقة والزكاة وأن تكون في مصارفها الرئيسية وعبر القنوات الرسمية التي حددتها الدولة لضمان وصولها لمستحقيها، محذرين من التهاون في إخراجها أو تسليمها لجهات خارجية أو غير رسمية.
وأشاد الخطباء بالجهود التي تقدمها القيادة الرشيدة في تنظيم العمل الخيري ودعم المنصات الوطنية التي تساهم في حماية العمل الخيري وتنظيم إيصال التبرعات والصدقات لمستحقيها، سائلين الله العلي القدير أن يجعل ذلك في موازين عمل القيادة الرشيدة.