"النقل" تسجل السفينتين العملاقتين "سارة" و"حصة" ضمن الأسطول السعودي
أبريل 3, 2022 05:26 مساءً
مهد الذهب أعلنت الهيئة العامة للنقل، رفع العلَم السعودي على الناقلتين البحريتين "سارة" و"حصة"؛ حيث سجلت الناقلتان في ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام.
وتفصيلًا، تنضم السفينتان العملاقتان إلى الأسطول البحري السعودي، ليصبح إجمالي السفن الوطنية التي تحمل علم المملكة حتى اليوم (426) سفينة تزيد حمولتها الطنية على 13.5 مليون طن؛ مما يرفع من السعة الطنية للأسطول البحري السعودي، ويعزز من مكانتها كمركز لوجستي عالمي.
وتُعد الناقلتان الجديدتان لنقل البضائع السائبة، إحدى الناقلات الوطنية التي تمتلكها وتشغلها الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري (بحري)، وهما من نوع Hyundai، وتبلغ حمولة كل منهما (43735) ألف طن متري، ومع هاتين الناقلتين يصبح عدد ناقلات البضائع السائبة في الأسطول البحري السعودي (8) ناقلات.
ويأتي تسجيل الناقلات تحت علم المملكة كأحد الأهداف الاستراتيجية التي تسعى لتحقيقها الهيئة العامة للنقل؛ بما يعزز مكانة المملكة الرائدة في مجال النقل البحري الدولي، ويسهم في تحقيق مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، وفي ترسيخ مكانة المملكة على خريطة الشحن وسلاسل الإمداد البحرية العالمية؛ إذ سجل الأسطول البحري السعودي المرتبة الأولى إقليميًّا والعشرين عالميًّا من حيث الحمولة الطنية؛ وفقًا لتقرير مؤتمر الأمم المتحدة السنوي للتجارة والتنمية "أونيكتاد" عن العام 2020.
وتفصيلًا، تنضم السفينتان العملاقتان إلى الأسطول البحري السعودي، ليصبح إجمالي السفن الوطنية التي تحمل علم المملكة حتى اليوم (426) سفينة تزيد حمولتها الطنية على 13.5 مليون طن؛ مما يرفع من السعة الطنية للأسطول البحري السعودي، ويعزز من مكانتها كمركز لوجستي عالمي.
وتُعد الناقلتان الجديدتان لنقل البضائع السائبة، إحدى الناقلات الوطنية التي تمتلكها وتشغلها الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري (بحري)، وهما من نوع Hyundai، وتبلغ حمولة كل منهما (43735) ألف طن متري، ومع هاتين الناقلتين يصبح عدد ناقلات البضائع السائبة في الأسطول البحري السعودي (8) ناقلات.
ويأتي تسجيل الناقلات تحت علم المملكة كأحد الأهداف الاستراتيجية التي تسعى لتحقيقها الهيئة العامة للنقل؛ بما يعزز مكانة المملكة الرائدة في مجال النقل البحري الدولي، ويسهم في تحقيق مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، وفي ترسيخ مكانة المملكة على خريطة الشحن وسلاسل الإمداد البحرية العالمية؛ إذ سجل الأسطول البحري السعودي المرتبة الأولى إقليميًّا والعشرين عالميًّا من حيث الحمولة الطنية؛ وفقًا لتقرير مؤتمر الأمم المتحدة السنوي للتجارة والتنمية "أونيكتاد" عن العام 2020.