خادم الحرمين الشريفين يوجه كلمة للمواطنين وعموم المسلمين بمناسبة حلول شهر #رمضان* المبارك لعام 1443هـ
أبريل 1, 2022 05:28 مساءً
مهد الذهب وجه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز كلمة اليوم الجمعة بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك.
وقال خادم الحرمين في كلمته إن هذا الشهر العظيم، موسم للخيرات والطاعات، وهو فرصة سانحة لتصفية النفوس، ونبذ الخلافات، أسأل الله الكريم أن يعننا جميعاً على استثمار نفحات رمضان، إنه سميع مجيب.
وأضاف أن من فضل الله علينا أن جاءنا رمضان بالفرج بعد الشدة، بانحسار جائحة كورونا، ونحمد الله تعالى على ما حققناه من نجاح كبيرٍ في محاصرة الجائحة ومقاومة آثارها، بفضل الله، ثم بفضل الجهود الجبارة التي بذلتها المملكة.
وتابع "إننا نفخر بما شرفنا الله به من خدمة الحرمين الشريفين، والحجاج والمعتمرين والزوار، ويسرنا أن المملكة أعادت ولله الحمد السماح باستخدام الطاقة الاستيعابية الكاملة في المسجد الحرام والمسجد النبوي، بعد رفع الإجراءات الاحترازية والوقائية لمواجهة الجائحة".
وقال لا يفوتني أن أشكر جنودنا البواسل المرابطين في الحدود وعلى الثغور، والقطاعات العسكرية كافة، وكل العاملين في قطاعات الدولة، الذين يتفانون في خدمة وطنهم، داعيا الله أن يجزيهم خير الجزاء على مجهوداتهم.
واختتم بقوله تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام، وصالح الأعمال، وأدام علينا التوفيق والسداد، وحفظ الله بلادنا وكل بلدان العالم من كل شر ومكروه.
وقال خادم الحرمين في كلمته إن هذا الشهر العظيم، موسم للخيرات والطاعات، وهو فرصة سانحة لتصفية النفوس، ونبذ الخلافات، أسأل الله الكريم أن يعننا جميعاً على استثمار نفحات رمضان، إنه سميع مجيب.
وأضاف أن من فضل الله علينا أن جاءنا رمضان بالفرج بعد الشدة، بانحسار جائحة كورونا، ونحمد الله تعالى على ما حققناه من نجاح كبيرٍ في محاصرة الجائحة ومقاومة آثارها، بفضل الله، ثم بفضل الجهود الجبارة التي بذلتها المملكة.
وتابع "إننا نفخر بما شرفنا الله به من خدمة الحرمين الشريفين، والحجاج والمعتمرين والزوار، ويسرنا أن المملكة أعادت ولله الحمد السماح باستخدام الطاقة الاستيعابية الكاملة في المسجد الحرام والمسجد النبوي، بعد رفع الإجراءات الاحترازية والوقائية لمواجهة الجائحة".
وقال لا يفوتني أن أشكر جنودنا البواسل المرابطين في الحدود وعلى الثغور، والقطاعات العسكرية كافة، وكل العاملين في قطاعات الدولة، الذين يتفانون في خدمة وطنهم، داعيا الله أن يجزيهم خير الجزاء على مجهوداتهم.
واختتم بقوله تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام، وصالح الأعمال، وأدام علينا التوفيق والسداد، وحفظ الله بلادنا وكل بلدان العالم من كل شر ومكروه.