النفط يواصل مكاسبه.. وعقود برنت تتجاوز 89 دولاراً للبرميل
يناير 19, 2022 07:25 مساءً
مهد الذهب: ارتفعت أسعار النفط اليوم الأربعاء لليوم الرابع على التوالي بعد أن أدى حريق في خط أنابيب من العراق إلى تركيا إلى توقف الإمدادات لفترة وجيزة، مما زاد المخاوف بشأن توقعات قائمة بالفعل لشح في المعروض في المدى القريب.
تجاوزت عقود برنت مستوى 89 دولارا للبرميل، كما قفزت أسعار العقود الآجلة للنفط الأميركي أكثر من دولارين إلى 87.61 دولار للبرميل.
يأتي هذا بعد مكاسب أمس لخام برنت 1.2% كما كان خام القياس الأوروبي قد لامس 89.05 دولار، وهو أعلى مستوى منذ 13 أكتوبر تشرين الأول 2014.
وفي تداولات سابقة ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 1.4%، إلى 86.63 دولار للبرميل. وقفز خام غرب تكساس الوسيط في وقت سابق إلى قمة عند 87.08 دولار، وهو أعلى مستوى منذ التاسع من أكتوبر/تشرين الأول 2014.
ومما فاقم المخاوف بشأن الإمدادات، المشكلات الجيوسياسية في روسيا، ثاني أكبر منتج للنفط في العالم، والإمارات، ثالث أكبر منتج للنفط في أوبك.
وقالت وكالة الطاقة الدولية اليوم الأربعاء إن من المتوقع أن تتحول السوق إلى تحقيق فائض في الربع الأول من العام الجاري.
ومع ذلك، حذرت الوكالة من أن مخزونات النفط والوقود التجارية في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية عند أدنى مستوياتها منذ سبع سنوات، وأن انخفاض الإمدادات قد يتسبب في تذبذب سوق النفط في عام 2022.
وفي غضون ذلك، تواجه منظمة أوبك وروسيا ودول منتجة أخرى التي تشكل سويا تكتلا يعرف باسم أوبك+، صعوبة بالفعل في الوصول إلى زيادة الإنتاج الشهري المستهدفة والبالغة 400 ألف برميل يوميا.
وقال مسؤولون في أوبك لرويترز إن صعود النفط قد يستمر على مدى الأشهر القليلة المقبلة بسبب تعافي الطلب وطاقة الإنتاج المحدودة لدى أعضاء أوبك+، وإن الأسعار قد تتجاوز 100 دولار للبرميل.
تجاوزت عقود برنت مستوى 89 دولارا للبرميل، كما قفزت أسعار العقود الآجلة للنفط الأميركي أكثر من دولارين إلى 87.61 دولار للبرميل.
يأتي هذا بعد مكاسب أمس لخام برنت 1.2% كما كان خام القياس الأوروبي قد لامس 89.05 دولار، وهو أعلى مستوى منذ 13 أكتوبر تشرين الأول 2014.
وفي تداولات سابقة ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 1.4%، إلى 86.63 دولار للبرميل. وقفز خام غرب تكساس الوسيط في وقت سابق إلى قمة عند 87.08 دولار، وهو أعلى مستوى منذ التاسع من أكتوبر/تشرين الأول 2014.
ومما فاقم المخاوف بشأن الإمدادات، المشكلات الجيوسياسية في روسيا، ثاني أكبر منتج للنفط في العالم، والإمارات، ثالث أكبر منتج للنفط في أوبك.
وقالت وكالة الطاقة الدولية اليوم الأربعاء إن من المتوقع أن تتحول السوق إلى تحقيق فائض في الربع الأول من العام الجاري.
ومع ذلك، حذرت الوكالة من أن مخزونات النفط والوقود التجارية في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية عند أدنى مستوياتها منذ سبع سنوات، وأن انخفاض الإمدادات قد يتسبب في تذبذب سوق النفط في عام 2022.
وفي غضون ذلك، تواجه منظمة أوبك وروسيا ودول منتجة أخرى التي تشكل سويا تكتلا يعرف باسم أوبك+، صعوبة بالفعل في الوصول إلى زيادة الإنتاج الشهري المستهدفة والبالغة 400 ألف برميل يوميا.
وقال مسؤولون في أوبك لرويترز إن صعود النفط قد يستمر على مدى الأشهر القليلة المقبلة بسبب تعافي الطلب وطاقة الإنتاج المحدودة لدى أعضاء أوبك+، وإن الأسعار قد تتجاوز 100 دولار للبرميل.