السفير العنزي: زيارة ولي العهد إلى عُمان تأكيد للروابط والوشائج الأخوية الراسخة بين البلدين
ديسمبر 6, 2021 09:15 مساءً
مهد الذهب: عد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى سلطنة عمان عبدالله بن سعود العنزي، زيارة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ـ حفظه الله ـ إلى سلطنة عُمان، تأكيداً للروابط والوشائج الأخوية الراسخة والتاريخية التي تجمع بين قيادتي المملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان، وبين شعبيهما الشقيقين، ووحدة المصير المشترك.
وقال: إن زيارة سمو ولي العهد لسلطنة عُمان ولقاءه بجلالة السلطان هيثم بن طارق، تأتي ترسيخاً لعلاقات التعاون والتنسيق بين البلدين الشقيقين في المجالات كافة، وتجسد الرغبة لتحقيق التطلعات وتلبية الطموحات والارتقاء بجميع أوجه العلاقات القائمة، والعزم على رفع وتيرة التعاون الاقتصادي من خلال تحفيز القطاعين الحكومي والخاص للوصول إلى تبادلات تجارية واستثمارية نوعية تحقق طموحات الشعبين الشقيقين، وتعكس ما يملكه البلدان من إمكانات ستسهم في تحقيق مستهدفات رؤية "المملكة 2030" ورؤية "عُمان 2040" .
وأكد السفير العنزي أن ما حققه سمو ولي العهد ـ حفظه الله ـ من إنجازات وما أعلنه من مبادرات ومشاريع يشار لها بالبنان، إنما تعود إلى شخصية سموه القيادية الفذة، لما يملكه من رؤية ثاقبة وجادة، أسهمت في الوصول لتلك المنجزات وأصبحت مفخرة للشعب السعودي والعربي، مشيراً إلى أن سمو ولي العهد أصبح محط أنظار العالم، وقدوة يحتذى بها في الدقة والإنجاز والالتزام بما يحمله من فكر وطاقة ملهمة وطموحة، حيث اختزل سنوات عديدة بهذه المنجزات التي نعيشها حالياً، ونقل المملكة العربية السعودية إلى مراحل متطورة تضاهي دول العالم المتقدم.
وقال: إن زيارة سمو ولي العهد لسلطنة عُمان ولقاءه بجلالة السلطان هيثم بن طارق، تأتي ترسيخاً لعلاقات التعاون والتنسيق بين البلدين الشقيقين في المجالات كافة، وتجسد الرغبة لتحقيق التطلعات وتلبية الطموحات والارتقاء بجميع أوجه العلاقات القائمة، والعزم على رفع وتيرة التعاون الاقتصادي من خلال تحفيز القطاعين الحكومي والخاص للوصول إلى تبادلات تجارية واستثمارية نوعية تحقق طموحات الشعبين الشقيقين، وتعكس ما يملكه البلدان من إمكانات ستسهم في تحقيق مستهدفات رؤية "المملكة 2030" ورؤية "عُمان 2040" .
وأكد السفير العنزي أن ما حققه سمو ولي العهد ـ حفظه الله ـ من إنجازات وما أعلنه من مبادرات ومشاريع يشار لها بالبنان، إنما تعود إلى شخصية سموه القيادية الفذة، لما يملكه من رؤية ثاقبة وجادة، أسهمت في الوصول لتلك المنجزات وأصبحت مفخرة للشعب السعودي والعربي، مشيراً إلى أن سمو ولي العهد أصبح محط أنظار العالم، وقدوة يحتذى بها في الدقة والإنجاز والالتزام بما يحمله من فكر وطاقة ملهمة وطموحة، حيث اختزل سنوات عديدة بهذه المنجزات التي نعيشها حالياً، ونقل المملكة العربية السعودية إلى مراحل متطورة تضاهي دول العالم المتقدم.