النفط يصعد متأثرًا بشكوك المستثمرين بشأن جدوى السحب من الاحتياطي
نوفمبر 24, 2021 11:24 صباحاً
مهد الذهب: صعدت أسعار النفط اليوم الأربعاء، مواصلة مكاسبها من اليوم السابق إذ استمرت شكوك المستثمرين بشأن فاعلية تحرك تقوده الولايات المتحدة للسحب من احتياطيات النفط الاستراتيجية وحولوا تركيزهم إلى الخطوة المقبلة لمنتجي النفط.
وبحلول الساعة 0742 بتوقيت جرينتش زادت العقود الآجلة لخام برنت 13 سنتا أو 0.2 بالمئة إلى 82.44 دولار للبرميل، بعدما قفزت 3.3 بالمئة أمس الثلاثاء.
وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط 20 سنتا أو 0.3 بالمئة إلى 78.70 دولار للبرميل. وكانت سجلت زيادة بنسبة 2.3 بالمئة في اليوم السابق.
وذكرت الولايات المتحدة أمس الثلاثاء أنها ستسحب مليوني برميل نفط من الاحتياطيات الاستراتيجية بالتنسيق مع الصين والهند وكوريا الجنوبية واليابان وبريطانيا، في محاولة لخفض الأسعار بعد تجاهل منتجي النفط في مجموعة أوبك+ لدعوات متكررة تطالبهم بضخ المزيد من الخام.
وقال محللون إن تأثير السحب المنسق من الاحتياطيات على الأسعار سيكون قصير الأمد على الأرجح بعد أعوام من تراجع الاستثمارات وتعاف عالمي قوي من جائحة كوفيد-19.
وتتجه جميع الأنظار الآن إلى منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها وفي مقدمتهم روسيا أو التكتل المعروف باسم أوبك+ لمعرفة رد فعلهم تجاه السحب المشترك من الاحتياطي في اجتماعهم الذي ينعقد في الثاني من ديسمبر كانون الأول لمناقشة سياسة الإنتاج.
وبحلول الساعة 0742 بتوقيت جرينتش زادت العقود الآجلة لخام برنت 13 سنتا أو 0.2 بالمئة إلى 82.44 دولار للبرميل، بعدما قفزت 3.3 بالمئة أمس الثلاثاء.
وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط 20 سنتا أو 0.3 بالمئة إلى 78.70 دولار للبرميل. وكانت سجلت زيادة بنسبة 2.3 بالمئة في اليوم السابق.
وذكرت الولايات المتحدة أمس الثلاثاء أنها ستسحب مليوني برميل نفط من الاحتياطيات الاستراتيجية بالتنسيق مع الصين والهند وكوريا الجنوبية واليابان وبريطانيا، في محاولة لخفض الأسعار بعد تجاهل منتجي النفط في مجموعة أوبك+ لدعوات متكررة تطالبهم بضخ المزيد من الخام.
وقال محللون إن تأثير السحب المنسق من الاحتياطيات على الأسعار سيكون قصير الأمد على الأرجح بعد أعوام من تراجع الاستثمارات وتعاف عالمي قوي من جائحة كوفيد-19.
وتتجه جميع الأنظار الآن إلى منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها وفي مقدمتهم روسيا أو التكتل المعروف باسم أوبك+ لمعرفة رد فعلهم تجاه السحب المشترك من الاحتياطي في اجتماعهم الذي ينعقد في الثاني من ديسمبر كانون الأول لمناقشة سياسة الإنتاج.