وكالة المسجد النبوي تستعرض المشاريع في عهد الملك سلمان
نوفمبر 9, 2021 06:59 مساءً
مهد الذهب: نظمت وكالة المسجد النبوي ندوة بعنوان: (مشاريع المسجد النبوي في عهد حكومة خادم الحرمين الشرفين)، برئاسة مساعد الرئيس العام لشؤون المسجد النبوي د. محمد الخضيري، وذلك في قاعة معالي الشيخ الحصين بمبنى الوكالة، حيث أشاد بما تقدمه المملكة في خدمة مسجد المصطفى صلى الله عليه وسلم منذ تأسيسها على يد المؤسس الملك عبد العزيز آل سعود رحمه الله وأبنائه البررة رحمهم الله الذين تولوا الحكم من بعده حتى هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظهم الله فنشاهد فيه التطور في شتى المجالات، والعمل على بيئة مفعمة بالأمن والأمان والراحة والاستقرار .
وعقب ذلك قدم المتحدث الأول لهذه الندوة الوكيل المساعد للعلاقات العامة والتواصل المؤسسي والشراكات المجتمعية جمعان بن عبدالله العسيري شرحاً عن مراحل التوسعات، وأبرز الخدمات المقدمة للمسجد النبوي الشريف منذ تأسيس المملكة حتى وقتنا الحاضر.
ثم تحدث الوكيل المساعد للاتصال والشؤون الإعلامية د. سعد بن علي الأسمري عن رعاية الدولة المباركة بالمجال الإعلامي بداية بإنشاء صحيفة أم القرى كأول جهة إعلامية في المملكة، وبعد ذلك إنشاء المديرية العامة للإذاعة والصحافة والنشر كأول جهاز حكومي يشرف على وسائل الإعلام، إلى أن أتت المشاريع الإعلامية المتنوعة المتطورة بمواكبة لكل عصر، وذلك لإيصال الرسالة إلى العالم أجمع.
وبعد ذلك استعرض الوكيل المساعدة للمشاريع والدراسات الهندسية م. عبدالله بن دخيل الله المحمادي بعض المشاريع الجبارة التي تم إنشاءها في المسجد النبوي الشريف المواكبة للتطور الحضاري والبيئي والاجتماعي، مؤكداً أن هذا ما تشهده بلادنا الغالية اليوم، وكل ذلك لراحة قاصدي مسجد خاتم المرسلين صلى الله عليه وسلم.
ثم ألقت عبر الاتصال الغير مرئي الوكيل المساعد للشؤون النسائية سارة بنت مقبل الحيسوني كلمة بينت من خلالها أن الأقسام النسائية في المسجد النبوي قد حظيت بمزيد عناية واهتمام، ومن ذلك توسعة الساحات النسائية الشرقية لتواكب الزيادة العددية للزائرات، وأيضاً التوسع في تفويج النساء للصلاة في الروضة مما يساعد في تخفيف الكثافة الازدحام وغيرها من الأعمال التطويرية، التي ساهمت في وصول الأقسام النسائية إلى مراحل متقدمة وذلك من خلال الاهتمام والعناية بالكادر النسائي ودعمه بالموارد البشرية والمادي.
وعقب ذلك قدم المتحدث الأول لهذه الندوة الوكيل المساعد للعلاقات العامة والتواصل المؤسسي والشراكات المجتمعية جمعان بن عبدالله العسيري شرحاً عن مراحل التوسعات، وأبرز الخدمات المقدمة للمسجد النبوي الشريف منذ تأسيس المملكة حتى وقتنا الحاضر.
ثم تحدث الوكيل المساعد للاتصال والشؤون الإعلامية د. سعد بن علي الأسمري عن رعاية الدولة المباركة بالمجال الإعلامي بداية بإنشاء صحيفة أم القرى كأول جهة إعلامية في المملكة، وبعد ذلك إنشاء المديرية العامة للإذاعة والصحافة والنشر كأول جهاز حكومي يشرف على وسائل الإعلام، إلى أن أتت المشاريع الإعلامية المتنوعة المتطورة بمواكبة لكل عصر، وذلك لإيصال الرسالة إلى العالم أجمع.
وبعد ذلك استعرض الوكيل المساعدة للمشاريع والدراسات الهندسية م. عبدالله بن دخيل الله المحمادي بعض المشاريع الجبارة التي تم إنشاءها في المسجد النبوي الشريف المواكبة للتطور الحضاري والبيئي والاجتماعي، مؤكداً أن هذا ما تشهده بلادنا الغالية اليوم، وكل ذلك لراحة قاصدي مسجد خاتم المرسلين صلى الله عليه وسلم.
ثم ألقت عبر الاتصال الغير مرئي الوكيل المساعد للشؤون النسائية سارة بنت مقبل الحيسوني كلمة بينت من خلالها أن الأقسام النسائية في المسجد النبوي قد حظيت بمزيد عناية واهتمام، ومن ذلك توسعة الساحات النسائية الشرقية لتواكب الزيادة العددية للزائرات، وأيضاً التوسع في تفويج النساء للصلاة في الروضة مما يساعد في تخفيف الكثافة الازدحام وغيرها من الأعمال التطويرية، التي ساهمت في وصول الأقسام النسائية إلى مراحل متقدمة وذلك من خلال الاهتمام والعناية بالكادر النسائي ودعمه بالموارد البشرية والمادي.
