"ريف" الأحساء كرنفال سنوي في إجازات "الربيع"
أبريل 1, 2012 04:32 مساءً
صحيفة المهد _ متابعات اعتمدت الإدارة العامة لتطوير المنتجات السياحية بالهيئة العامة للسياحة والآثار مهرجان "ريف الأحساء" السياحي، في متنزه الأحساء الوطني، الذي تنظمه الهيئة، ولجنة التنمية الاجتماعية الأهلية بمدينة العمران التابعة للأحساء ونادي الصواب بالعمران، كمنتج كرنفالي سياحي "سنوي" في إجازات "الربيع" في كل منتصف فصل دراسي ثانٍ من كل عام.
وأكد المسؤول الإعلامي في المهرجان مدير العلاقات العامة والإعلام الاجتماعي في مركز التنمية الاجتماعية عبدالله عيسى السلطان إلى "الوطن" أمس، أن نجاح فعاليات المهرجان، واستقطابها لأكثر من 35 ألف زائر وزائرة من مختلف الفئات العمرية في 6 أيام منذ انطلاقة الفعاليات السبت الماضي، دفعت المسؤولين في الهيئة العامة للسياحة والآثار إلى اعتماده كمنتج سياحي جديد، ينفذ كل عام في الزمان والمكان ذاتهما، ويدرج في الروزنامة السياحية التابعة للهيئة العامة للسياحة والآثار، موضحاً أن اعتماده كمنتج سنوي، دفع بالقائمين عليه إلى البدء مبكراً بالتخطيط لتنفيذه العام المقبل بما يضمن الخروج بشكل أفضل من خلال تطوير إيجابيات نسخته الأولى وتلافي سلبياته في النسخ المقبلة، مضيفاً أن مهرجان العام الحالي، وفر وظائف مؤقتة لـ 160 شاباً و10 فتيات في مواقع وفعاليات المهرجان، بمكافآت مالية مجزية، لافتاً إلى أن فعاليات المهرجان، تنوعت وتميزت بالطابع التراثي مثل ركوب الخيل، وعرض متكامل للحياة التراثية من خلال البيت "الريفي" لأسر تمارس حياتها الطبيعية في حقب زمنية سابقة في قرى وبلدات الأحساء، بهدف التعريف بجماليات التجربة التراثية لتراث الآباء والأجداد والتطرق للكثير من المعلومات حول حياة الأجداد والبرامج اليومية وتجهيزات المسكن، لافتاً إلى أن فعاليات المهرجان تقدم لجميع أفراد العائلة، نصيبا وافرا من البهجة مع العروض اليومية للمسابقات الحركية المتنوعة، وفعاليات الرسم على الوجه، وتوزيع الهدايا المتنوّعة، كما يتم تقديم مجموعة من الجوانب التراثية والتقليدية الأحسائية في ساحة العروض عبر عروض المصنوعات اليدوية، والأكلات الشعبية.
وأكد المسؤول الإعلامي في المهرجان مدير العلاقات العامة والإعلام الاجتماعي في مركز التنمية الاجتماعية عبدالله عيسى السلطان إلى "الوطن" أمس، أن نجاح فعاليات المهرجان، واستقطابها لأكثر من 35 ألف زائر وزائرة من مختلف الفئات العمرية في 6 أيام منذ انطلاقة الفعاليات السبت الماضي، دفعت المسؤولين في الهيئة العامة للسياحة والآثار إلى اعتماده كمنتج سياحي جديد، ينفذ كل عام في الزمان والمكان ذاتهما، ويدرج في الروزنامة السياحية التابعة للهيئة العامة للسياحة والآثار، موضحاً أن اعتماده كمنتج سنوي، دفع بالقائمين عليه إلى البدء مبكراً بالتخطيط لتنفيذه العام المقبل بما يضمن الخروج بشكل أفضل من خلال تطوير إيجابيات نسخته الأولى وتلافي سلبياته في النسخ المقبلة، مضيفاً أن مهرجان العام الحالي، وفر وظائف مؤقتة لـ 160 شاباً و10 فتيات في مواقع وفعاليات المهرجان، بمكافآت مالية مجزية، لافتاً إلى أن فعاليات المهرجان، تنوعت وتميزت بالطابع التراثي مثل ركوب الخيل، وعرض متكامل للحياة التراثية من خلال البيت "الريفي" لأسر تمارس حياتها الطبيعية في حقب زمنية سابقة في قرى وبلدات الأحساء، بهدف التعريف بجماليات التجربة التراثية لتراث الآباء والأجداد والتطرق للكثير من المعلومات حول حياة الأجداد والبرامج اليومية وتجهيزات المسكن، لافتاً إلى أن فعاليات المهرجان تقدم لجميع أفراد العائلة، نصيبا وافرا من البهجة مع العروض اليومية للمسابقات الحركية المتنوعة، وفعاليات الرسم على الوجه، وتوزيع الهدايا المتنوّعة، كما يتم تقديم مجموعة من الجوانب التراثية والتقليدية الأحسائية في ساحة العروض عبر عروض المصنوعات اليدوية، والأكلات الشعبية.
