خلط جرعات كورونا.. دراسة أمريكية تسمح باستخدام جرعة لقاح مغايرة للأولى
أكتوبر 19, 2021 09:29 مساءً
مهد الذهب: كشفت مصادر أن إدارة الغذاء والدواء الأميركية قد توصي بخلط لقاحات فيروس كورونا، على الرغم من تتناقض الدراسات والأبحاث بشكل مستمر بشأن آثار وفاعلية خلط القاحات.
وتخطط الوكالة السماح للأميركيين بتلقي جرعة معززة من لقاح مختلف لفيروس كورونا عن اللقاح الذي تلقوه في البداية، وفق صحيفة “نيويورك تايمز”.
وقدم باحثون من المعاهد الوطنية للصحة يوم الجمعة، نتائج دراسة “المزيج والمطابقة” الممولة اتحاديًا إلى لجنة الخبراء التي تقدم المشورة لإدارة الغذاء والدواء.
زيادة الأجسام المضادة
ووجدت الدراسة أن متلقي جرعة واحدة من “جونسون آند جونسون”، والذين تلقوا جرعة معززة من لقاح “موديرنا” شهدوا ارتفاع مستويات الأجسام المضادة لديهم 76 ضعفًا في 15 يومًا.
وأشارت الدراسة التي قدمت إلى اللجنة الاستشارية التابعة لإدارة الغذاء والدواء الأسبوع الماضي، إلى أن متلقي “جونسون آند جونسون” قد يستفيدون أكثر من جرعة معززة من لقاح موديرنا.
وتوصلت أيضًا إلى أن جرعة معززة من لقاح “فايزر” رفعت مستويات الأجسام المضادة لمتلقي “جونسون آند جونسون”.
إلى ذلك، أكد الخبراء الأسبوع الماضي، أن البيانات الجديدة استندت إلى مجموعات صغيرة من المتطوعين ونتائج قصيرة المدى.
وتم حساب مستويات الأجسام المضادة فقط وهي أحد مقاييس الاستجابة المناعية، كجزء من البيانات الأولية، وليس مستويات الخلايا المناعية المعدة لمهاجمة فيروس كورونا، والتي يقول العلماء إنها أيضاً مقياس مهم لنجاح اللقاح.
وتخطط الوكالة السماح للأميركيين بتلقي جرعة معززة من لقاح مختلف لفيروس كورونا عن اللقاح الذي تلقوه في البداية، وفق صحيفة “نيويورك تايمز”.
وقدم باحثون من المعاهد الوطنية للصحة يوم الجمعة، نتائج دراسة “المزيج والمطابقة” الممولة اتحاديًا إلى لجنة الخبراء التي تقدم المشورة لإدارة الغذاء والدواء.
زيادة الأجسام المضادة
ووجدت الدراسة أن متلقي جرعة واحدة من “جونسون آند جونسون”، والذين تلقوا جرعة معززة من لقاح “موديرنا” شهدوا ارتفاع مستويات الأجسام المضادة لديهم 76 ضعفًا في 15 يومًا.
وأشارت الدراسة التي قدمت إلى اللجنة الاستشارية التابعة لإدارة الغذاء والدواء الأسبوع الماضي، إلى أن متلقي “جونسون آند جونسون” قد يستفيدون أكثر من جرعة معززة من لقاح موديرنا.
وتوصلت أيضًا إلى أن جرعة معززة من لقاح “فايزر” رفعت مستويات الأجسام المضادة لمتلقي “جونسون آند جونسون”.
إلى ذلك، أكد الخبراء الأسبوع الماضي، أن البيانات الجديدة استندت إلى مجموعات صغيرة من المتطوعين ونتائج قصيرة المدى.
وتم حساب مستويات الأجسام المضادة فقط وهي أحد مقاييس الاستجابة المناعية، كجزء من البيانات الأولية، وليس مستويات الخلايا المناعية المعدة لمهاجمة فيروس كورونا، والتي يقول العلماء إنها أيضاً مقياس مهم لنجاح اللقاح.