خريجو الحاسب الآلي يناشدون خادم الحرمين بإنقاذهم من حصار البطالة
يونيو 16, 2013 11:58 صباحاً
ناشد خريجو الحاسب الآلي، خادم الحرمين الشريفين، بإنقاذهم من حصار البطالة منذ 5 سنوات، بالرغم من وجود عجز في تخصصهم داخل المدارس.
ورفع الخريجون شكواهم إلى خادم الحرمين، عبر صحيفة "مهد الذهب"، بعد تجاهل الجهات المختصة لهم طوال 5 سنوات، ملتمسين منه حل مشكلتهم وتعيينهم أسوة بزملائهم ممن تم تعيينهم في الميدان التربوي.
وأكدوا أنه رغم إدخال الحاسب الآلي بالصفوف المبكرة إلا أن وزارة التربيةُ والتعليم مازالت تتجاهلهم، موضحين أن التعليم بحاجة إلى ملء هذا التخصص بأبنائه الخريجين.
وبيّنوا أنهم تسابقوا لهذا التخصص رغم ارتفاع معدلاتهم في الثانوية العامة، وبعد تخرجهم من الجامعة قبعوا في ظلام العطالة والبطالة لأكثر من خمس سنوات.
وأشاروا إلى أنهم تجاوزوا لاختبار الكفايات للمعلمين لحصولهم على دورات وخبرات تعليمية، بطلب من وزارة التربية والتعليم لجمع النقاط، مبيّنين أنهم لا يعلموا إلى متى يجمعوا النقاط، حيث أن العمر قد فنى وقد اشتعل الرأس شيبا.
وأوضحوا أن الجامعات مازالت تخرج وتستقبل طلاب بنفس التخصص، ومازلوا هم في دوامة، مشيرين إلى أن التفكير في المستقبل قد أراقهم، والمتطلبات الحياتيه قد أتعبتهم.
ووصف بعض الخريجين لصحيفة المهد معاناتهم من البطالة واستيائهم لعدم تعيينهم، حيث قال دهام الشمري: أكملنا أربع سنوات وحصلنا على الدبلوم التربوي في الخامسة واجتزنا اختبار كفايات المعلمين أكثر من مرة والتربية مازالت تتجاهلنا.
وقال ماجد المطيري: بالرغم من النقص الحاد في أعداد معلمي الحاسب الآلي لديها وزارة التربية ترفض تعييننا في وظائفها التعليمية أو الإدارية و معاناتنا معها مستمرة.
وقال ناجح السويدي: أملنا بالله ثم بأبو متعب -الله يحفظه- بالتدخل في إنهاء معاناتنا مع وزارة التربية.
ورفع الخريجون شكواهم إلى خادم الحرمين، عبر صحيفة "مهد الذهب"، بعد تجاهل الجهات المختصة لهم طوال 5 سنوات، ملتمسين منه حل مشكلتهم وتعيينهم أسوة بزملائهم ممن تم تعيينهم في الميدان التربوي.
وأكدوا أنه رغم إدخال الحاسب الآلي بالصفوف المبكرة إلا أن وزارة التربيةُ والتعليم مازالت تتجاهلهم، موضحين أن التعليم بحاجة إلى ملء هذا التخصص بأبنائه الخريجين.
وبيّنوا أنهم تسابقوا لهذا التخصص رغم ارتفاع معدلاتهم في الثانوية العامة، وبعد تخرجهم من الجامعة قبعوا في ظلام العطالة والبطالة لأكثر من خمس سنوات.
وأشاروا إلى أنهم تجاوزوا لاختبار الكفايات للمعلمين لحصولهم على دورات وخبرات تعليمية، بطلب من وزارة التربية والتعليم لجمع النقاط، مبيّنين أنهم لا يعلموا إلى متى يجمعوا النقاط، حيث أن العمر قد فنى وقد اشتعل الرأس شيبا.
وأوضحوا أن الجامعات مازالت تخرج وتستقبل طلاب بنفس التخصص، ومازلوا هم في دوامة، مشيرين إلى أن التفكير في المستقبل قد أراقهم، والمتطلبات الحياتيه قد أتعبتهم.
ووصف بعض الخريجين لصحيفة المهد معاناتهم من البطالة واستيائهم لعدم تعيينهم، حيث قال دهام الشمري: أكملنا أربع سنوات وحصلنا على الدبلوم التربوي في الخامسة واجتزنا اختبار كفايات المعلمين أكثر من مرة والتربية مازالت تتجاهلنا.
وقال ماجد المطيري: بالرغم من النقص الحاد في أعداد معلمي الحاسب الآلي لديها وزارة التربية ترفض تعييننا في وظائفها التعليمية أو الإدارية و معاناتنا معها مستمرة.
وقال ناجح السويدي: أملنا بالله ثم بأبو متعب -الله يحفظه- بالتدخل في إنهاء معاناتنا مع وزارة التربية.