فلكية جدة : عطارد يصل استطالته العظمى غداً الأربعاء
يونيو 11, 2013 08:47 صباحاً
أكدت الجمعية الفلكية بجدة، أن كوكب عطارد يصل استطالته العظمى الشرقية المسائية، وهي أبعد مسافة من الشمس بمقدار 24 درجة، في سماء المملكة يوم الأربعاء 12 يونيو، وسيكون أفضل وقت لبداية رصده مع كوكب الزهرة هو بعد حوالي 45 دقيقة من غروب الشمس، حيث يظهر هذا الكوكب للعين المجردة كنجم براق فوق كوكب الزهرة الساطع؛ وذلك بالقرب من نقطة غروب الشمس فوق الأفق وسيكون استخدام المنظار الثنائي العينية سيكون مفيدا.
من الفرصة الجيدة أن كوكب عطارد، يسطع فوق كوكب الزهرة؛ المع كواكب السماء ،وفي الواقع أن كلا هذين الجرمين يمكن رصدهما حاليا من خلال نفس مجال رؤية عدسة واحدة للمنظار الثنائي العينية.
ويمكن استخدام هلال القمر لتحديد موقع عطارد والزهرة بالقرب من الأفق، ومن ثم يتم النظر إلى عطارد فوق الزهرة.
عطارد هو أقرب الكوكب إلى الشمس، وهو أبدا لا يبتعد عنها في السماء، وعندما يكون هذا الكوكب مرئي فهو يرى لفترة قصيرة بعد غروب الشمس وفي وقت آخر من العام قبل شروق الشمس بفترة قصيرة أيضا، وعندما يصل عطارد إلى استطالته العظمى الشرقية من الشمس يظهر عطارد فوق الأفق الغربي بعد الغروب كما هو الحال الآن، في حين انه عندما يصل استطالته الغربية يرصد فوق الأفق الشرقي قبل شروق الشمس.
وعلى الرغم من أن عطارد مرئي بالعين المجردة في سماء صافية، إلا أن المنظار الثنائي العينية سيمكن الراصد من رؤية عطارد في وقت مبكر مع وجود وهج شفق المساء.
ومن جميع أنحاء العالم، عطارد سيتبع الشمس تحت الأفق بعد حوالي ساعة وثلاثة أرباع الساعة بعد غروب الشمس.
لذلك يراقب هذا الكوكب بالقرب من نقطة غروب الشمس، على الأفق بعد غروب الشمس ومع بداية تحول السماء إلى الظلمة.
من الفرصة الجيدة أن كوكب عطارد، يسطع فوق كوكب الزهرة؛ المع كواكب السماء ،وفي الواقع أن كلا هذين الجرمين يمكن رصدهما حاليا من خلال نفس مجال رؤية عدسة واحدة للمنظار الثنائي العينية.
ويمكن استخدام هلال القمر لتحديد موقع عطارد والزهرة بالقرب من الأفق، ومن ثم يتم النظر إلى عطارد فوق الزهرة.
عطارد هو أقرب الكوكب إلى الشمس، وهو أبدا لا يبتعد عنها في السماء، وعندما يكون هذا الكوكب مرئي فهو يرى لفترة قصيرة بعد غروب الشمس وفي وقت آخر من العام قبل شروق الشمس بفترة قصيرة أيضا، وعندما يصل عطارد إلى استطالته العظمى الشرقية من الشمس يظهر عطارد فوق الأفق الغربي بعد الغروب كما هو الحال الآن، في حين انه عندما يصل استطالته الغربية يرصد فوق الأفق الشرقي قبل شروق الشمس.
وعلى الرغم من أن عطارد مرئي بالعين المجردة في سماء صافية، إلا أن المنظار الثنائي العينية سيمكن الراصد من رؤية عطارد في وقت مبكر مع وجود وهج شفق المساء.
ومن جميع أنحاء العالم، عطارد سيتبع الشمس تحت الأفق بعد حوالي ساعة وثلاثة أرباع الساعة بعد غروب الشمس.
لذلك يراقب هذا الكوكب بالقرب من نقطة غروب الشمس، على الأفق بعد غروب الشمس ومع بداية تحول السماء إلى الظلمة.