متحدث الصحة: كنا من أوائل الحاصلين على اللقاحات.. وهذا ما نفعله للحماية من تحورات كورونا
يوليو 23, 2021 05:18 مساءً
مهد الذهب: تناول المتحدث الرسمي لوزارة الصحة، الدكتور محمد العبدالعالي وضع فيروس كورونا في المملكة من ناحية توفر اللقاحات وكيف عملت المملكة على توفيرها بمجرد تصنيعها، كما تحدث عن تحورات الفيروس وإجراءات مكافحته.
وأكد، خلال حديثه لبرنامج mbc في أسبوع، من مركز لقاحات كورونا في مكة المكرمة، أن المملكة حققت مستويات عالية في مواجهة جائحة كورونا في كل مراحلها والآن تحقق مستويات عالية في إعطاء اللقاحات بعدما دعمتها في المراحل الأولى من إنتاجها، كما كانت من أوائل دول العالم التي يصلها اللقاح من الشركات المنتجة.
وأوضح أنه بتلك الجهود مع الوعي المجتمعي والقدرة لدى المملكة، قطعنا مسافة مهمة وكبيرة وباقٍ مسافات، نتمنى أن كل شخص عمره 12 عاما وأكثر يحصل على اللقاح بجرعتين لنصل إلى أن يكون الكل في أمان.
وأضاف أن العالم كله الآن انتشر فيه الفيروس، ويمكن أن نصده ونؤخر انتشاره ونقيده ونقلل آثاره، لكن أن يكون لإقليم أو لدولة مناعة أو حصانة من دخول الفيروس أو التحورات فهذا غير موجود.
وأشار إلى أن قدرة التحكم والصد والإجراءات التي تجعل اللقاحات والمناعة متوفرة وتكسر حلقة انتشار الجائحة، هي الأمر المهم، وقد أخّرت المملكة - بالإجراءات والاحترازات والقرارات القوية من البداية - دخول الفيروس وجعلته تحت التحكم، والآن يتم التحكم في المتحورات عبر مراقبة المنافذ والتقصي ودراسات التسلسل الجيني وغيره، ومع اللقاحات والإقبال عليها من الجميع تكون خطوة أمل أن نخرج من الجائحة.
وأكد، خلال حديثه لبرنامج mbc في أسبوع، من مركز لقاحات كورونا في مكة المكرمة، أن المملكة حققت مستويات عالية في مواجهة جائحة كورونا في كل مراحلها والآن تحقق مستويات عالية في إعطاء اللقاحات بعدما دعمتها في المراحل الأولى من إنتاجها، كما كانت من أوائل دول العالم التي يصلها اللقاح من الشركات المنتجة.
وأوضح أنه بتلك الجهود مع الوعي المجتمعي والقدرة لدى المملكة، قطعنا مسافة مهمة وكبيرة وباقٍ مسافات، نتمنى أن كل شخص عمره 12 عاما وأكثر يحصل على اللقاح بجرعتين لنصل إلى أن يكون الكل في أمان.
وأضاف أن العالم كله الآن انتشر فيه الفيروس، ويمكن أن نصده ونؤخر انتشاره ونقيده ونقلل آثاره، لكن أن يكون لإقليم أو لدولة مناعة أو حصانة من دخول الفيروس أو التحورات فهذا غير موجود.
وأشار إلى أن قدرة التحكم والصد والإجراءات التي تجعل اللقاحات والمناعة متوفرة وتكسر حلقة انتشار الجائحة، هي الأمر المهم، وقد أخّرت المملكة - بالإجراءات والاحترازات والقرارات القوية من البداية - دخول الفيروس وجعلته تحت التحكم، والآن يتم التحكم في المتحورات عبر مراقبة المنافذ والتقصي ودراسات التسلسل الجيني وغيره، ومع اللقاحات والإقبال عليها من الجميع تكون خطوة أمل أن نخرج من الجائحة.