اتحاد الغرف السعودية - العمانية يدعو للإسراع في افتتاح الطريق البري بين البلدين
يوليو 5, 2021 10:20 صباحاً
مهد الذهب: طالب عدد من أصحاب الأعمال السعوديين والعمانيين بضرورة الإسراع بافتتاح الطريق البري المباشر الذي يربط بين المملكة وسلطنة عمان لما يشكله من أهمية اقتصادية في دعم الاستثمار والعلاقة التجارية بين البلدين.
وأكد رئيس اتحاد الغرف السعودية، عجلان العجلان، خلال كلمة ألقاها عبر اللقاء "الافتراضي" الذي تم اليوم (الإثنين) بين اتحاد الغرف السعودية وغرفة تجارة وصناعة عمان سعي المملكة لتعزيز العلاقات الاقتصادية مع الدول الصديقة والشقيقة ومن بينها سلطنة عمان الشقيقة.
وكشف عن أن حجم التبادل التجاري بين البلدين في حالة نمو خلال الـ10 سنوات الأخيرة، إذ كان في 2010م نحو4.7 مليون ريال سعودي، في حين وصل إلى 11.5 مليون ريال سعودي في عام 2020م، لافتًا إلى أنه تراجع بنسبة 6.5% عام 2021 مقارنة بالعام الماضي.
ومن جانبه أوضح رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة عمان، المهندس رضا آل صالح أن إجمالي قيمة الاستثمارات السعودية المسجلة في السلطنة حوالي 105 ملايين ريال عماني حتى عام 2017.
وأشار إلى أن هذا اللقاء يأتي استكمالا للجهود التي يبذلها البلدان الشقيقان بهدف تعزيز التواصل والتعاون الاقتصادي والتجاري بين القطاع الخاص في البلدين، وتطوير العلاقات التجارية والاطلاع على التجارب وتبادل الخبرات وتكثيف الجهود نحو إيجاد شراكات تجارية واقتصادية خاصة في القطاعات المستهدفة في الرؤى الوطنية لبلدينا الشقيقين.
وأكد رئيس اتحاد الغرف السعودية، عجلان العجلان، خلال كلمة ألقاها عبر اللقاء "الافتراضي" الذي تم اليوم (الإثنين) بين اتحاد الغرف السعودية وغرفة تجارة وصناعة عمان سعي المملكة لتعزيز العلاقات الاقتصادية مع الدول الصديقة والشقيقة ومن بينها سلطنة عمان الشقيقة.
وكشف عن أن حجم التبادل التجاري بين البلدين في حالة نمو خلال الـ10 سنوات الأخيرة، إذ كان في 2010م نحو4.7 مليون ريال سعودي، في حين وصل إلى 11.5 مليون ريال سعودي في عام 2020م، لافتًا إلى أنه تراجع بنسبة 6.5% عام 2021 مقارنة بالعام الماضي.
ومن جانبه أوضح رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة عمان، المهندس رضا آل صالح أن إجمالي قيمة الاستثمارات السعودية المسجلة في السلطنة حوالي 105 ملايين ريال عماني حتى عام 2017.
وأشار إلى أن هذا اللقاء يأتي استكمالا للجهود التي يبذلها البلدان الشقيقان بهدف تعزيز التواصل والتعاون الاقتصادي والتجاري بين القطاع الخاص في البلدين، وتطوير العلاقات التجارية والاطلاع على التجارب وتبادل الخبرات وتكثيف الجهود نحو إيجاد شراكات تجارية واقتصادية خاصة في القطاعات المستهدفة في الرؤى الوطنية لبلدينا الشقيقين.