"فلكية جدة": يمكن رؤية كوكب الزهرة وعنقود النثرة بسماء المملكة بعد غروب شمس اليوم
يوليو 2, 2021 01:15 مساءً
مهد الذهب: قالت الجمعية الفلكية بجدة، إنه سيتم رصد كوكب الزهرة أمام حوالي 60 نجماً من عنقود النثرة باتجاه الأفق الشمالي الغربي، بسماء المملكة والوطن العربي، بعد غروب شمس اليوم (الجمعة) وبداية الليل.
وأوضح رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبو زاهرة، أن كوكب المريخ زار الأسبوع الماضي عنقود النثرة، وسيزور هذه المرة كوكب الزهرة الأكثر سطوعًا للظهور أمام تلك النجوم التي تبعد مسافة حوالي 580 سنة ضوئية في كوكبة السرطان.
وأبان أن عنقود النثرة واحد من أقرب العناقيد النجمية للشمس، ويحتوي على ما يزيد قليلاً على 1000 نجم، منها حوالي 300 نجم تشبه الشمس، اثنان على الأقل من تلك النجوم في العنقود تدور حولها كواكب، ويمكننا أن نتخيل مدى روعة سماء الليل على كوكب يقع في منتصف عنقود نجمي.
وأشار إلى أنه يمكن مشاهدة عنقود النثرة بسهولة في موقع مظلم بالعين المجردة، مشيراً إلى أنه عرف منذ القِدم بأسماء مختلفة في ثقافات مختلفة، منها "خلية النحل" كونه يشبه السرب من النحل.
وأضاف أن رؤية عنقود النثرة أو خلية النحل ستكون تحديًا من داخل المدن وبالقرب من غروب الشمس والسماء ليست مظلمة تمامًا؛ لذلك هناك حاجة لاستخدام المنظار لرؤيته وهي فرصة مثالية للتعرف على هذا العنقود النجمي في أعماق الفضاء.
وأوضح رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبو زاهرة، أن كوكب المريخ زار الأسبوع الماضي عنقود النثرة، وسيزور هذه المرة كوكب الزهرة الأكثر سطوعًا للظهور أمام تلك النجوم التي تبعد مسافة حوالي 580 سنة ضوئية في كوكبة السرطان.
وأبان أن عنقود النثرة واحد من أقرب العناقيد النجمية للشمس، ويحتوي على ما يزيد قليلاً على 1000 نجم، منها حوالي 300 نجم تشبه الشمس، اثنان على الأقل من تلك النجوم في العنقود تدور حولها كواكب، ويمكننا أن نتخيل مدى روعة سماء الليل على كوكب يقع في منتصف عنقود نجمي.
وأشار إلى أنه يمكن مشاهدة عنقود النثرة بسهولة في موقع مظلم بالعين المجردة، مشيراً إلى أنه عرف منذ القِدم بأسماء مختلفة في ثقافات مختلفة، منها "خلية النحل" كونه يشبه السرب من النحل.
وأضاف أن رؤية عنقود النثرة أو خلية النحل ستكون تحديًا من داخل المدن وبالقرب من غروب الشمس والسماء ليست مظلمة تمامًا؛ لذلك هناك حاجة لاستخدام المنظار لرؤيته وهي فرصة مثالية للتعرف على هذا العنقود النجمي في أعماق الفضاء.
