إنجاز عالمي جديد .. المملكة الثانية عالميًا والأولى عربيًا وآسيويًا في مؤشر الأمن السيبراني
يونيو 29, 2021 05:29 مساءً
مهد الذهب: نجحت المملكة في تحقيق إنجاز عالمي جديد بحصولها على المرتبة الثانية من بين 193 دولة، والمركز الأول على مستوى الوطن العربي والشرق الأوسط وقارة آسيا في المؤشر العالمي للأمن السيبراني، الذي يصدره "الاتحاد الدولي للاتصالات".
وقفزت المملكة 11 مركزًا عن عام 2018 م، وأكثر من 40 مركزًا منذ إطلاق رؤية 2030 عندما كان ترتيبها 46 عالميًا في عام 2017م.
وأوضحت الهيئة الوطنية للأمن السيبراني أن المؤشر العالمي للأمن السيبراني يتم تنفيذه بشكل دوري بناءً على 5 محاور رئيسة؛ وهي القانوني والتقني والتنظيمي وبناء القدرات والتعاون، مؤكدة أن المملكة حققت نقاطًا متقدمة في جميع تلك المحاور.
وأضافت أن من أبرز ما أسهم في تحقيق هذه القفزة وجود جهة مرجعية متخصصة للأمن السيبراني، وإصدار السياسات وآليات الحوكمة والأطر والمعايير والضوابط والإرشادات المتعلقة بالأمن السيبراني، ومتابعة الالتزام بها، إضافة إلى بناء القدرات والكفاءات وتطوير مؤشرات قياس الأداء ذات الصلة، والمراقبة المستمرة لحالة الأمن السيبراني في المملكة، وإطلاق الاستراتيجية الوطنية للأمن السيبراني.
وأشارت إلى أن الأسباب الأخرى شملت تعزيز التعاون مع الدول والمنظمات الدولية وإطلاق المبادرات النوعية العالمية، المتمثلة في المنتدى الدولي للأمن السيبراني، ومبادرتي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، لحماية الأطفال في العالم السيبراني وتمكين المرأة في مجال الأمن السيبراني، وكذلك الشراكة بين القطاعين العام والخاص.
وقفزت المملكة 11 مركزًا عن عام 2018 م، وأكثر من 40 مركزًا منذ إطلاق رؤية 2030 عندما كان ترتيبها 46 عالميًا في عام 2017م.
وأوضحت الهيئة الوطنية للأمن السيبراني أن المؤشر العالمي للأمن السيبراني يتم تنفيذه بشكل دوري بناءً على 5 محاور رئيسة؛ وهي القانوني والتقني والتنظيمي وبناء القدرات والتعاون، مؤكدة أن المملكة حققت نقاطًا متقدمة في جميع تلك المحاور.
وأضافت أن من أبرز ما أسهم في تحقيق هذه القفزة وجود جهة مرجعية متخصصة للأمن السيبراني، وإصدار السياسات وآليات الحوكمة والأطر والمعايير والضوابط والإرشادات المتعلقة بالأمن السيبراني، ومتابعة الالتزام بها، إضافة إلى بناء القدرات والكفاءات وتطوير مؤشرات قياس الأداء ذات الصلة، والمراقبة المستمرة لحالة الأمن السيبراني في المملكة، وإطلاق الاستراتيجية الوطنية للأمن السيبراني.
وأشارت إلى أن الأسباب الأخرى شملت تعزيز التعاون مع الدول والمنظمات الدولية وإطلاق المبادرات النوعية العالمية، المتمثلة في المنتدى الدولي للأمن السيبراني، ومبادرتي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، لحماية الأطفال في العالم السيبراني وتمكين المرأة في مجال الأمن السيبراني، وكذلك الشراكة بين القطاعين العام والخاص.