"الصحة" توضح وضع المملكة من السلالة الهندية "دلتا".. وتؤكد: قد يكون هناك جرعات تنشيطية بعد عام من الحصول على اللقاح
يونيو 22, 2021 08:07 مساءً
مهد الذهب: أجاب المتحدث باسم وزارة الصحة، الدكتور محمد العبدالعالي، اليوم الثلاثاء، عن عدد من الأسئلة الشائعة بشأن وضع جائحة كورونا في المملكة واللقاح المضاد للفيروس.
وردّ، خلال لقائه في برنامج "ياهلا" على قناة "روتانا خليجية"، على سؤال بشأن مدى توفير جرعتي اللقاح لحصانة دائمة ضد الفيروس التاجي، حيث قال إن هناك دراسات علمية وبحثية في هذا الشأن خلال الوقت الحالي، إلا أنه من غير المستغرب أن تكون هناك جرعات تنشيطية أو مطورة بعد عام أو اثنين من الحصول على اللقاح، خاصة في ظل التحورات التي يشهدها الفيروس بشكل مستمر.
وأضاف أنه لم يُرصد أي حالة مصابة بالسلالة الهندية حتى الآن، لافتاً إلى أن الأولوية العالمية في الوقت الحالي هي إعطاء الجرعة الأولى من اللقاح، ثم تعزيز المناعة بالجرعة الثانية، وذلك لحماية الناس وكسر سلسلة الانتشار، ومن ثم إيقاف الجائحة ومنع تحورات جديدة للفيروس.
وأبان أن معرفة مدى فعالية اللقاحات تكون من خلال الدراسات والمتابعة، إلا أنه من الواضح أن فعاليتها قد تتجاوز السنة.
وبسؤاله عن المتحور "دلتا"، أكد المتحدث باسم وزارة الصحة أنه لا يمكن منع دخول الفيروس ومتحوراته للبلدان، ولكن المهم هو مدى قدرة الدول على الرصد، مشيرًا إلى أن ذلك يفسر أهمية الإجراءات المتبعة في المملكة، مثل التحكم في المنافذ وقوائم بالدول التي لا يُسمح بالقدوم منها والحجر المؤسسي وحالات المحصن وغيرها.
وردّ، خلال لقائه في برنامج "ياهلا" على قناة "روتانا خليجية"، على سؤال بشأن مدى توفير جرعتي اللقاح لحصانة دائمة ضد الفيروس التاجي، حيث قال إن هناك دراسات علمية وبحثية في هذا الشأن خلال الوقت الحالي، إلا أنه من غير المستغرب أن تكون هناك جرعات تنشيطية أو مطورة بعد عام أو اثنين من الحصول على اللقاح، خاصة في ظل التحورات التي يشهدها الفيروس بشكل مستمر.
وأضاف أنه لم يُرصد أي حالة مصابة بالسلالة الهندية حتى الآن، لافتاً إلى أن الأولوية العالمية في الوقت الحالي هي إعطاء الجرعة الأولى من اللقاح، ثم تعزيز المناعة بالجرعة الثانية، وذلك لحماية الناس وكسر سلسلة الانتشار، ومن ثم إيقاف الجائحة ومنع تحورات جديدة للفيروس.
وأبان أن معرفة مدى فعالية اللقاحات تكون من خلال الدراسات والمتابعة، إلا أنه من الواضح أن فعاليتها قد تتجاوز السنة.
وبسؤاله عن المتحور "دلتا"، أكد المتحدث باسم وزارة الصحة أنه لا يمكن منع دخول الفيروس ومتحوراته للبلدان، ولكن المهم هو مدى قدرة الدول على الرصد، مشيرًا إلى أن ذلك يفسر أهمية الإجراءات المتبعة في المملكة، مثل التحكم في المنافذ وقوائم بالدول التي لا يُسمح بالقدوم منها والحجر المؤسسي وحالات المحصن وغيرها.