"بلومبرغ": السعودية تسجل معدلات غير مسبوقة في توظيف النساء
يونيو 21, 2021 08:41 صباحاً
مهد الذهب: كشفت وكالة بلومبرغ، أن توظيف السعوديات يسجل معدلات غير مسبوقة حاليًا؛ مشيرة إلى ارتفاع نسبة التوطين النسائية من 19% إلى 33% في الفترة من 2016 إلى 2020.
وأرجعت الوكالة ذلك إلى دعم سمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، للمرأة، ورغبته في الاستفادة من نصف المجتمع.
ووفقًا لوزارة الموارد البشرية؛ فإن الطفرة الراهنة تعود إلى الالتزام الحكومي لمواجهة البطالة؛ معتبرة ذلك بمثابة المحفز الرئيسي للنتائج المتحققة في هذا المجال.
وأشارت الوكالة إلى أن هذه النسبة المرتفعة تُعَد من أولى المستهدفات التي تتحقق سريعًا في إطار رؤية 2030.
وعقدت الوكالة مقارنة بين العمالة النسائية في بعض القطاعات؛ مشيرة إلى أن العمالة النسائية الوافدة يتجاوز عددها حاليًا المليون، وبينما تصل النسبة بين النساء والرجال السعوديين في مجال التعدين إلى 1- 18؛ فإنها تعد متساوية تقريبًا في قطاعات الصحة والتعليم والترفيه.
ووفقًا للتقرير، أصدرت المملكة العديد من القرارات مؤخرًا، من أجل التشجيع على توطين العمالة السعودية بعد رفع مستويات تأهيلها عبر البرامج المختلفة بالتعاون مع صندوق تنمية الموارد البشرية، وبدأ الاهتمام بتوظيف المرأة منذ عام 2011، مرورًا بإطلاق العديد من البرامج والأنظمة وفتح المزيد من مجالات التوظيف أمامها، وتوّج ذلك بالتشديد مؤخرًا على المساواة في الأجور، وإطلاق برنامجيْ "قرة" و"وصول"؛ من أجل توفير بيئة عمل أفضل للنساء.
وبينما تتركز القوة العاملة النسائية في التعليم والصحة؛ فإن بعض المجالات بدأت تشهد طفرة في التوظيف مثل المدن الصناعية التي تعمل بها 17 ألف امرأة.
وأرجعت الوكالة ذلك إلى دعم سمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، للمرأة، ورغبته في الاستفادة من نصف المجتمع.
ووفقًا لوزارة الموارد البشرية؛ فإن الطفرة الراهنة تعود إلى الالتزام الحكومي لمواجهة البطالة؛ معتبرة ذلك بمثابة المحفز الرئيسي للنتائج المتحققة في هذا المجال.
وأشارت الوكالة إلى أن هذه النسبة المرتفعة تُعَد من أولى المستهدفات التي تتحقق سريعًا في إطار رؤية 2030.
وعقدت الوكالة مقارنة بين العمالة النسائية في بعض القطاعات؛ مشيرة إلى أن العمالة النسائية الوافدة يتجاوز عددها حاليًا المليون، وبينما تصل النسبة بين النساء والرجال السعوديين في مجال التعدين إلى 1- 18؛ فإنها تعد متساوية تقريبًا في قطاعات الصحة والتعليم والترفيه.
ووفقًا للتقرير، أصدرت المملكة العديد من القرارات مؤخرًا، من أجل التشجيع على توطين العمالة السعودية بعد رفع مستويات تأهيلها عبر البرامج المختلفة بالتعاون مع صندوق تنمية الموارد البشرية، وبدأ الاهتمام بتوظيف المرأة منذ عام 2011، مرورًا بإطلاق العديد من البرامج والأنظمة وفتح المزيد من مجالات التوظيف أمامها، وتوّج ذلك بالتشديد مؤخرًا على المساواة في الأجور، وإطلاق برنامجيْ "قرة" و"وصول"؛ من أجل توفير بيئة عمل أفضل للنساء.
وبينما تتركز القوة العاملة النسائية في التعليم والصحة؛ فإن بعض المجالات بدأت تشهد طفرة في التوظيف مثل المدن الصناعية التي تعمل بها 17 ألف امرأة.