الشعر و هيا السبيعي
يونيو 17, 2021 09:12 صباحاً
بقلم الكاتبه .. هيا السبيعي استضافتها في هذا الحوار (الافتراضي) لن تكون طويلة، فهي تريد أن تتأمل وتكتب، وكانت بداية الحوار الذي عرف عنها انها شاعرة أحبت الشعر من الصغر، وحفظت الكثير وكتبت القليل، ولكن يبقى السؤال هل الصحافة استولت عليها وقدمت لها الكثير؟
- لم أتعلم الصحافة في الجامعة او معهد، ولكن تعلمتها بالتجربة، مكثت في هذه التجربة سنوات عديدة، وكنت مولعه بقراءة الأدب وخاصة الشعر، تساعدني ذاكرتي في حفظ الشعر القديم والحديث، ومن المعلومات ما يكفي أن أكون أديبه وشاعرة وكاتبة صحفية، فذهبت إلى صحيفه فيًء ، وقدمت أبياتاً من الشعر، ونشرت في مكان بارز، وعاودت الكرَّة ومعي قصيدة أخرى ارسلها رئيس التحرير فوراً للمطبعة مع تشجيعي بعبارات رقيقة، ثم قال: هل تحملين مؤهلات دراسية وكانت الإجابة: نعم
بالرغم من مدة ممارستك للصحافة بألوانها مختلفة المواضيع، وكتابة القصائد إلا أنها لم تتعد أن تكون محصورة في ديوان .
وما كتب عنك أكثر من نتاجك وأنتي قادره أن تقدمين كتبآ اكثر ..؟
- كنت أهتم بالثقافة والمثقفين والفنانين أكثر التي أراها في الأشياء التي أعملها من أجلهم فهم مني وأنا منهم .
من ملهمتك بالشعر …؟
- ملهمتي جمالها العبقري، وأنوثتها الذكية، وملامحها الموهوبة المثقفة، فقد قالت لي إنها تثق بي في كل شيء، إلا عندما أتحدث عنها، سألتها لماذا؟
قالت: إنك تجاملني على حساب الواقع، فرددت: أخشى أن تتهميني بالمبالغة إذا قلت إني أجامل الواقع على حسابك، فقالت: هذا خيال، فقلت: بل هذه حقيقة وما تظنيه خيالاً أو مبالغة لولاك م اصبحت كاتب اليك
نشكرا على الفرصه التي تعرفنا عليك وسنعود بك بحوار ممتع .
نلملم أوراقنا، ونتهيأ فيه للقادم بشكل نرجو أن يكون مقبولاً، ونعدك بالمواصلة. فما كان منها إلا القبول والانتظار .
- لم أتعلم الصحافة في الجامعة او معهد، ولكن تعلمتها بالتجربة، مكثت في هذه التجربة سنوات عديدة، وكنت مولعه بقراءة الأدب وخاصة الشعر، تساعدني ذاكرتي في حفظ الشعر القديم والحديث، ومن المعلومات ما يكفي أن أكون أديبه وشاعرة وكاتبة صحفية، فذهبت إلى صحيفه فيًء ، وقدمت أبياتاً من الشعر، ونشرت في مكان بارز، وعاودت الكرَّة ومعي قصيدة أخرى ارسلها رئيس التحرير فوراً للمطبعة مع تشجيعي بعبارات رقيقة، ثم قال: هل تحملين مؤهلات دراسية وكانت الإجابة: نعم
بالرغم من مدة ممارستك للصحافة بألوانها مختلفة المواضيع، وكتابة القصائد إلا أنها لم تتعد أن تكون محصورة في ديوان .
وما كتب عنك أكثر من نتاجك وأنتي قادره أن تقدمين كتبآ اكثر ..؟
- كنت أهتم بالثقافة والمثقفين والفنانين أكثر التي أراها في الأشياء التي أعملها من أجلهم فهم مني وأنا منهم .
من ملهمتك بالشعر …؟
- ملهمتي جمالها العبقري، وأنوثتها الذكية، وملامحها الموهوبة المثقفة، فقد قالت لي إنها تثق بي في كل شيء، إلا عندما أتحدث عنها، سألتها لماذا؟
قالت: إنك تجاملني على حساب الواقع، فرددت: أخشى أن تتهميني بالمبالغة إذا قلت إني أجامل الواقع على حسابك، فقالت: هذا خيال، فقلت: بل هذه حقيقة وما تظنيه خيالاً أو مبالغة لولاك م اصبحت كاتب اليك
نشكرا على الفرصه التي تعرفنا عليك وسنعود بك بحوار ممتع .
نلملم أوراقنا، ونتهيأ فيه للقادم بشكل نرجو أن يكون مقبولاً، ونعدك بالمواصلة. فما كان منها إلا القبول والانتظار .