"المُلهم الذي تفتخر به عند انجازاتك"

بقلم الكاتبه .. هيا السبيعي عندما اتحدث عن ملهمتي تعجز المفردات عن وصف ... وتقف حائرآ احياناً فهيً فريده من نوعهاً وفريده في اطباعها ...
دعوني اتحدث عنها ... ملهمتي
فلولا الله وقفاتك التي توقفينها امامنا وجبرتي خواطرنا
لا ربما ضعفنا كلاماتك ترودني مابين اسماعي الإختيار .. الفرصة .. التغيير" *عليك القيام بالاختيار، لتجدي الفرصة، التي ستمنحك التغيير. في النهاية لن تندمين سوى على الفرص اللاتي أضعناها. أحيانًا الإختيارات السيئة ترشدنا للطريق المناسب. واحدة من أسعد اللحظات في الحياه حين تمتلك الشجاعة لتتخلي عن أشياء لن تستطيعين تغييرها. مهما قررتي أن تفعلي فتأكدي أن قرارك يسعدك بالنهاية. يسخرون منك لأني مختلفة* لكن أسخر منهم جميعًا لأنهم متشابهون. تفكير إيجابي .. مشاعر إيجابية .. حياة إيجابية والذي لن يتحقق الا عندما تتركين الإنتظار وتتعودي الاستمتاع بكل لحظة تمر بكِ. إسالي نفسك هل ما تفعلينه اليوم سيقربك مما تريدي الوصول إليه غدًا. اللحظة التي عليك فيها إثبات قيمتك لدى شخص ما، هي اللحظة التي عليك الرحيل دون تأخير. لا يمكن ابدًا عبور المحيط الا إذا كان لديك الشجاعة الكافية لخسارة أي إشارة عن الشاطيء. كل صباح لديك اختياران النوم مع الأحلام أو الاستيقاظ لتحقيقهم. لا تعتذري مطلقًا لمؤهلاتك طموحاتك العالية من يريدك في حياته سيرتفع لهم. إذا امتلكتي ما يكفي من الشجاعة لتقولي وداعًا ستجازيك الحياة بتحية جديدة. كوني كما تريدين وليس كما يريدك العالم. إذا أردتي شيئًا لم تحصلي عليه من قبل عليك إذا القيام بأشياء لم تفعليها من قبل. أمنت أنها تملك القدرة على تحقيقها .. فحققتها.
هذي هيً الملهمه العظيمه بحديثها فشكراً لك بحجم السماء السابعه ً عندما اضعف اتذكر حديثكً
حتى عندما فشلي با اختبار الشاملً كانت كلاماتك بلسم الروح وسعاده وجبر الخاطر ..