دراسة: 90% من السعوديين على وعي تام بإجراءات مواجهة كورونا
ديسمبر 14, 2020 08:27 مساءً
مهد الذهب: كشفت دراسة علمية حديثة ممولة من جامعة حائل- ضمن أبحاث مكافحة فيروس كورونا - أعدها باحثون من جامعتي حائل والطائف أن 90٪ من أفراد المجتمع السعودي كان لديهم وعي عال، والتزموا بالإجراءات الاحترازية لمكافحة فايروس كورونا (كوفيد19)، مثل لبس الكمامة، وغسل اليدين باستمرار خلال فترة الجائحة، كما أوضحت الدراسة أن موقع وزارة الصحة هو المصدر الرئيس للحصول على معلومات ذات علاقة بجائحة كورونا، وهذا يدل على الوعي العالي لدى المجتمع السعودي، وعدم الانسياق خلف الشائعات.
وأكد الباحث الرئيس في الدراسة الدكتور عبدالرحمن صالح بازيد الأستاذ المساعد في قسم المختبرات الطبية بجامعة حائل أن الدراسة خلصت إلى احتواء الجائحة بالمملكة في القريب العاجل، نظرًا لجهود وزارة الصحة في توعية المجتمع وتزويده بالمعلومات والطرق اللازمة لاحتواء الجائحة، وهو ما أثمر اليوم انخفاضًا في عدد حالات الإصابة.
كما بينت الدراسة أن 37.8٪ من المشاركين في الدراسة لم يغادروا المنزل أبدًا خلال فترة الحظر المنزلي، وهذا يدل على التزام المجتمع السعودي بالإجراءات والتعليمات الإرشادية في مواجهة الجائحة.
وأكدت الدراسة إلى إن 80٪ من المشاركين في الدراسة على علم بمدى أهمية البقاء في المنزل والتباعد الاجتماعي كعامل اساسي لمنع انتشار فايروس كارونا كوفيد-19.
وقد شارك في الدراسة التي نشرتها مجلة "دوف برس" العالمية أكثر من خمسة آلاف مشارك من الجنسين، من جميع مناطق المملكة، ومن فئات عمرية مختلفة، ومستوى تعليم ودخل متعدد لتغطية كافة شرائح المجتمع.
وأكد الباحث الرئيس في الدراسة الدكتور عبدالرحمن صالح بازيد الأستاذ المساعد في قسم المختبرات الطبية بجامعة حائل أن الدراسة خلصت إلى احتواء الجائحة بالمملكة في القريب العاجل، نظرًا لجهود وزارة الصحة في توعية المجتمع وتزويده بالمعلومات والطرق اللازمة لاحتواء الجائحة، وهو ما أثمر اليوم انخفاضًا في عدد حالات الإصابة.
كما بينت الدراسة أن 37.8٪ من المشاركين في الدراسة لم يغادروا المنزل أبدًا خلال فترة الحظر المنزلي، وهذا يدل على التزام المجتمع السعودي بالإجراءات والتعليمات الإرشادية في مواجهة الجائحة.
وأكدت الدراسة إلى إن 80٪ من المشاركين في الدراسة على علم بمدى أهمية البقاء في المنزل والتباعد الاجتماعي كعامل اساسي لمنع انتشار فايروس كارونا كوفيد-19.
وقد شارك في الدراسة التي نشرتها مجلة "دوف برس" العالمية أكثر من خمسة آلاف مشارك من الجنسين، من جميع مناطق المملكة، ومن فئات عمرية مختلفة، ومستوى تعليم ودخل متعدد لتغطية كافة شرائح المجتمع.
