خبراء دوليون يبحثون التعليم الهندسي في الجبيل
مايو 15, 2012 03:00 صباحاً
يجتمع غداً الثلاثاء 30 خبيراً في مجال التعليم الهندسي والتكنولوجي من مختلف دول العالم في مركز المؤتمرات بمدينة الجبيل الصناعية ليبحثوا على مدى 6 جلسات أكثر من 30 ورقة عمل تتناول واقع ومستقبل هذا المجال على المستويين العالمي والمحلي.
ويرعى الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان، رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع، هذا المؤتمر الذي يجري تحت عنوان "دور التعليم الهندسي والتكنولوجي في بناء اقتصاد المعرفة"، والتي تستمر فعالياته لمدة يومين.
وأوضح المدير العام للمعاهد والكليات في الهيئة الملكية بالجبيل رئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر الدكتور علي عسيري أن هذه الفعالية موجهة الى جميع الكوادر والقيادات الإدارية والفنية في حقل التعليم فوق الثانوي، خصوصاً في مجالات الهندسة والتكنولوجيا وكذلك العلوم الأساسية بالإضافة إلى رؤساء الشركات والمصانع والمهندسين والفنيين، كما أنه موجّه إلى مسؤولي التنمية البشرية في جميع القطاعات.
وشدد على دور التعليم الهندسي والتكنولوجي في استثمار المعرفة وتحويلها إلى اقتصاد قوي من شأنه نقل المجتمع بأكمله إلى مجتمع معرفي.
واعتبر عسيري أن المؤتمر يسهل انتقال الخبرات والتجارب بين الدول ما سينعكس إيجابياً على خطط التنمية الوطنية للمملكة ويضمن تزويدها بالكفاءات العلمية المتميزة والخبرات التكنولوجية المهمة، كما يسهم في إعداد وتهيئة القيادات الإدارية والفنية في جميع المجالات.
وبيّن أن المؤتمر يهدف إلى إيجاد حالة من الوعي لعملية بناء القدرات الهندسية والتكنولوجية في الدول المتقدمة، كما سيساهم في ابتكار وتجديد الخطط الدراسية وبرامج الهندسة والتكنولوجيا المتبعة حالياً.
ويرعى الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان، رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع، هذا المؤتمر الذي يجري تحت عنوان "دور التعليم الهندسي والتكنولوجي في بناء اقتصاد المعرفة"، والتي تستمر فعالياته لمدة يومين.
وأوضح المدير العام للمعاهد والكليات في الهيئة الملكية بالجبيل رئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر الدكتور علي عسيري أن هذه الفعالية موجهة الى جميع الكوادر والقيادات الإدارية والفنية في حقل التعليم فوق الثانوي، خصوصاً في مجالات الهندسة والتكنولوجيا وكذلك العلوم الأساسية بالإضافة إلى رؤساء الشركات والمصانع والمهندسين والفنيين، كما أنه موجّه إلى مسؤولي التنمية البشرية في جميع القطاعات.
وشدد على دور التعليم الهندسي والتكنولوجي في استثمار المعرفة وتحويلها إلى اقتصاد قوي من شأنه نقل المجتمع بأكمله إلى مجتمع معرفي.
واعتبر عسيري أن المؤتمر يسهل انتقال الخبرات والتجارب بين الدول ما سينعكس إيجابياً على خطط التنمية الوطنية للمملكة ويضمن تزويدها بالكفاءات العلمية المتميزة والخبرات التكنولوجية المهمة، كما يسهم في إعداد وتهيئة القيادات الإدارية والفنية في جميع المجالات.
وبيّن أن المؤتمر يهدف إلى إيجاد حالة من الوعي لعملية بناء القدرات الهندسية والتكنولوجية في الدول المتقدمة، كما سيساهم في ابتكار وتجديد الخطط الدراسية وبرامج الهندسة والتكنولوجيا المتبعة حالياً.
