الرياض تستضيف قمة تشاورية لقادة دول الخليج
مايو 14, 2012 01:49 مساءً
وصلت الوفود الخليجية المشاركة في القمة التشاورية لقادة دول الخليج التي تُعقد في الرياض اليوم الاثنين، وكان العاهل السعودي في مقدمة مستقبلي قادة دول المجلس ، وستبحث القمة اتخاذ اجراءات للانتقال من مرحلة التعاون إلى مرحلة الاتحاد بعد الدعوة التي وجهها العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبد العزيز في ديسمبر الماضي، وسيطلع القادة على تقرير بشأن الانتقال من مرحلة التعاون الى مرحلة الاتحاد.
وقد عقد وزراء خارجية دول مجلس التعاون اجتماعا مساء أمس الأحد، فيما أعلن الأمين العام لمجلس التعاون عبد اللطيف الزياني أن القادة سيطلعون على تقرير موجز حول مسيرة التعاون المشترك بشأن الانتقال من مرحلة التعاون الى مرحلة الاتحاد، وتوصيات المجلس الوزاري بشأن الأفكار النهائية للهيئة المتخصصة التي سبق تشكيلها من الدول الأعضاء لهذا الغرض.
وبحسب مراسل "العربية" في الرياض، فإن القمة التشاورية لن تشهد جدول أعمال، ولن تخرج بقرارات، ولكن سيكون هناك بيان ختامي ومؤتمر صحافي لوزير الخارجية السعودي، سعود الفيصل، وأمين عام دول مجلس التعاون الخليجي، عبداللطيف الزياني.
وعلمت "العربية" أنه سيتم في القمة استعراض تقارير اللجنة الاستشارية التي شُكلت من قبل دول مجلس التعاون الخليجي لمناقشة مسألة الاتحاد، وتتكون اللجنة الاستشارية من 3 أشخاص من كل دولة عضو في مجلس التعاون.
وليس من المرجح أن تشهد القمة إعلاناً منفرداً عن الاتحاد بين دولتين، بعيداً عن باقي دول المجلس.
وقد عقد وزراء خارجية دول مجلس التعاون اجتماعا مساء أمس الأحد، فيما أعلن الأمين العام لمجلس التعاون عبد اللطيف الزياني أن القادة سيطلعون على تقرير موجز حول مسيرة التعاون المشترك بشأن الانتقال من مرحلة التعاون الى مرحلة الاتحاد، وتوصيات المجلس الوزاري بشأن الأفكار النهائية للهيئة المتخصصة التي سبق تشكيلها من الدول الأعضاء لهذا الغرض.
وبحسب مراسل "العربية" في الرياض، فإن القمة التشاورية لن تشهد جدول أعمال، ولن تخرج بقرارات، ولكن سيكون هناك بيان ختامي ومؤتمر صحافي لوزير الخارجية السعودي، سعود الفيصل، وأمين عام دول مجلس التعاون الخليجي، عبداللطيف الزياني.
وعلمت "العربية" أنه سيتم في القمة استعراض تقارير اللجنة الاستشارية التي شُكلت من قبل دول مجلس التعاون الخليجي لمناقشة مسألة الاتحاد، وتتكون اللجنة الاستشارية من 3 أشخاص من كل دولة عضو في مجلس التعاون.
وليس من المرجح أن تشهد القمة إعلاناً منفرداً عن الاتحاد بين دولتين، بعيداً عن باقي دول المجلس.