تهدف إلى دعم وتطوير قدرات العاملين في مجال الإعلام والنشر الإلكتروني
يونيو 13, 2012 01:31 مساءً
اعتمد وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبد العزيز خوجة، لائحة أول جمعية للإعلام الإلكتروني في السعودية، تضم 32 بنداً، وتهدف إلى دعم وتشجيع وتطوير قدرات العاملين بمجال الإعلام والنشر الإلكترونيين.
وعرّفت اللائحة بالجمعية على أنها ذات شخصية اعتبارية وذمة مالية مستقلة، مقرها مدينة الرياض، وأشارت إلى أن لها الحق بفتح فروع أو مكاتب في جميع أنحاء المملكة، أما نطاق عملها فيقتصر على النشر والإعلام الإلكتروني في المملكة العربية السعودية بشتى فروعه. كما تخدم جميع العاملين فيه من السعوديين، وغير السعوديين ممن يقيمون داخل المملكة العربية السعودية من كتاب وإعلاميين ومدونين وفنيين ومبدعين في مجالات النشر والإعلام الإلكتروني المقروء والمسموع والمرئي.
كما تطرقت إلى كل الجوانب التفصيلية حولها، مشددة على أن دورها يقتصر على تقديم الدعم والخدمات المهنية الأساسية لجميع المنتسبين من خلال حزمة أنشطة و فعاليات مبتكرة تقوم بسد الاحتياجات العامة وتسهم بشكل فاعل في تنمية النشر والإعلام الإلكتروني محلياً من خلال الابتكار والجودة ومواكبة الجديد واستشراف المستقبل.
وأضافت اللائحة أن من أهداف الجمعية وضع معايير وأسس لأخلاقيات العمل الإعلامي (ميثاق شرف للإعلاميين). وكذلك دعم الناشرين والإعلاميين الناشئين، في مجالي النشر والإعلام الإلكتروني من الجنسين وتدريب الصحافيين والإعلاميين والمصورين على التعامل المهني مع وكالات الأنباء المحلية والعالمية. كما ستسعى الجمعية لطرح وتأسيس خدمات تحفيزية للأعضاء مثل عضويات الأندية الرياضية وبطاقات تخفيض في تذاكر الطيران والفنادق.
وستسعى الجمعية بحسب اللائحة إلى تقديم دورات تدريبية للمنتمين والمهتمين بالنشر والإعلام الإلكتروني، يستطيعون من خلالها تطوير مهاراتهم في مختلف المجالات، من تغطية المؤتمرات الصحافية بمهنية وأمانة، إلى التصوير التلفزيوني والسينمائي وتقنيات التصوير الثابتة والمتحركة والإضاءة والصوت وضبط الألوان، مروراً بطرق قياس الرأي العام المحلي والأجنبي، وصولاً إلى إنشاء وصيانة قاعدة معلومات (Database) تضم جميع الناشرين والإعلاميين والعاملين في مجال النشر والإعلام الإلكتروني في السعودية.
كما تشير إلى تأسيس جوائز سنوية محلية لأفضل الأعمال الإعلامية ذات العلاقة بالإعلام الإلكتروني المرئي والمسموع والمقروء، يتم خلال هذا الاحتفال تكريم شخصيات إعلامية مختارة من كل قطاع.
بالإضافة إلى ذلك، ستعمد إلى إقامة منتدى سنوي لجميع أعضاء الجمعية يتم من خلاله التعارف فيما بينهم وطرح قضاياهم والمشاركة في نقل المعلومة التقنية الخاصة بالإعلام والنشر الإلكتروني واستضافة مهنيين وأصحاب تجارب عرباً وأجانب واستضافة إعلاميين خلال هذا المنتدى. كما ستسعى الجمعية لتقديم المشورة القانونية وانتداب المحامين في حالة تعرض العاملين بالإعلام الإلكتروني لأي مساءلة قانونية
وعرّفت اللائحة بالجمعية على أنها ذات شخصية اعتبارية وذمة مالية مستقلة، مقرها مدينة الرياض، وأشارت إلى أن لها الحق بفتح فروع أو مكاتب في جميع أنحاء المملكة، أما نطاق عملها فيقتصر على النشر والإعلام الإلكتروني في المملكة العربية السعودية بشتى فروعه. كما تخدم جميع العاملين فيه من السعوديين، وغير السعوديين ممن يقيمون داخل المملكة العربية السعودية من كتاب وإعلاميين ومدونين وفنيين ومبدعين في مجالات النشر والإعلام الإلكتروني المقروء والمسموع والمرئي.
كما تطرقت إلى كل الجوانب التفصيلية حولها، مشددة على أن دورها يقتصر على تقديم الدعم والخدمات المهنية الأساسية لجميع المنتسبين من خلال حزمة أنشطة و فعاليات مبتكرة تقوم بسد الاحتياجات العامة وتسهم بشكل فاعل في تنمية النشر والإعلام الإلكتروني محلياً من خلال الابتكار والجودة ومواكبة الجديد واستشراف المستقبل.
وأضافت اللائحة أن من أهداف الجمعية وضع معايير وأسس لأخلاقيات العمل الإعلامي (ميثاق شرف للإعلاميين). وكذلك دعم الناشرين والإعلاميين الناشئين، في مجالي النشر والإعلام الإلكتروني من الجنسين وتدريب الصحافيين والإعلاميين والمصورين على التعامل المهني مع وكالات الأنباء المحلية والعالمية. كما ستسعى الجمعية لطرح وتأسيس خدمات تحفيزية للأعضاء مثل عضويات الأندية الرياضية وبطاقات تخفيض في تذاكر الطيران والفنادق.
وستسعى الجمعية بحسب اللائحة إلى تقديم دورات تدريبية للمنتمين والمهتمين بالنشر والإعلام الإلكتروني، يستطيعون من خلالها تطوير مهاراتهم في مختلف المجالات، من تغطية المؤتمرات الصحافية بمهنية وأمانة، إلى التصوير التلفزيوني والسينمائي وتقنيات التصوير الثابتة والمتحركة والإضاءة والصوت وضبط الألوان، مروراً بطرق قياس الرأي العام المحلي والأجنبي، وصولاً إلى إنشاء وصيانة قاعدة معلومات (Database) تضم جميع الناشرين والإعلاميين والعاملين في مجال النشر والإعلام الإلكتروني في السعودية.
كما تشير إلى تأسيس جوائز سنوية محلية لأفضل الأعمال الإعلامية ذات العلاقة بالإعلام الإلكتروني المرئي والمسموع والمقروء، يتم خلال هذا الاحتفال تكريم شخصيات إعلامية مختارة من كل قطاع.
بالإضافة إلى ذلك، ستعمد إلى إقامة منتدى سنوي لجميع أعضاء الجمعية يتم من خلاله التعارف فيما بينهم وطرح قضاياهم والمشاركة في نقل المعلومة التقنية الخاصة بالإعلام والنشر الإلكتروني واستضافة مهنيين وأصحاب تجارب عرباً وأجانب واستضافة إعلاميين خلال هذا المنتدى. كما ستسعى الجمعية لتقديم المشورة القانونية وانتداب المحامين في حالة تعرض العاملين بالإعلام الإلكتروني لأي مساءلة قانونية
