موتورولا تطلق أول هواتفها المدعومة بمعالج إنتل
سبتمبر 19, 2012 12:38 مساءً
أعلنت اليوم شركة "موتورولا موبيليتي" المملوكة من قبل شركة "جوجل" عن أولى ثمار شراكتها مع رائدة صناعة الرقائق الإلكترونية شركة "إنتل" بإطلاق هاتفها الذكي الجديد "Razr I".
يعمل الهاتف بالطبع ضمن بيئة نظام تشغيل "أندرويد 4.0-آيس كريم ساندويتش"، وتدرس الشركة ترقيته إلى النسخة الأحدث "جيلي بين"، لكنها لم تفصح عن الموعد المحدد للتحديث بعد.
ويستخدم الهاتف معالج "إنتل ميدفيلد" من نوع "آتوم- Z2480 " أحادي النواة بسرعة 2 غيغاهيرتز. وبالرغم من أنه أحادي النواة، لكنه يعمل بكفاءة تماثل معالجات ثنائية الأنوية، وذلك بفضل تقنية إنتل المعروفة بـ"تعدد المسارات-Hyper Threading" المستندة على تقنية "32 نانومتر"، الذي يبدو لنظام التشغيل وكأنه معالج ثنائي الأنوية، لضمان سرعة في الأداء وكفاءة عالية في المعالجة.
ويأتي الهاتف بشاشة عرض مزودة بتقنية "سوبر أموليد" قياس 4.3 بوصة بدقة وضوح 960×540 بيكسل، ومغطاة بطبقة حماية من "غوريلا" مقاومة للصدمات والخدوش. وهيكله الخارجي مكسو بطبقة "دوبونت كيفلر" ذو متانة وقوة عالية ومقاومة للحرارة تضفي ملمساً ناعماً للهاتف.
ويتمتع الجهاز بكاميرا خلفية بدقة 8 ميغابيكسل مزودة بخاصية "التركيز التلقائي" وفلاش "LED" قادرة على التقاط فيديو بدقة 1080p بمعدل 30 إطاراً في الثانية الواحدة، وأخرى أمامية بدقة 0.3 ميغابيكسل. ويبلغ وزن الهاتف 126 غرام وسمكه 8.3 مم بأبعاد 122.5×60.9×8.3 مم.
ومن المواصفات التقنية الأخرى احتواء الهاتف على ذاكرة عشوائية سعتها 1 غيغابايت، وأخرى داخلية بسعة 8 غيغابايت، قابلة للزيادة عبر منفذ "مايكرو إس دي" حتى 32 غيغابايت كحد أقصى.
ووفقا لـ"موتورولا"، فالهاتف يمنح المستخدم عمر بطارية طويل أعلى بنسبة 40% من حياة البطارية في هاتف "آي فون 4 إس"، حيث يستمر العمل بها حتى 20 ساعة من الاستخدام المتوسط، ويبلغ جهدها 2000 ميللي أمبير في الساعة.
ويدعم الهاتف من حيث الاتصال شبكات "UMTS" بترددات (850-900-1900-2100) ميغاهيرتز، وجميع شبكات "GSM"، وكذلك شبكات "GPRS"، و"EDGE". ويدعم أيضاً تقنية "الواي فاي" اللاسلكية، وبلوتوث 2.1+EDR"، وتقنية الاتصال قريب المدى "NFC"، ونظام تحديد المواقع "GPS"، وبوصلة رقمية، بالإضافة إلى دعمه إلى تقنية "DLAN" لبث محتوى الوسائط المتعددة على الأجهزة المنزلية الأخرى.
وتخطط الشركة لطرح هاتفها بحلول شهر أكتوبر/ تشرين الأول في عدة أسواق مختارة، تشمل بريطانيا والبرازيل وفرنسا والأرجنتين وألمانيا والمكسيك، لكنها لم تعلن عن السعر.
يعمل الهاتف بالطبع ضمن بيئة نظام تشغيل "أندرويد 4.0-آيس كريم ساندويتش"، وتدرس الشركة ترقيته إلى النسخة الأحدث "جيلي بين"، لكنها لم تفصح عن الموعد المحدد للتحديث بعد.
ويستخدم الهاتف معالج "إنتل ميدفيلد" من نوع "آتوم- Z2480 " أحادي النواة بسرعة 2 غيغاهيرتز. وبالرغم من أنه أحادي النواة، لكنه يعمل بكفاءة تماثل معالجات ثنائية الأنوية، وذلك بفضل تقنية إنتل المعروفة بـ"تعدد المسارات-Hyper Threading" المستندة على تقنية "32 نانومتر"، الذي يبدو لنظام التشغيل وكأنه معالج ثنائي الأنوية، لضمان سرعة في الأداء وكفاءة عالية في المعالجة.
ويأتي الهاتف بشاشة عرض مزودة بتقنية "سوبر أموليد" قياس 4.3 بوصة بدقة وضوح 960×540 بيكسل، ومغطاة بطبقة حماية من "غوريلا" مقاومة للصدمات والخدوش. وهيكله الخارجي مكسو بطبقة "دوبونت كيفلر" ذو متانة وقوة عالية ومقاومة للحرارة تضفي ملمساً ناعماً للهاتف.
ويتمتع الجهاز بكاميرا خلفية بدقة 8 ميغابيكسل مزودة بخاصية "التركيز التلقائي" وفلاش "LED" قادرة على التقاط فيديو بدقة 1080p بمعدل 30 إطاراً في الثانية الواحدة، وأخرى أمامية بدقة 0.3 ميغابيكسل. ويبلغ وزن الهاتف 126 غرام وسمكه 8.3 مم بأبعاد 122.5×60.9×8.3 مم.
ومن المواصفات التقنية الأخرى احتواء الهاتف على ذاكرة عشوائية سعتها 1 غيغابايت، وأخرى داخلية بسعة 8 غيغابايت، قابلة للزيادة عبر منفذ "مايكرو إس دي" حتى 32 غيغابايت كحد أقصى.
ووفقا لـ"موتورولا"، فالهاتف يمنح المستخدم عمر بطارية طويل أعلى بنسبة 40% من حياة البطارية في هاتف "آي فون 4 إس"، حيث يستمر العمل بها حتى 20 ساعة من الاستخدام المتوسط، ويبلغ جهدها 2000 ميللي أمبير في الساعة.
ويدعم الهاتف من حيث الاتصال شبكات "UMTS" بترددات (850-900-1900-2100) ميغاهيرتز، وجميع شبكات "GSM"، وكذلك شبكات "GPRS"، و"EDGE". ويدعم أيضاً تقنية "الواي فاي" اللاسلكية، وبلوتوث 2.1+EDR"، وتقنية الاتصال قريب المدى "NFC"، ونظام تحديد المواقع "GPS"، وبوصلة رقمية، بالإضافة إلى دعمه إلى تقنية "DLAN" لبث محتوى الوسائط المتعددة على الأجهزة المنزلية الأخرى.
وتخطط الشركة لطرح هاتفها بحلول شهر أكتوبر/ تشرين الأول في عدة أسواق مختارة، تشمل بريطانيا والبرازيل وفرنسا والأرجنتين وألمانيا والمكسيك، لكنها لم تعلن عن السعر.