العجلان يشكر خادم الحرمين الشريفين لتعيينه عضواً بهيئة الطيران المدني
يوليو 29, 2012 02:10 مساءً
رفع الأستاذ عبدالعزيز بن محمد العجلان نائب رئيس مجلس إدارة غرفة الرياض، أسمى آيات الشكر لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ـ حفظه الله ـ تقديراً لما حظي به من ثقة غالية بتعيينه عضواً بمجلس إدارة الهيئة العامة للطيران المدني ممثلاً للقطاع الخاص لمدة ثلاث سنوات.
وقال العجلان في تصريح صحفي إنه بقدر شعوره بالامتنان والولاء لخادم الحرمين الشريفين ـ أيده الله ـ لهذه الثقة الغالية، بقدر ما يستشعر ثقل المسؤولية التي تحتم عليه بذل أقصى الجهود كأحد أعضاء مجلس إدارة الهيئة العامة للطيران المدني ممثلاً للقطاع الخاص، من أجل النهوض بهذا الصرح الوطني الهام المنوط به العمل على حسن إدارة مرفق الطيران المدني، والارتقاء بخدمات النقل الجوي، وتطوير منظومة المطارات المدنية الدولية والإقليمية بالمملكة، والتي تمثل أحد المرافق الأكثر حيوية للمواطن والاقتصاد الوطني، وأحد أهم منافذ وجسور الربط بين المملكة والعالم الخارجي.
وعبر نائب رئيس غرفة الرياض عن أمله في أن يحالفه التوفيق ليكون أهلاً للثقة الملكية الغالية، وأداء المسؤولية كعضو فاعل في مجلس إدارة الهيئة تحت قيادة سمو رئيس الهيئة الأمير فهد بن عبدالله بن محمد كي تنهض الهيئة برسالتها الهامة، خصوصاً في ظل عصر تحتل فيه صناعة الطيران المدني دوراً بارزاً في حياة المجتمعات، وتمثل مكوناً متقدما في مقومات الاقتصادات الوطنية والعالمية
وقال العجلان في تصريح صحفي إنه بقدر شعوره بالامتنان والولاء لخادم الحرمين الشريفين ـ أيده الله ـ لهذه الثقة الغالية، بقدر ما يستشعر ثقل المسؤولية التي تحتم عليه بذل أقصى الجهود كأحد أعضاء مجلس إدارة الهيئة العامة للطيران المدني ممثلاً للقطاع الخاص، من أجل النهوض بهذا الصرح الوطني الهام المنوط به العمل على حسن إدارة مرفق الطيران المدني، والارتقاء بخدمات النقل الجوي، وتطوير منظومة المطارات المدنية الدولية والإقليمية بالمملكة، والتي تمثل أحد المرافق الأكثر حيوية للمواطن والاقتصاد الوطني، وأحد أهم منافذ وجسور الربط بين المملكة والعالم الخارجي.
وعبر نائب رئيس غرفة الرياض عن أمله في أن يحالفه التوفيق ليكون أهلاً للثقة الملكية الغالية، وأداء المسؤولية كعضو فاعل في مجلس إدارة الهيئة تحت قيادة سمو رئيس الهيئة الأمير فهد بن عبدالله بن محمد كي تنهض الهيئة برسالتها الهامة، خصوصاً في ظل عصر تحتل فيه صناعة الطيران المدني دوراً بارزاً في حياة المجتمعات، وتمثل مكوناً متقدما في مقومات الاقتصادات الوطنية والعالمية